بدأ وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان زيارة رسمية إلى مصر، اليوم (الأحد) يبحث خلالها مع كبار المسؤولين الأوضاع في ليبيا وسورية والقضية الفلسطينية، حسبما قالت مصادر دبلوماسية.
من المتوقع أن يلتقي لودريان الذي وصل إلى القاهرة السبت الرئيس عبدالفتاح السيسي ونظيره سامح شكري.
وحول الشأن الليبي، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية في بيان إن المشاورات «ستركز على تطورات وساطة المبعوث الأمم المتحدة غسان سلامة».
كذلك قال مسؤول دبلوماسي إن لودريان سيؤكد دعم فرنسا الوساطة المصرية «لتسهيل المصالحة بين الفصائل الفلسطينية»، كما سيناقش «الحاجات الإنسانية» و«الحل السياسي» للنزاع في سورية.
والتقى لودريان صباح اليوم الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط لبحث «ما يرتبط بالقضية الفلسطينية والأزمات في كل من سورية وليبيا واليمن» بحسب المتحدث باسم الجامعة.
كما سيلتقي الوزير الفرنسي بعض رجال الأعمال الفرنسيين في مصر فضلا عن تفقد موقع إنشاء خط مترو الأنفاق الثالث الذي يصل إلى مطار القاهرة.
وهي ليست المرة الأولى التي يزور فيها لودريان القاهرة خصوصا أنه كان مسؤولا عن مفاوضات التسلح عندما كان يشغل منصب وزير الدفاع.
ومنذ العام 2015، عززت مصر ترسانتها العسكرية، خصوصا مع شراء 24 طائرة مقاتلة من طراز رافال، وفرقاطة بحرية متعددة المهمات من طراز فريم بقيمة تتجاوز 5.2 مليار يورو، إضافة إلى حاملتي مروحيات حربية من طراز ميسترال بنحو 950 مليون يورو.
من المتوقع أن يلتقي لودريان الذي وصل إلى القاهرة السبت الرئيس عبدالفتاح السيسي ونظيره سامح شكري.
وحول الشأن الليبي، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية في بيان إن المشاورات «ستركز على تطورات وساطة المبعوث الأمم المتحدة غسان سلامة».
كذلك قال مسؤول دبلوماسي إن لودريان سيؤكد دعم فرنسا الوساطة المصرية «لتسهيل المصالحة بين الفصائل الفلسطينية»، كما سيناقش «الحاجات الإنسانية» و«الحل السياسي» للنزاع في سورية.
والتقى لودريان صباح اليوم الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط لبحث «ما يرتبط بالقضية الفلسطينية والأزمات في كل من سورية وليبيا واليمن» بحسب المتحدث باسم الجامعة.
كما سيلتقي الوزير الفرنسي بعض رجال الأعمال الفرنسيين في مصر فضلا عن تفقد موقع إنشاء خط مترو الأنفاق الثالث الذي يصل إلى مطار القاهرة.
وهي ليست المرة الأولى التي يزور فيها لودريان القاهرة خصوصا أنه كان مسؤولا عن مفاوضات التسلح عندما كان يشغل منصب وزير الدفاع.
ومنذ العام 2015، عززت مصر ترسانتها العسكرية، خصوصا مع شراء 24 طائرة مقاتلة من طراز رافال، وفرقاطة بحرية متعددة المهمات من طراز فريم بقيمة تتجاوز 5.2 مليار يورو، إضافة إلى حاملتي مروحيات حربية من طراز ميسترال بنحو 950 مليون يورو.