حسمت تقنية الفيديو الجدل في الحالات التحكيمية، والتي صاحبت اللقاء النهائي على كأس الملك بين الاتحاد والفيصلي أمس (السبت) وانتهت بفوز الاتحاد بـ3 أهداف مقابل هدف للفيصلي، حيث استعان الحكم الانجليزي مارك كلاتنبيرج في 3 حالات كان إحداها حاسمة، حينما غير قراره باحتساب تسلل في هدف الاتحاد الثاني إلى اعتباره صحيحا، سبق ذلك في لقطتين جدليتين إلا أن قراره كان سليما فيهما.
وكان الفيصلي أحد المستفيدين من تقنية الفيديو التي ساهمت في تأهله إلى النهائي عندما احتسب حكم المباراة في نصف النهائي مع الأهلي هدفا بواسطة التقنية للاعبه البرازيلي الميدا قبل نهاية المباراة بربع ساعة، لكن فرحة الفيصلاويين بالهدف الذي أوصلهم للنهائي الأغلى في البطولات السعودية لم تكتمل، فقد كانت سببا في خسارتهم النهائي بعدما أظهرت عدم صواب قرار الحكم باحتساب كرة ربيع سفياني تسللا ليبدل قراره باحتسابه هدفا صحيحا، لتكون نقطة التحول في الفوز بـ3 أهداف مقابل هدف واحد.
وكان الفيصلي أحد المستفيدين من تقنية الفيديو التي ساهمت في تأهله إلى النهائي عندما احتسب حكم المباراة في نصف النهائي مع الأهلي هدفا بواسطة التقنية للاعبه البرازيلي الميدا قبل نهاية المباراة بربع ساعة، لكن فرحة الفيصلاويين بالهدف الذي أوصلهم للنهائي الأغلى في البطولات السعودية لم تكتمل، فقد كانت سببا في خسارتهم النهائي بعدما أظهرت عدم صواب قرار الحكم باحتساب كرة ربيع سفياني تسللا ليبدل قراره باحتسابه هدفا صحيحا، لتكون نقطة التحول في الفوز بـ3 أهداف مقابل هدف واحد.