أكدت وجدان العامودي لـ«عكاظ» أن الرخصة بالنسبة لها من الأشياء الأساسية التي حرصت عليها بمجرد وصولها لبلد الابتعاث، وأضافت أنه بعد وصولها وتأمين السكن، والانتهاء من إجراءات الجامعة، كانت عملية البحث عن مدرسة لتعليم القيادة هي الخطوة الأولى، وكانت أول سعودية تحصل على رخصة قيادة في ملبورن. وذهبت إلى عدم وجود أي موقف جعلها تقرر حاجتها لقيادة السيارة، مؤكدة أن والدها علّمها القيادة داخل الحي الذي يسكنون به، وذلك قبل أن تقرر السفر للدراسة خارج البلاد.
ولفتت إلى أنها نجحت منذ الاختبار الأول، مبينة أن التجربة كانت ممتعة، واستغرقت فترة التدريب ٣ أشهر للحصول على عدد ساعات معينة، موضحة أن أول مشوار لها كان إلى السوبر ماركت.
وتابعت العامودي: بالنسبة للمواقف الطريفة، لايوجد موقف معين بالتحديد لكن أكثر ما كان يضحكني نظرة الخوف التي أراها في السائقين حين أمرّ بجانبهم، لأن سيارات المتدربين هناك تحمل عبارة أن السائق متدرب وعلى الجميع الحذر، فيحاول الجميع الابتعاد عن طريقك، إضافة إلى أن زملائي السعوديين كانوا يضحكون من طريقتي في تقديم الكرسي للأمام، رغم أن ذلك هو الإجراء الصحيح. وعن المخالفات اعترفت العامودي بأنها أخذت مخالفتي سرعة الأولى في بلد الدراسة «أستراليا»، والثانية في أمريكا السنة الماضية.
ولفتت إلى أنها نجحت منذ الاختبار الأول، مبينة أن التجربة كانت ممتعة، واستغرقت فترة التدريب ٣ أشهر للحصول على عدد ساعات معينة، موضحة أن أول مشوار لها كان إلى السوبر ماركت.
وتابعت العامودي: بالنسبة للمواقف الطريفة، لايوجد موقف معين بالتحديد لكن أكثر ما كان يضحكني نظرة الخوف التي أراها في السائقين حين أمرّ بجانبهم، لأن سيارات المتدربين هناك تحمل عبارة أن السائق متدرب وعلى الجميع الحذر، فيحاول الجميع الابتعاد عن طريقك، إضافة إلى أن زملائي السعوديين كانوا يضحكون من طريقتي في تقديم الكرسي للأمام، رغم أن ذلك هو الإجراء الصحيح. وعن المخالفات اعترفت العامودي بأنها أخذت مخالفتي سرعة الأولى في بلد الدراسة «أستراليا»، والثانية في أمريكا السنة الماضية.