تطلق الملحقية الثقافية السعودية في بريطانيا معرض وملتقى الأعمال والمبادرات الطلابية التطوعية الرائدة، لتعزيز الصورة الذهنية للسعودية، وحراكها الثقافي والمعرفي في المملكة المتحدة، اليوم في العاصمة لندن.
وأوضح الملحق الثقافي في لندن الدكتور عبدالعزيز المقوشي أن المعرض والملتقى سيستمران ليوم عمل كامل، وسيحظى بمشاركة أندية الطلبة، وجمعيات الطلبة السعوديين في الجامعات البريطانية، والمبادرات الطلابية في المعرض. بهدف تعزيز محددات تطوير مجال العمل التطوعي في رؤية 2030، وتوجيه المبادرات الطلابية التطوعية في مجتمع الابتعاث لتضع في خططها خدمة أهداف الرؤية، وتعزيز جهود المملكة كدولة داعمة للسلام والسلم العالمي، والاعتدال واحترام الأديان، والتعددية الثقافية، والتواصل الثقافي والحضاري مع الآخر، وإبرازها في المجتمعات الأكاديمية، والمنابر والمنصات الثقافية والإعلامية البريطانية، ومشاركة الحراك الثقافي والفكري والمعرفي والتنموي السعودي عبر خلق الشراكات مع المؤسسات الرسمية، والمؤسسات التطوعية المعنية بالشأن الثقافي سواء في المملكة العربية السعودية أو في المملكة المتحدة. إضافة إلى استثمار معارف الطلبة السعوديين وانتشارهم على الخريطة الجغرافية للمملكة المتحدة، لمشاركة الملحقية الثقافية في التخطيط والتنفيذ لبرنامج الحراك الثقافي والمعرفي السعودي في المملكة المتحدة، إذ يتضمن المعرض أربع حلقات نقاش وهي «الاعتدال - الدولة والإنسان»، و«سفير في كل جامعة» و«تكامل لحراك ثقافي متعدد»، «ماذا نريد أن نقول.. وكيف؟»، لافتا إلى أن العمل التطوعي الطلابي في بريطانيا يعد رمزاً من رموز التطوع على مستوى المبتعثين السعوديين حول العالم، ويعد شريكاً مباشراً لمهمات العمل الرسمي للملحقية.
وأوضح الملحق الثقافي في لندن الدكتور عبدالعزيز المقوشي أن المعرض والملتقى سيستمران ليوم عمل كامل، وسيحظى بمشاركة أندية الطلبة، وجمعيات الطلبة السعوديين في الجامعات البريطانية، والمبادرات الطلابية في المعرض. بهدف تعزيز محددات تطوير مجال العمل التطوعي في رؤية 2030، وتوجيه المبادرات الطلابية التطوعية في مجتمع الابتعاث لتضع في خططها خدمة أهداف الرؤية، وتعزيز جهود المملكة كدولة داعمة للسلام والسلم العالمي، والاعتدال واحترام الأديان، والتعددية الثقافية، والتواصل الثقافي والحضاري مع الآخر، وإبرازها في المجتمعات الأكاديمية، والمنابر والمنصات الثقافية والإعلامية البريطانية، ومشاركة الحراك الثقافي والفكري والمعرفي والتنموي السعودي عبر خلق الشراكات مع المؤسسات الرسمية، والمؤسسات التطوعية المعنية بالشأن الثقافي سواء في المملكة العربية السعودية أو في المملكة المتحدة. إضافة إلى استثمار معارف الطلبة السعوديين وانتشارهم على الخريطة الجغرافية للمملكة المتحدة، لمشاركة الملحقية الثقافية في التخطيط والتنفيذ لبرنامج الحراك الثقافي والمعرفي السعودي في المملكة المتحدة، إذ يتضمن المعرض أربع حلقات نقاش وهي «الاعتدال - الدولة والإنسان»، و«سفير في كل جامعة» و«تكامل لحراك ثقافي متعدد»، «ماذا نريد أن نقول.. وكيف؟»، لافتا إلى أن العمل التطوعي الطلابي في بريطانيا يعد رمزاً من رموز التطوع على مستوى المبتعثين السعوديين حول العالم، ويعد شريكاً مباشراً لمهمات العمل الرسمي للملحقية.