يعاني مستشفى صامطة العام من الجمود وعدم التطوير منذ إنشائه قبل 33 عاما، وذكر أهالي المحافظة أن مشفاهم لا يواكب التزايد السكاني وضغط المراجعين الذي يتضاعف يوما بعد آخر، متسائلين عن مصير مشروع المستشفى الجديد الذي أعلنت عن إنشائه وزارة الصحة عام 2009، واستلمت أرضه.
وذكر أحمد علي عريشي أن صامطة وهي محافظة فئة «أ»، وتكتسب أهميتها من أنها حدودية وجاذبة للسكان، ورغم أنه أنشئ فيها 4 مدن إسكان جديدة، إلا أنها تفتقر للمستشفيات والخدمات الصحية الكافية.
وأفاد أحمد المكرمي أن أهالي صامطة يترقبون البدء في إنشاء المستشفى الجديد الذي استلمت أرضه وزارة الصحة، مبينا أن المشروع يكتسب أهميته في التخفيف على المستشفى القديم، الذي لم يواكب النمو السكاني في صامطة، فضلا عن مجموع الخدمات المأمولة منه ومنها «مركز غسيل الكلى، مركز الأسنان، مركز خدمة مرضى السكر».
وأبدى المكرمي مخاوفه من تعرض الأرض المخصصة للمستشفى الجديد للتعدي من لصوص الأراضي، خصوصا أن الرخصة صادرة من الجهات ذات العلاقة ومسلمة للمديرية والحاجة ماسة وعاجلة.
ووصف محمد الشعبي المستشفى الحالي في المحافظة بـ«المتدهور» في ظل نقص الكوادر والأجهزة، مع الإقبال المتزايد عليه من المحافظة وخارجها، خصوصا من القرى الحدودية.
وناشد الشعبي وزير الصحة النظر إلى معاناة أهالي صامطة من تراجع الخدمات الصحية، والتسريع في إنشاء المستشفى الجديد الذي أقر عام 2009 واستلمت الوزارة أرضه.
وذكر أحمد علي عريشي أن صامطة وهي محافظة فئة «أ»، وتكتسب أهميتها من أنها حدودية وجاذبة للسكان، ورغم أنه أنشئ فيها 4 مدن إسكان جديدة، إلا أنها تفتقر للمستشفيات والخدمات الصحية الكافية.
وأفاد أحمد المكرمي أن أهالي صامطة يترقبون البدء في إنشاء المستشفى الجديد الذي استلمت أرضه وزارة الصحة، مبينا أن المشروع يكتسب أهميته في التخفيف على المستشفى القديم، الذي لم يواكب النمو السكاني في صامطة، فضلا عن مجموع الخدمات المأمولة منه ومنها «مركز غسيل الكلى، مركز الأسنان، مركز خدمة مرضى السكر».
وأبدى المكرمي مخاوفه من تعرض الأرض المخصصة للمستشفى الجديد للتعدي من لصوص الأراضي، خصوصا أن الرخصة صادرة من الجهات ذات العلاقة ومسلمة للمديرية والحاجة ماسة وعاجلة.
ووصف محمد الشعبي المستشفى الحالي في المحافظة بـ«المتدهور» في ظل نقص الكوادر والأجهزة، مع الإقبال المتزايد عليه من المحافظة وخارجها، خصوصا من القرى الحدودية.
وناشد الشعبي وزير الصحة النظر إلى معاناة أهالي صامطة من تراجع الخدمات الصحية، والتسريع في إنشاء المستشفى الجديد الذي أقر عام 2009 واستلمت الوزارة أرضه.