أكد رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ، أن اجتماع اتحاد جنوب غرب آسيا بجدة اليوم (الخميس) ونجاحه يدل على ما وصلت إليه المملكة من مكانة رياضية قارية ودولية، بفضل الله ثم بدعم ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
وقال آل الشيخ عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: «تفاعلاً مع فعالية الخيمة السيبرانية، يسرني الموافقة على مشاركة مواليد المملكة بجانب إخوانهم السعوديين في تحدي أبطال الدرونز».
من جانبه، قدَّم رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم عادل عزت، رئيس اتحاد جنوب غرب آسيا المكلف، باسمه وباسم رؤساء اتحادات الدول الأعضاء، الشكر والعرفان لرئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ، على ما وجده اتحاد جنوب غرب آسيا من اهتمام بالغ من قِبله، بدءاً من إطلاقه لفكرة إنشاء الاتحاد، ليكون بذلك عراب الاتحاد ورئيسه الفخري، ومروراً بتوفير كل أشكال الدعم لإنجاح مسيرته والموافقة على استضافة مقره في المملكة العربية السعودية في مدينة جدة.
وأكد عزت أن فكرة المستشار تركي آل الشيخ بتأسيس الاتحاد انطلقت من أهداف سامية وكبيرة، وهي ما دعت الاتحادات الأعضاء لتبنيها والتفاعل معها، والدفع بها لتكون واقعاً، مثنياً على الأدوار التي يقوم بها للارتقاء بالرياضة عموماً وكرة القدم خصوصاً على المستوي المحلي والإقليمي والدولي.
وأوضح أن الفكرة انبثقت انطلاقاً من رغبة آل الشيخ في إيجاد حلقة ربط بين جنوب القارة وغربها، بما يسهم في إقامة العديد من المسابقات والفعاليات على مستوى المنتخبات والأندية، والسعي نحو رفع المداخيل لدى الاتحادات الأعضاء من خلال الرعاة والنقل التلفزيوني، وتفعيل العديد من أنشطة ومسابقات كرة القدم، وتقوية البنية التحتية فيها.
وقال آل الشيخ عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: «تفاعلاً مع فعالية الخيمة السيبرانية، يسرني الموافقة على مشاركة مواليد المملكة بجانب إخوانهم السعوديين في تحدي أبطال الدرونز».
من جانبه، قدَّم رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم عادل عزت، رئيس اتحاد جنوب غرب آسيا المكلف، باسمه وباسم رؤساء اتحادات الدول الأعضاء، الشكر والعرفان لرئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ، على ما وجده اتحاد جنوب غرب آسيا من اهتمام بالغ من قِبله، بدءاً من إطلاقه لفكرة إنشاء الاتحاد، ليكون بذلك عراب الاتحاد ورئيسه الفخري، ومروراً بتوفير كل أشكال الدعم لإنجاح مسيرته والموافقة على استضافة مقره في المملكة العربية السعودية في مدينة جدة.
وأكد عزت أن فكرة المستشار تركي آل الشيخ بتأسيس الاتحاد انطلقت من أهداف سامية وكبيرة، وهي ما دعت الاتحادات الأعضاء لتبنيها والتفاعل معها، والدفع بها لتكون واقعاً، مثنياً على الأدوار التي يقوم بها للارتقاء بالرياضة عموماً وكرة القدم خصوصاً على المستوي المحلي والإقليمي والدولي.
وأوضح أن الفكرة انبثقت انطلاقاً من رغبة آل الشيخ في إيجاد حلقة ربط بين جنوب القارة وغربها، بما يسهم في إقامة العديد من المسابقات والفعاليات على مستوى المنتخبات والأندية، والسعي نحو رفع المداخيل لدى الاتحادات الأعضاء من خلال الرعاة والنقل التلفزيوني، وتفعيل العديد من أنشطة ومسابقات كرة القدم، وتقوية البنية التحتية فيها.