نوه أمير منطقة حائل الأمير عبدالعزيز بن سعد بدعم حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين، للبرامج الخيرية والمبادرات الوطنية لرعاية السجناء وأسرهم والمفرج عنهم في مختلف مناطق المملكة، مشيداً بالدعم السخي من القيادة الرشيدة والتفاعل الإيجابي من رجال الأعمال والميسورين والمواطنين مع حملات تراحم السابقة لسداد مديونيات السجناء وإطلاق سراحهم واكتمال فرحة ذويهم بخروجهم من السجن.
وأوضح أمير منطقة حائل بعد لقائه اليوم (الثلاثاء) بالإمارة، أمين عام اللجنة الوطنية لرعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم (تراحم) فهد بن عبدالله الراجح، ورئيس لجنة رعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم (تراحم) بمنطقة حائل منصور بن عقيل العمار، أن العمل الذي يهدف لمرضاة الله وتفريج كربة مسلم وفي شهر الخير شهر رمضان هو من أهم الواجبات التي يتسابق على كسب أجرها الجميع.
واطلع أمير المنطقة على تقرير عن الأعمال السابقة للجنة والخطوات المزمع تنفيذها تمهيداً لإطلاق الحملة الثانية لتراحم في منطقة حائل، حاثاً الجهات الحكومية والأهلية كافة على المبادرة من الآن مع برامج «تراحم»، وأن الدعم المقدم من أي جهة ينبع من المبادرة الذاتية التي لا تحتاج إلى دعوة وإنما استشعار حاجة أفراد المجتمع لبعضهم البعض، مبدياً تفاؤله بتفاعل المجتمع في المنطقة والوطن ككل وإنجاح الحملة القادمة.
وأوضح أمير منطقة حائل بعد لقائه اليوم (الثلاثاء) بالإمارة، أمين عام اللجنة الوطنية لرعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم (تراحم) فهد بن عبدالله الراجح، ورئيس لجنة رعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم (تراحم) بمنطقة حائل منصور بن عقيل العمار، أن العمل الذي يهدف لمرضاة الله وتفريج كربة مسلم وفي شهر الخير شهر رمضان هو من أهم الواجبات التي يتسابق على كسب أجرها الجميع.
واطلع أمير المنطقة على تقرير عن الأعمال السابقة للجنة والخطوات المزمع تنفيذها تمهيداً لإطلاق الحملة الثانية لتراحم في منطقة حائل، حاثاً الجهات الحكومية والأهلية كافة على المبادرة من الآن مع برامج «تراحم»، وأن الدعم المقدم من أي جهة ينبع من المبادرة الذاتية التي لا تحتاج إلى دعوة وإنما استشعار حاجة أفراد المجتمع لبعضهم البعض، مبدياً تفاؤله بتفاعل المجتمع في المنطقة والوطن ككل وإنجاح الحملة القادمة.