أدانت مملكة البحرين بشدة استهداف المدنيين من الشعب الفلسطيني الأعزل من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، والذى أدى إلى استشهاد وإصابة العشرات من الضحايا.
وحذرت وزارة الخارجية البحرينية من المخاطر الشديدة والتداعيات السلبية لهذا التصعيد الخطير في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مشددة على رفضها التام لاستخدام القوة في مواجهة المسيرات السلمية التي تطالب بالحقوق العادلة للشعب الفلسطيني.
وأكدت الخارجية البحرينية موقف مملكة البحرين الثابت والداعم للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني ، وحقه بقيام دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو لعام 1967م، وعاصمتها القدس الشرقية.
ومن جهة أخرى، استنكر مجلس النواب الاردني افتتاح السفارة الامريكية في مدينة القدس العربية.
وجاء في بيان صادر عن المجلس ان اصرار الولايات المتحدة على نقل سفارتها الى القدس يدشن مرحلة جديدة من مراحل استعصاء الحل السياسي السلمي الشامل للقضية الفلسطينية.
وشدد البيان على أن القرار الأميركي الاحادي يأتي انحيازاً إلى الجاني على حساب الحق الفلسطيني والظلم التاريخي الذي يعانيه الشعب الفلسطيني على مدار أعوام وعقود.
وفي العاصمة البريطانية لندن، عبر وزير شؤون الشرق الأوسط البريطاني ألستر بيرت عن حزنه العميق تجاه سقوط ضحايا في قطاع غزة اليوم (الاثنين) أثناء الإحتجاجات ضد نقل السفارة الأمريكية إلى القدس المحتلة.
ودعا بيرت في بيان رسمي اليوم جميع الأطراف في غزة إلى ضبط النفس، حيث ان العنف من شأنه أن ينسف جهود عملية السلام، مؤكداً موقف بلاده الداعم لحل الدولتين والإعتراف بالقدس عاصمة مشتركة.
كما أكد المتحدث باسم رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي اليوم، أن قلقل بريطانيا من الأنباء الواردة بشأن العنف في غزة وتدعو إلى ضبط النفس.
وقال للصحفيين "نحن قلقون من تقارير العنف وخسائر الأرواح في غزة. ندعو للهدوء وضبط النفس لتجنب الأعمال المدمرة لجهود السلام... بريطانيا لا تزال ملتزمة بشدة بحل الدولتين على أن تكون القدس عاصمة مشتركة".
وحذرت وزارة الخارجية البحرينية من المخاطر الشديدة والتداعيات السلبية لهذا التصعيد الخطير في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مشددة على رفضها التام لاستخدام القوة في مواجهة المسيرات السلمية التي تطالب بالحقوق العادلة للشعب الفلسطيني.
وأكدت الخارجية البحرينية موقف مملكة البحرين الثابت والداعم للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني ، وحقه بقيام دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو لعام 1967م، وعاصمتها القدس الشرقية.
ومن جهة أخرى، استنكر مجلس النواب الاردني افتتاح السفارة الامريكية في مدينة القدس العربية.
وجاء في بيان صادر عن المجلس ان اصرار الولايات المتحدة على نقل سفارتها الى القدس يدشن مرحلة جديدة من مراحل استعصاء الحل السياسي السلمي الشامل للقضية الفلسطينية.
وشدد البيان على أن القرار الأميركي الاحادي يأتي انحيازاً إلى الجاني على حساب الحق الفلسطيني والظلم التاريخي الذي يعانيه الشعب الفلسطيني على مدار أعوام وعقود.
وفي العاصمة البريطانية لندن، عبر وزير شؤون الشرق الأوسط البريطاني ألستر بيرت عن حزنه العميق تجاه سقوط ضحايا في قطاع غزة اليوم (الاثنين) أثناء الإحتجاجات ضد نقل السفارة الأمريكية إلى القدس المحتلة.
ودعا بيرت في بيان رسمي اليوم جميع الأطراف في غزة إلى ضبط النفس، حيث ان العنف من شأنه أن ينسف جهود عملية السلام، مؤكداً موقف بلاده الداعم لحل الدولتين والإعتراف بالقدس عاصمة مشتركة.
كما أكد المتحدث باسم رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي اليوم، أن قلقل بريطانيا من الأنباء الواردة بشأن العنف في غزة وتدعو إلى ضبط النفس.
وقال للصحفيين "نحن قلقون من تقارير العنف وخسائر الأرواح في غزة. ندعو للهدوء وضبط النفس لتجنب الأعمال المدمرة لجهود السلام... بريطانيا لا تزال ملتزمة بشدة بحل الدولتين على أن تكون القدس عاصمة مشتركة".