تنوي إدارة نادي النصر بالتنسيق مع مدرب الفريق الأول الأوروغوياني دانيال كارينيو، منح الفرصة في معسكر الفريق الأول الصيفي لعدد من اللاعبين الشباب المصعدين من الفريق الأوليمبي، خصوصا بعد التوجه لإلغاء الدوري الأوليمبي، واشتراط اتحاد القدم ضم 5 لاعبين في قائمة الفريق الأول ممن أعمارهم لم تتجاوز 23 عاما الموسم القادم.
وستضم الإدارة عددا من لاعبي الأوليمبي الذين تم توقيع عقود احترافية معهم، أو من كتبت فيهم تقارير توصي بإخضاعهم للتجربة مع الفريق الأول، فيما سيتم تسريح البقية نهائيا لعدم الجدوى الفنية.
ومن المنتظر أن تضم قائمة الفريق التي ستعسكر صيفا في إحدى الدول الأوروبية عددا من الأسماء الشابة، كالمهاجمين فراس البريكان ومتعب الحماد، ولاعبي خط الوسط عبدالرحمن الشنار وعبدالرحمن الظفيري ونواف الفرشان، إلى جانب المدافعين خالد الشويع ونايف الماس، ولاعبي المواليد علي وأيمن يحيى، والحارس صالح الوحيمد، فيما من المتوقع أن يستمر سامي النجعي وعبدالرحمن الدوسري وفهد الجميعة في قائمة الفريق الأول الموسم القادم.
وترغب إدارة الفريق بالتعاون مع الأوروغوياني، في سلخ جلد الفريق وتجديد الدماء بالاستغناء عن بعض الأسماء المتشبعة ذات العطاء الفني المنخفض كالحارسين عبدالله العنزي وحسين شيعان، والظهير الأيسر أحمد عكاش، والمهاجم حسن الراهب، إلى جانب عدد من اللاعبين الشباب الذين لم يثبتوا أنفسهم في خريطة الفريق الأول كمحمد الشهراني ونواف الشنيني، والحارس وليد العنزي، الذين تنوي الإدارة مخالصتهم أو إعارتهم.
وستعمل الإدارة على محورين؛ أولهما التعاقد مع أجانب مميزين في المراكز الأساسية التي يحتاجها الفريق، كما ستدعم الفريق بعدد من اللاعبين المحليين في بعض الخانات الجانبية، خصوصا بعد التعاقد مع ظهيري الفيصلي سلطان الغنام وحمد المنصور، في وقت ستصعد المميزين من الفئات السنية وستسرح البقية إما بالمخالصات أو الإعارات، في ظل اقتصار قائمة الفريق الأول بعد قرارات اتحاد القدم الجديدة، على 28 لاعبا، منهم 7 أجانب، و5 ممن أعمارهم لم تتجاوز 23.
ويعمل كارينيو بشكل يومي مع إدارة كرة القدم في تقارير مشتركة حول اللاعبين الذين ينوي الاستغناء عنهم، ومن يرغب بتجريبه ومنحه الفرصة الأخيرة في معسكر الصيف كالظهيرين عبدالله الأسطا وخالد الغامدي، فيما وافق على إعارة المدافع الشاب عبدالإله العمري لفريق الوحدة لمنحه فرصة أكبر للمشاركة كلاعب أساسي.
ولم يتجاهل الأوروغوياني اللاعبين الأجانب الذين تكثف الإدارة تقليب ملفاتهم وفتح خطوط التفاوض معهم بالتنسيق معه، رغبة منها في تجهيز الفريق بشكل كامل قبل بدء معسكر الصيف بعد شهر رمضان.
وستضم الإدارة عددا من لاعبي الأوليمبي الذين تم توقيع عقود احترافية معهم، أو من كتبت فيهم تقارير توصي بإخضاعهم للتجربة مع الفريق الأول، فيما سيتم تسريح البقية نهائيا لعدم الجدوى الفنية.
ومن المنتظر أن تضم قائمة الفريق التي ستعسكر صيفا في إحدى الدول الأوروبية عددا من الأسماء الشابة، كالمهاجمين فراس البريكان ومتعب الحماد، ولاعبي خط الوسط عبدالرحمن الشنار وعبدالرحمن الظفيري ونواف الفرشان، إلى جانب المدافعين خالد الشويع ونايف الماس، ولاعبي المواليد علي وأيمن يحيى، والحارس صالح الوحيمد، فيما من المتوقع أن يستمر سامي النجعي وعبدالرحمن الدوسري وفهد الجميعة في قائمة الفريق الأول الموسم القادم.
وترغب إدارة الفريق بالتعاون مع الأوروغوياني، في سلخ جلد الفريق وتجديد الدماء بالاستغناء عن بعض الأسماء المتشبعة ذات العطاء الفني المنخفض كالحارسين عبدالله العنزي وحسين شيعان، والظهير الأيسر أحمد عكاش، والمهاجم حسن الراهب، إلى جانب عدد من اللاعبين الشباب الذين لم يثبتوا أنفسهم في خريطة الفريق الأول كمحمد الشهراني ونواف الشنيني، والحارس وليد العنزي، الذين تنوي الإدارة مخالصتهم أو إعارتهم.
وستعمل الإدارة على محورين؛ أولهما التعاقد مع أجانب مميزين في المراكز الأساسية التي يحتاجها الفريق، كما ستدعم الفريق بعدد من اللاعبين المحليين في بعض الخانات الجانبية، خصوصا بعد التعاقد مع ظهيري الفيصلي سلطان الغنام وحمد المنصور، في وقت ستصعد المميزين من الفئات السنية وستسرح البقية إما بالمخالصات أو الإعارات، في ظل اقتصار قائمة الفريق الأول بعد قرارات اتحاد القدم الجديدة، على 28 لاعبا، منهم 7 أجانب، و5 ممن أعمارهم لم تتجاوز 23.
ويعمل كارينيو بشكل يومي مع إدارة كرة القدم في تقارير مشتركة حول اللاعبين الذين ينوي الاستغناء عنهم، ومن يرغب بتجريبه ومنحه الفرصة الأخيرة في معسكر الصيف كالظهيرين عبدالله الأسطا وخالد الغامدي، فيما وافق على إعارة المدافع الشاب عبدالإله العمري لفريق الوحدة لمنحه فرصة أكبر للمشاركة كلاعب أساسي.
ولم يتجاهل الأوروغوياني اللاعبين الأجانب الذين تكثف الإدارة تقليب ملفاتهم وفتح خطوط التفاوض معهم بالتنسيق معه، رغبة منها في تجهيز الفريق بشكل كامل قبل بدء معسكر الصيف بعد شهر رمضان.