بحث 100 خبير في قطاعي الطاقة والبيئة أفضل الحلول لإنتاج وقود مناسب للمستقبل المستدام، جاء ذلك خلال الاجتماع الذي نظمه المعهد السعودي للاحتراق بمركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية «كابسارك 100» تحت شعار «نحو مستقبل مستدام، استخدامات الوقود المكافئ والنظيف»، بحضور ممثلين من أرامكو السعودية، وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتكنولوجيا «كاوست»، وعدد من الأكاديميين من الجامعات السعودية والإماراتية والشركة السعودية للكهرباء.
وشدد رئيس مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية «كابسارك» آدم سيمنيسكي، على أهمية التصدي لتحديات قطاعي الطاقة والبيئة، فيما اعتبر الباحث في كابسارك سيلفيان كوتي أن قطاع الطاقة المتجددّة يتيح العديد من الفرص الوظيفية وقادر على توليد وظائف ذات قيمة للجيل السعودي الجديد الناشئ، بخلاف وظائف قطاع المقاولات التي يعمل فيها العديد من العمالة الأجنبية غير المؤهلة.
وقال كوتي: «إن المهارات الحالية غير ملائمة لوضع سوق العمل الحالي، وأن على الجهات المعنية بالمملكة مساعدة الجيل الشاب للحصول على المهارات التقنية والتطبيقية المناسبة التي تساعدهم على بناء قطاع الطاقة المتجددّة والاستعداد
للفرص المستقبلية في القطاع».
ونوهت مدير برنامج النقل والبنية التحتية الحضرية انفيتا ارورا في ورقة العمل التي قدّمتها بعنوان «إستراتيجيات لأنظمة النقل البيئي المستدام وعدم المساس بالنمو الاقتصادي» التي شرحت كيف أن النمو السريع للاقتصاد والبنية التحتية الحضرية والزيادة في استخدام السيارات في المملكة قادت إلى زيادة تلوث الهواء والضوضاء والازدحام والحوادث واستهلاك الوقود الأحفوري.
وسلطت ورقتها الضوء على أن تحسين نوعية وكفاءة الوقود المستخدم في السيارات، ودعم تبني السيارات الكهربائية مع التغيير في إستراتيجيات التخطيط العمراني والحضري، والحد من كثافة المدن، والعمل على استخدام بنية تحتية متنوعة ووسائل نقل منخفضة الكربون مناسبة للاستدامة مثل السيارات المشتركة ستعمل على زيادة كفاءة الطاقة.
وشدد رئيس مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية «كابسارك» آدم سيمنيسكي، على أهمية التصدي لتحديات قطاعي الطاقة والبيئة، فيما اعتبر الباحث في كابسارك سيلفيان كوتي أن قطاع الطاقة المتجددّة يتيح العديد من الفرص الوظيفية وقادر على توليد وظائف ذات قيمة للجيل السعودي الجديد الناشئ، بخلاف وظائف قطاع المقاولات التي يعمل فيها العديد من العمالة الأجنبية غير المؤهلة.
وقال كوتي: «إن المهارات الحالية غير ملائمة لوضع سوق العمل الحالي، وأن على الجهات المعنية بالمملكة مساعدة الجيل الشاب للحصول على المهارات التقنية والتطبيقية المناسبة التي تساعدهم على بناء قطاع الطاقة المتجددّة والاستعداد
للفرص المستقبلية في القطاع».
ونوهت مدير برنامج النقل والبنية التحتية الحضرية انفيتا ارورا في ورقة العمل التي قدّمتها بعنوان «إستراتيجيات لأنظمة النقل البيئي المستدام وعدم المساس بالنمو الاقتصادي» التي شرحت كيف أن النمو السريع للاقتصاد والبنية التحتية الحضرية والزيادة في استخدام السيارات في المملكة قادت إلى زيادة تلوث الهواء والضوضاء والازدحام والحوادث واستهلاك الوقود الأحفوري.
وسلطت ورقتها الضوء على أن تحسين نوعية وكفاءة الوقود المستخدم في السيارات، ودعم تبني السيارات الكهربائية مع التغيير في إستراتيجيات التخطيط العمراني والحضري، والحد من كثافة المدن، والعمل على استخدام بنية تحتية متنوعة ووسائل نقل منخفضة الكربون مناسبة للاستدامة مثل السيارات المشتركة ستعمل على زيادة كفاءة الطاقة.