أقرّ وزراء الأرصاد العرب خلال اجتماعات الدورة الثانية لمجلس الوزراء العرب المعنيين بشؤون الأرصاد الجوية والمناخ الذي عقد بمقر الجامعة العربية في القاهرة أخيرا، يوماً للاحتفال بالأرصاد الجوية تحت مسمى «اليوم العربي للأرصاد الجوية» بهدف التعريف بأهمية الأرصاد وعلاقتها بالمجتمعات العربية.
وأكد رئيس الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة الدكتور خليل بن مصلح الثقفي، أن الاحتفال عربياً بالأرصاد الجوية يعد بادرة إيجابية لمجتمعاتنا العربية لتنمية الثقافة الأرصادية وإبراز دورها الفعال، كذلك بهدف تكثيف التعاون وتبادل الخبرات بين الدول العربية نتيجة ما نشهده من حجم التحديات والظروف المناخية في منطقتنا العربية، وتعاظم المهددات الناتجة عن الظواهر الجوية.
وقال «إن الاتفاق على الاحتفال بيوم خاص للأرصاد عربيا، سينعكس إيجابا على طموحات دولنا وشعوبنا في مجالي الأرصاد والمناخ، وسيعمل على تعزيز الشراكة في تطوير قدراتنا وخبراتنا وتلبية حاجات مجتمعاتنا في هذا الجانب الذي أصبح مطلباً أساسياً لا بد أن يتم التكامل من أجله».
كما أقرّ مجلس الوزراء العرب المعنيين بشؤون الأرصاد الجوية والمناخ في اجتماعه تعديل مسمى لجنة الإعلام والأرصاد إلى لجنة الإعلام والتوعية بالأرصاد الجوية، وذلك تواكباً مع التطورات التي تشهدها المنطقة العربية والحاجة إلى توعية المجتمع بأهمية الأرصاد ودورها في التنمية.
وأكد رئيس الهيئة العامة للأرصاد وحماية البيئة الدكتور خليل بن مصلح الثقفي، أن الاحتفال عربياً بالأرصاد الجوية يعد بادرة إيجابية لمجتمعاتنا العربية لتنمية الثقافة الأرصادية وإبراز دورها الفعال، كذلك بهدف تكثيف التعاون وتبادل الخبرات بين الدول العربية نتيجة ما نشهده من حجم التحديات والظروف المناخية في منطقتنا العربية، وتعاظم المهددات الناتجة عن الظواهر الجوية.
وقال «إن الاتفاق على الاحتفال بيوم خاص للأرصاد عربيا، سينعكس إيجابا على طموحات دولنا وشعوبنا في مجالي الأرصاد والمناخ، وسيعمل على تعزيز الشراكة في تطوير قدراتنا وخبراتنا وتلبية حاجات مجتمعاتنا في هذا الجانب الذي أصبح مطلباً أساسياً لا بد أن يتم التكامل من أجله».
كما أقرّ مجلس الوزراء العرب المعنيين بشؤون الأرصاد الجوية والمناخ في اجتماعه تعديل مسمى لجنة الإعلام والأرصاد إلى لجنة الإعلام والتوعية بالأرصاد الجوية، وذلك تواكباً مع التطورات التي تشهدها المنطقة العربية والحاجة إلى توعية المجتمع بأهمية الأرصاد ودورها في التنمية.