استطاعت القرارات التي أصدرتها القيادة السعودية في السنة الماضية أن تلفت أنظار الشباب العربي على المملكة، وخصوصا حملة مكافحة الفساد، وقرار السماح للمرأة بقيادة السيارة، وذلك ما أعلن عنه استطلاع أصداء بيرسون السنوي العاشر والذي أعلن اهتمام الشباب العربي بالقرارات التي تصدرها المملكة أخيراً، وتأثير ولي العهد على مسيرة بناء السعودية وتطويرها.
وتوقع الاستطلاع أن يكون لولي العهد تأثير أكبر على منطقة الشرق الأوسط خلال العقد القادم مقارنةً بأي قائد آخر.
كما أيدت الشريحة المشاركة في الاستطلاع بالإجراءات التصحيحية لصالح المرأة السعودية مؤكدين دعمهم لولي العهد وأنه يمضي بالمملكة في الاتجاه الصحيح وأنه يمضي بالبلاد في الاتجاه الصحيح.
ويعتبر «استطلاع أصداء بيرسون- مارستير السنوي لرأي الشباب العربي» المسح الأشمل من نوعه للشريحة السكانية الأكبر في المنطقة – الشباب. ولإجراء النسخة العاشرة منه، استقصت شركة الأبحاث العالمية «بي إس بي ريسيرتش» آراء ومواقف الشباب العرب في 16 بلداً عربياً، حيث أجرت 3500 مقابلة شخصية خلال الفترة بين 21 يناير و20 فبراير 2018 مع شبان وشابات عرب ينتمون للفئة العمرية بين 18 و24 عاماً.
وقال المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «أصداء بيرسون- مارستيلر» ورئيس شركة «بيرسون كون آند وولف الشرق الأوسط» سونيل جون: «بلغنا اليوم محطة مهمة بمرور عقد كامل على إجراء الدراسة الأشمل من نوعها للشريحة السكانية الأهم في المنطقة».
وأضاف جون: «جاءت نسخة هذا العام من استطلاع رأي الشباب العربي تحت عنوان (عقدٌ من الآمال والمخاوف). وهي تضم رؤى معمقة حول مخاوف الشباب بشأن الوظائف، والتعليم، والأمن، والفساد. وبالنظر إلى العقد القادم، يبدو واضحاً أن محمد بن سلمان يمثل أملاً كبيراً للشباب العربي في المنطقة والذين ينتظرون رؤية خطوات واضحة لمعالجة هذه القضايا الملحة».
ويبدي الشباب العرب دعماً قوياً للإصلاحات التي تشهدها المملكة العربية السعودية، إذ أيدوا بالإجماع قرار قيادة المرأة، ودعموا حملة مكافحة الفساد.
وتوقع الاستطلاع أن يكون لولي العهد تأثير أكبر على منطقة الشرق الأوسط خلال العقد القادم مقارنةً بأي قائد آخر.
كما أيدت الشريحة المشاركة في الاستطلاع بالإجراءات التصحيحية لصالح المرأة السعودية مؤكدين دعمهم لولي العهد وأنه يمضي بالمملكة في الاتجاه الصحيح وأنه يمضي بالبلاد في الاتجاه الصحيح.
ويعتبر «استطلاع أصداء بيرسون- مارستير السنوي لرأي الشباب العربي» المسح الأشمل من نوعه للشريحة السكانية الأكبر في المنطقة – الشباب. ولإجراء النسخة العاشرة منه، استقصت شركة الأبحاث العالمية «بي إس بي ريسيرتش» آراء ومواقف الشباب العرب في 16 بلداً عربياً، حيث أجرت 3500 مقابلة شخصية خلال الفترة بين 21 يناير و20 فبراير 2018 مع شبان وشابات عرب ينتمون للفئة العمرية بين 18 و24 عاماً.
وقال المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «أصداء بيرسون- مارستيلر» ورئيس شركة «بيرسون كون آند وولف الشرق الأوسط» سونيل جون: «بلغنا اليوم محطة مهمة بمرور عقد كامل على إجراء الدراسة الأشمل من نوعها للشريحة السكانية الأهم في المنطقة».
وأضاف جون: «جاءت نسخة هذا العام من استطلاع رأي الشباب العربي تحت عنوان (عقدٌ من الآمال والمخاوف). وهي تضم رؤى معمقة حول مخاوف الشباب بشأن الوظائف، والتعليم، والأمن، والفساد. وبالنظر إلى العقد القادم، يبدو واضحاً أن محمد بن سلمان يمثل أملاً كبيراً للشباب العربي في المنطقة والذين ينتظرون رؤية خطوات واضحة لمعالجة هذه القضايا الملحة».
ويبدي الشباب العرب دعماً قوياً للإصلاحات التي تشهدها المملكة العربية السعودية، إذ أيدوا بالإجماع قرار قيادة المرأة، ودعموا حملة مكافحة الفساد.