بحث المجلس المحلي بمحافظة القطيف اليوم (الثلاثاء)، إيجاد الآليات المناسبة لمعالجة 16 مشروعا متأخرا ومتعثرا في قطاعات المياه، الصحة، والتعليم.
وطالب رئيس المجلس محافظ القطيف خالد الصفيان، كافة الدوائر الحكومية بسرعة التواصل مع المجلس وتسليم المشاريع الجاري تنفيذها وبيانات المتأخر أو المتعثر منها. وبين أن الاجتماع بحث ملفي المشاريع التنموية الجاري تنفيذها ونسب إنجازها مع أسباب التعثر وكذلك المشاريع الصحية ومتطلبات الدعم لها.
وقال الصفيان أن مديرية المياه تنفذ خمسة مشاريع متناسبة في إنجازها مع المدة الأساسية، وهناك مشروعين متأخرين، هما: إنشاء خط رديف لمحطة الصرف الصحي الرئيسي بالجش، وشبكات المياه، وآخر متعثر هو مشروع محطة الضخ الرئيسية بالقطيف.
ولفت إلى أن هناك مشروعين متأخرين في القطاع الصحي، هما: إنشاء مستشفى الأمير محمد بن فهد العام وأمراض الدم الوراثية بالقطيف، وإنشاء مركز طب الأسنان التخصصي، وآخرين متعثرين، هما: إنشاء مستشفى الولادة والأطفال، وإنشاء وتجهيز المراكز الصحية «المرحلة الرابعة» وعددها ثماني مراكز (القطيف 1، الناصرة، العوامية، الملاحة، الجارودية، التركية، المجيدية، وتاروت).
وأوضح الصفيان أن مشاريع التعليم المتعثرة بلغت 11 مشروعا في دارين، الملاحة، حي الشاطئ، سيهات، سنابس، أبو معن، العوامية والنابية، مؤكدا أن المجلس بصدد الرفع لإمارة الشرقية للدعم في تسريع وتيرة العمل بهذه المشاريع خدمة للمواطنين والمقيمين وإيجاد حلا لإزالة المدارس الآيلة للسقوط.
وأشار إلى أن المجلس تطرق في الملف الثاني للمشاريع الصحية ومتطلبات الدعم لها، مشددا على ضرورة إيجاد خطة لمستشفى القطيف المركزي لحل معاناة المواطنين وتوجيه المستشفى لتقديم خدمات صحية ذات جودة عالية، مؤكدا أهمية الزيارات الميدانية للمشاريع التنموية وحث مديري الدوائر الحكومية على المتابعة الدقيقة لجودة تنفيذ المشاريع والرفع للمحافظة عن أي قصور من المقاولين.
وطالب رئيس المجلس محافظ القطيف خالد الصفيان، كافة الدوائر الحكومية بسرعة التواصل مع المجلس وتسليم المشاريع الجاري تنفيذها وبيانات المتأخر أو المتعثر منها. وبين أن الاجتماع بحث ملفي المشاريع التنموية الجاري تنفيذها ونسب إنجازها مع أسباب التعثر وكذلك المشاريع الصحية ومتطلبات الدعم لها.
وقال الصفيان أن مديرية المياه تنفذ خمسة مشاريع متناسبة في إنجازها مع المدة الأساسية، وهناك مشروعين متأخرين، هما: إنشاء خط رديف لمحطة الصرف الصحي الرئيسي بالجش، وشبكات المياه، وآخر متعثر هو مشروع محطة الضخ الرئيسية بالقطيف.
ولفت إلى أن هناك مشروعين متأخرين في القطاع الصحي، هما: إنشاء مستشفى الأمير محمد بن فهد العام وأمراض الدم الوراثية بالقطيف، وإنشاء مركز طب الأسنان التخصصي، وآخرين متعثرين، هما: إنشاء مستشفى الولادة والأطفال، وإنشاء وتجهيز المراكز الصحية «المرحلة الرابعة» وعددها ثماني مراكز (القطيف 1، الناصرة، العوامية، الملاحة، الجارودية، التركية، المجيدية، وتاروت).
وأوضح الصفيان أن مشاريع التعليم المتعثرة بلغت 11 مشروعا في دارين، الملاحة، حي الشاطئ، سيهات، سنابس، أبو معن، العوامية والنابية، مؤكدا أن المجلس بصدد الرفع لإمارة الشرقية للدعم في تسريع وتيرة العمل بهذه المشاريع خدمة للمواطنين والمقيمين وإيجاد حلا لإزالة المدارس الآيلة للسقوط.
وأشار إلى أن المجلس تطرق في الملف الثاني للمشاريع الصحية ومتطلبات الدعم لها، مشددا على ضرورة إيجاد خطة لمستشفى القطيف المركزي لحل معاناة المواطنين وتوجيه المستشفى لتقديم خدمات صحية ذات جودة عالية، مؤكدا أهمية الزيارات الميدانية للمشاريع التنموية وحث مديري الدوائر الحكومية على المتابعة الدقيقة لجودة تنفيذ المشاريع والرفع للمحافظة عن أي قصور من المقاولين.