هيأت مدارس البنات بتعليم جدة البيئة المدرسية المناسبة للطالبات، ووفرت الاحتياجات اللازمة وتجهيز كافة المرافق واللجان لاستقبالهن، وضمان سير اختبارات النهائية لهذا لعام بشكل سليم، ولضمان كسر هيبة وقلق وتوتر الامتحان، ما دفع بتحويل بيئة الامتحان لبيئة ترفيهية مودعة قلق وتوتر هيبة الامتحان.
وأوضحت مديرة ثانوية في حي السامر أمينة ناصر أن المشرفات التربويات المكلفات قمن بمراقبة الوضع العام في المدارس وفق آلية الخطة العامة للوزارة في تهيئة الأجواء المناسبة للطلاب والطالبات، مؤكدة أنها اجتمعت قبل الامتحان بالمعلمات وقمنا بمبادرة توفير طاولات تضم ما تحتاجه الطالبة من مشروبات وتمر وقهوة مقابل قاعة الامتحان فكانت النتيجة كسر القلق والخوف وتوديع لحالات الإغماء والبكاء والغثيان.
من جانبها، أكدت صفية الشهري أن ثمة مبادرة أقيمت للتغيير الروتيني للطالبات قبل دخول الطالبة قاعة الامتحان وأثناء فترة الاختبار لتحفزهن وتطورهن؛ وهو تجهيز طاولات تحوي قهوة وشايا وماء وتمرا وبسكويتا لتستعد الطالبة ذهنيا للأداء في ورقة الامتحان، وكسر روتين الخوف والرهبة من قبل الطالبات، فكان الناتج أداء مميزا بدون خوف.
أما المراقبة بإحدى الثانويات وفاء المحمدي، فأوضحت أن برامج الاستعدادات لاستقبال الطالبات فترة الاختبارات تضمنت حملات لكسر هيبة الاختبارات، والمحافظة على الكتب الدراسية واحترامها.
معلمة النشاط رفعة الغامدي، أوضحت أن أكثر من 700 طالبة في المدرسة توجهت للقاعة بلا حالات قلق ولا خوف ولا غياب إلا في حالات فردية (1%) نتيجة لظروف قاهرة، مضيفة استقبلنا الطالبات بالقهوة العربية والتمر والمعمول، ومن ثم دخولهن للقاعة مما ينعكس إيجابيا على الروح المعنوية للطالبات.
وأوضحت مديرة ثانوية في حي السامر أمينة ناصر أن المشرفات التربويات المكلفات قمن بمراقبة الوضع العام في المدارس وفق آلية الخطة العامة للوزارة في تهيئة الأجواء المناسبة للطلاب والطالبات، مؤكدة أنها اجتمعت قبل الامتحان بالمعلمات وقمنا بمبادرة توفير طاولات تضم ما تحتاجه الطالبة من مشروبات وتمر وقهوة مقابل قاعة الامتحان فكانت النتيجة كسر القلق والخوف وتوديع لحالات الإغماء والبكاء والغثيان.
من جانبها، أكدت صفية الشهري أن ثمة مبادرة أقيمت للتغيير الروتيني للطالبات قبل دخول الطالبة قاعة الامتحان وأثناء فترة الاختبار لتحفزهن وتطورهن؛ وهو تجهيز طاولات تحوي قهوة وشايا وماء وتمرا وبسكويتا لتستعد الطالبة ذهنيا للأداء في ورقة الامتحان، وكسر روتين الخوف والرهبة من قبل الطالبات، فكان الناتج أداء مميزا بدون خوف.
أما المراقبة بإحدى الثانويات وفاء المحمدي، فأوضحت أن برامج الاستعدادات لاستقبال الطالبات فترة الاختبارات تضمنت حملات لكسر هيبة الاختبارات، والمحافظة على الكتب الدراسية واحترامها.
معلمة النشاط رفعة الغامدي، أوضحت أن أكثر من 700 طالبة في المدرسة توجهت للقاعة بلا حالات قلق ولا خوف ولا غياب إلا في حالات فردية (1%) نتيجة لظروف قاهرة، مضيفة استقبلنا الطالبات بالقهوة العربية والتمر والمعمول، ومن ثم دخولهن للقاعة مما ينعكس إيجابيا على الروح المعنوية للطالبات.