حصل المتسابق السعودي حاتم بن عبدالله بن رايزه على المركز الأول في جائزة تنزانيا الدولية لحفظ القرآن الكريم في دورتها السادسة والعشرين التي اختتمت اليوم (الأحد).
وقال الفائز حاتم بن رايزه من الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمنطقة عسير: "تشرفتُ بتمثيل شباب المملكة في مسابقة قرآنية عريقة في القارة الأفريقية، وأحمد الله تعالى إذ منَّ عليَّ بالفوز والحصول على الترتيب الأول، وهذا من توفيق الله سبحانه، ثم ما وجدته من حرص واهتمام وعناية في الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمنطقة عسير".
وعبر عن شكره للقائمين على الجمعية من المقرئين والمشرفين والمسؤولين، ولوزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد ممثلة في الأمانة العامة لمسابقة القرآن الكريم المحلية والدولية، التي تولت مهمة الترشيح والمتابعة والاستعداد للمنافسة في الجائزة بصورة مشرفة.
يُذكر أنَّ المملكة حققت مراكز متقدمة في المسابقات القرآنية الدولية المنصرمة، إذ إنَّ المتسابقين يمثلون النخبة الفائزة في جائزة الملك سلمان المحلية لحفظ القرآن الكريم للبنين والبنات، وكان للمملكة حضور ومشاركة متميزة في التحكيم وإقامة الدورات التدريبية في مهارات تطوير المحكمين، الأمر الذي أسهم في تعزيز مكانتها دولياً في جانب المنافسات القرآنية.
وقال الفائز حاتم بن رايزه من الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمنطقة عسير: "تشرفتُ بتمثيل شباب المملكة في مسابقة قرآنية عريقة في القارة الأفريقية، وأحمد الله تعالى إذ منَّ عليَّ بالفوز والحصول على الترتيب الأول، وهذا من توفيق الله سبحانه، ثم ما وجدته من حرص واهتمام وعناية في الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمنطقة عسير".
وعبر عن شكره للقائمين على الجمعية من المقرئين والمشرفين والمسؤولين، ولوزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد ممثلة في الأمانة العامة لمسابقة القرآن الكريم المحلية والدولية، التي تولت مهمة الترشيح والمتابعة والاستعداد للمنافسة في الجائزة بصورة مشرفة.
يُذكر أنَّ المملكة حققت مراكز متقدمة في المسابقات القرآنية الدولية المنصرمة، إذ إنَّ المتسابقين يمثلون النخبة الفائزة في جائزة الملك سلمان المحلية لحفظ القرآن الكريم للبنين والبنات، وكان للمملكة حضور ومشاركة متميزة في التحكيم وإقامة الدورات التدريبية في مهارات تطوير المحكمين، الأمر الذي أسهم في تعزيز مكانتها دولياً في جانب المنافسات القرآنية.