وقعت وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات أمس (الثلاثاء)، مذكرة تفاهم مع المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني وذلك في مقر الكلية التقنية العالمية لعلوم الطيران التابعة للمؤسسة بالرياض، بحضور وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله السواحة.
وتركز المذكرة على تنمية قدرات رأس المال البشري وزيادة فرص العمل في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات من خلال برامج تدريبية نوعية لتأهيل الكوادر الوطنية في عدة مجالات، شملت التقنيات المستقبلية، مثل الذكاء الاصطناعي، وإنترنت الأشياء، وعلوم الروبوت، وتحليل وأمن المعلومات.
ووقع الاتفاقية من جانب الوزارة وكيل الوزارة لصناعة التكنولوجيا والقدرات الرقمية الدكتور أحمد الثنيان، فيما وقعها من جانب المؤسسة نائب محافظ المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني للتدريب الدكتور راشد الزهراني.
وتضمنت المذكرة عدة بنود من أبرزها التعاون على توطين المعرفة في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات، وتقديم برامج تدريب وتأهيل في مجالات مناسبة لسوق العمل، مثل تطوير التطبيقات، وواجه المستخدم، والأمن السيبراني، والحوسبة السحابية، وصيانة أجهزة الهاتف المتنقل، والتسويق والمبيعات، والتقنيات الناشئة مثل إنترنت الأشياء، والذكاء الاصطناعي، وعلوم الروبوت، وغيرها من المجالات ذات العلاقة.
وتهدف المذكرة عبر برامجها التدريبية لتأهيل الشباب والشابات المواطنين من خريجي المؤسسة والجامعات والمعاهد، وكذلك موظفي الجهات الحكومية في المجالات التي تخدم التحول الرقمي، مركزةً اهتمامها نحو البرامج التدريبية المنتهية بالتوظيف، متضمنة بنودا أخرى، من معهد ريادة الأعمال (ريادة) لدعم رواد الأعمال وتنمية مهاراتهم، وتسريع مشاريعهم في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات من خلال نماذج أعمال تنافسية ومبتكرة، إضافة إلى سعي المؤسسة من خلال هذه الاتفاقية إلى تطوير برامجها الرقمية من قبل الوزارة بما يتوافق مع متطلبات سوق العمل.
من جهته، أوضح الدكتور أحمد الثنيان أن الاستثمار في الكوادر الوطنية وتمكينهم يعد من أهم ركائز النجاح لضمان استمرار التنمية والريادة في المملكة.
وتركز المذكرة على تنمية قدرات رأس المال البشري وزيادة فرص العمل في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات من خلال برامج تدريبية نوعية لتأهيل الكوادر الوطنية في عدة مجالات، شملت التقنيات المستقبلية، مثل الذكاء الاصطناعي، وإنترنت الأشياء، وعلوم الروبوت، وتحليل وأمن المعلومات.
ووقع الاتفاقية من جانب الوزارة وكيل الوزارة لصناعة التكنولوجيا والقدرات الرقمية الدكتور أحمد الثنيان، فيما وقعها من جانب المؤسسة نائب محافظ المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني للتدريب الدكتور راشد الزهراني.
وتضمنت المذكرة عدة بنود من أبرزها التعاون على توطين المعرفة في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات، وتقديم برامج تدريب وتأهيل في مجالات مناسبة لسوق العمل، مثل تطوير التطبيقات، وواجه المستخدم، والأمن السيبراني، والحوسبة السحابية، وصيانة أجهزة الهاتف المتنقل، والتسويق والمبيعات، والتقنيات الناشئة مثل إنترنت الأشياء، والذكاء الاصطناعي، وعلوم الروبوت، وغيرها من المجالات ذات العلاقة.
وتهدف المذكرة عبر برامجها التدريبية لتأهيل الشباب والشابات المواطنين من خريجي المؤسسة والجامعات والمعاهد، وكذلك موظفي الجهات الحكومية في المجالات التي تخدم التحول الرقمي، مركزةً اهتمامها نحو البرامج التدريبية المنتهية بالتوظيف، متضمنة بنودا أخرى، من معهد ريادة الأعمال (ريادة) لدعم رواد الأعمال وتنمية مهاراتهم، وتسريع مشاريعهم في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات من خلال نماذج أعمال تنافسية ومبتكرة، إضافة إلى سعي المؤسسة من خلال هذه الاتفاقية إلى تطوير برامجها الرقمية من قبل الوزارة بما يتوافق مع متطلبات سوق العمل.
من جهته، أوضح الدكتور أحمد الثنيان أن الاستثمار في الكوادر الوطنية وتمكينهم يعد من أهم ركائز النجاح لضمان استمرار التنمية والريادة في المملكة.