يشارك المنتخب السعودي الأول لكرة القدم في نهائيات كأس العالم 2018 المقامة في روسيا للمرة الخامسة في تاريخه، والثانية تحت قيادة مدرب أرجنتيني (خوان بيتزي)، لينضم إلى مدربين أربعة، أشرفوا على الأخضر سابقاً في المونديال.
وخاص الأخضر مشاركاته الأربع السابقة تحت إشراف أربعة مدربين «أرجنتيني وبرازيليان وسعودي»، بيد أن الإنجاز الأبرز فيها كان تحت قيادة المدرب الأرجنتيني (خورخي سولاري)، عندما أشرف على تدريب المنتخب السعودي في مشاركته الأولى بالبطولة العالمية، المقامة آنذاك في الولايات المتحدة الأمريكية عام 1994، بتأهل عن مجموعته بست نقاط، جمعها من فوزين على المغرب (2-1)، وعلى بلجيكا (1-0)، وخسارة في الجولة الأولى من هولندا بصعوبة بنتيجة (1-2)، متأهلاً بذلك إلى دور الـ16، الذي خرج منه بخسارة من متنخب السويد (1-3).
وتولى المدرب الشهير كارلوس ألبيرتو بيريرا تدريب الأخضر في مونديال فرنسا 1998، إلا أن المشاركة لم ترتق إلى المستوى المأمول، وذلك باكتفاء المنتخب بنقطة واحدة، جاءت من تعادل إيجابي معه منتخب جنوب أفريقيا (2-2) في آخر مبارياته بالمجموعة مقابل خسارتين من الدنمارك (0-1)، وفرنسا (0-4)، لتأتي بعدها المشاركة الثالثة له في مونديال 2002 بكوريا الجنوبية واليابان، تحت قيادة المدرب الوطني (ناصر الجوهر) وتلقى خلالها الأخضر ثلاث هزائم من المنتخب الألماني (0-8)، ومنتخب الكاميرون (0-1)، ومن منتخب إيرلندا (0-3)، لتعود المدرسة التدريبية البرازيلية، للإشراف الفني على الأخضر ممثلةً في المدرب (باكيتا) الذي تولى المهمة في مونديال ألمانيا 2006، وهي المشاركة الرابعة التي لم تختلف كثيراً عن نسخة عام 1998 في فرنسا، وذلك بتحقيق الأخضر لنقطة واحدة فقط، نالها عقب تعادله مع المنتخب التونسي الشقيق (2-2)، فيما خسر من منتخب أوكرانيا (0-4)، ومن المنتخب الإسباني (0-1).
ويتطلع منتخبنا الوطني في مشاركته الخامسة، في النسخة الحالية لأهم البطولات دولياً (كأس العالم) في روسيا، تحت قيادة أرجنتيني آخر (خوان بيتزي) مدرب منتخب تشيلي السابق، الذي يسعى لتحقيق إنجاز جديد للكرة السعودية، متجاوزاً به مواطنه (سولاري)، والتقدم بمنتخبنا الوطني إلى أبعد من دور الـ16.
وخاص الأخضر مشاركاته الأربع السابقة تحت إشراف أربعة مدربين «أرجنتيني وبرازيليان وسعودي»، بيد أن الإنجاز الأبرز فيها كان تحت قيادة المدرب الأرجنتيني (خورخي سولاري)، عندما أشرف على تدريب المنتخب السعودي في مشاركته الأولى بالبطولة العالمية، المقامة آنذاك في الولايات المتحدة الأمريكية عام 1994، بتأهل عن مجموعته بست نقاط، جمعها من فوزين على المغرب (2-1)، وعلى بلجيكا (1-0)، وخسارة في الجولة الأولى من هولندا بصعوبة بنتيجة (1-2)، متأهلاً بذلك إلى دور الـ16، الذي خرج منه بخسارة من متنخب السويد (1-3).
وتولى المدرب الشهير كارلوس ألبيرتو بيريرا تدريب الأخضر في مونديال فرنسا 1998، إلا أن المشاركة لم ترتق إلى المستوى المأمول، وذلك باكتفاء المنتخب بنقطة واحدة، جاءت من تعادل إيجابي معه منتخب جنوب أفريقيا (2-2) في آخر مبارياته بالمجموعة مقابل خسارتين من الدنمارك (0-1)، وفرنسا (0-4)، لتأتي بعدها المشاركة الثالثة له في مونديال 2002 بكوريا الجنوبية واليابان، تحت قيادة المدرب الوطني (ناصر الجوهر) وتلقى خلالها الأخضر ثلاث هزائم من المنتخب الألماني (0-8)، ومنتخب الكاميرون (0-1)، ومن منتخب إيرلندا (0-3)، لتعود المدرسة التدريبية البرازيلية، للإشراف الفني على الأخضر ممثلةً في المدرب (باكيتا) الذي تولى المهمة في مونديال ألمانيا 2006، وهي المشاركة الرابعة التي لم تختلف كثيراً عن نسخة عام 1998 في فرنسا، وذلك بتحقيق الأخضر لنقطة واحدة فقط، نالها عقب تعادله مع المنتخب التونسي الشقيق (2-2)، فيما خسر من منتخب أوكرانيا (0-4)، ومن المنتخب الإسباني (0-1).
ويتطلع منتخبنا الوطني في مشاركته الخامسة، في النسخة الحالية لأهم البطولات دولياً (كأس العالم) في روسيا، تحت قيادة أرجنتيني آخر (خوان بيتزي) مدرب منتخب تشيلي السابق، الذي يسعى لتحقيق إنجاز جديد للكرة السعودية، متجاوزاً به مواطنه (سولاري)، والتقدم بمنتخبنا الوطني إلى أبعد من دور الـ16.