حذرت حملة «رمضانك صحي»، والتي تنفذها جامعة الملك عبدالعزيز بجدة في 16 مدينة ومحافظة من «الأستروجين الصناعي» الذي يتوفر بشكل كبير في الأدوات البلاستيكية.
وأوضح أستاذ واستشاري الغدد الصماء والسكري بكلية الطب بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة والمشرف على الحملة البروفيسور عبدالمعين الأغا، أن الحملة دعت بجانب التحذير من السمنة والسكري وهشاشة الأطفال ونقص فيتامين «د» إلى الحد من استهلاك أدوات البلاستيك التي تحتوي على الأستروجين الصناعي، مبيناً أن الأستروجين الاصطناعي هي المركبات الكيميائية التي يصنعها الإنسان وتحاكي عملها الأستروجين الطبيعي في جسم الإنسان مما يعني أنها متشابهة في التركيب الكيميائي للأستروجين الطبيعي، ولكن مختلفة مما يكفي أن تكون ضارة لصحة الإنسان وتعطيل الجهاز الهرموني في كل من الرجال والنساء وتسبب التشوهات الخلقية في الأطفال حديثي الولادة. وأكد أن الطرق الوقائية للتقليل من هذه الأخطار تتمثل في الابتعاد عن استخدام البلاستيك والمواد المعتمدة في تصنيعها على البتروكيميائية قدر الإمكان، وبالتالي ينصح بعدم شراء المواد الغذائية المعبئة في البلاستيك لأنّ تأثير هذه المواد سينتقل إلى الطعام، والتقليل من الشرب في الأكواب البلاستيكية والاستعاضة منها بالأكواب الزجاجية، وكذلك عدم استخدام قوارير الماء البلاستيكية والاستعاضة منها بعبوات الماء الزجاجية.
وأوضح أستاذ واستشاري الغدد الصماء والسكري بكلية الطب بجامعة الملك عبدالعزيز بجدة والمشرف على الحملة البروفيسور عبدالمعين الأغا، أن الحملة دعت بجانب التحذير من السمنة والسكري وهشاشة الأطفال ونقص فيتامين «د» إلى الحد من استهلاك أدوات البلاستيك التي تحتوي على الأستروجين الصناعي، مبيناً أن الأستروجين الاصطناعي هي المركبات الكيميائية التي يصنعها الإنسان وتحاكي عملها الأستروجين الطبيعي في جسم الإنسان مما يعني أنها متشابهة في التركيب الكيميائي للأستروجين الطبيعي، ولكن مختلفة مما يكفي أن تكون ضارة لصحة الإنسان وتعطيل الجهاز الهرموني في كل من الرجال والنساء وتسبب التشوهات الخلقية في الأطفال حديثي الولادة. وأكد أن الطرق الوقائية للتقليل من هذه الأخطار تتمثل في الابتعاد عن استخدام البلاستيك والمواد المعتمدة في تصنيعها على البتروكيميائية قدر الإمكان، وبالتالي ينصح بعدم شراء المواد الغذائية المعبئة في البلاستيك لأنّ تأثير هذه المواد سينتقل إلى الطعام، والتقليل من الشرب في الأكواب البلاستيكية والاستعاضة منها بالأكواب الزجاجية، وكذلك عدم استخدام قوارير الماء البلاستيكية والاستعاضة منها بعبوات الماء الزجاجية.