أعلنت مصادر في المعارضة السورية أن جيش نظام الأسد كثف قصف مناطق تسيطر عليها المعارضة في الجنوب الغربي مع حشده قوات من أجل حملة لاستعادة المنطقة الواقعة على الحدود مع الأردن وهضبة الجولان التي تحتلها إسرائيل.
وأضافت المصادر أن العنف تفجر ببلدة كفر شمس الواقعة على الخطوط الأمامية قرب الجزء الخاضع لسورية من هضبة الجولان، وأبعد منها باتجاه الشرق في بلدة بصر الحرير التي تعرضت لقصف بعشرات من قذائف الهاون من مواقع جيش النظام القريبة.
وقد يهدد شن هجوم في الجنوب الغربي بتصعيد كبير للحرب المستمرة منذ أكثر من سبع سنوات في سورية.
فيما حذرت واشنطن من أنها ستتخذ «إجراءات حازمة وملائمة» رداً على انتهاكات اتفاق «خفض التصعيد».
وقال مصدر أردني إن قلق بلاده من امتداد العنف إليها يتزايد وإن المملكة حليفة الولايات المتحدة، تشارك في جهود دبلوماسية متزايدة للحفاظ على منطقة خفض التصعيد بعد أن ساعدت في إبرام الاتفاق الخاص بها.
وأضافت المصادر أن العنف تفجر ببلدة كفر شمس الواقعة على الخطوط الأمامية قرب الجزء الخاضع لسورية من هضبة الجولان، وأبعد منها باتجاه الشرق في بلدة بصر الحرير التي تعرضت لقصف بعشرات من قذائف الهاون من مواقع جيش النظام القريبة.
وقد يهدد شن هجوم في الجنوب الغربي بتصعيد كبير للحرب المستمرة منذ أكثر من سبع سنوات في سورية.
فيما حذرت واشنطن من أنها ستتخذ «إجراءات حازمة وملائمة» رداً على انتهاكات اتفاق «خفض التصعيد».
وقال مصدر أردني إن قلق بلاده من امتداد العنف إليها يتزايد وإن المملكة حليفة الولايات المتحدة، تشارك في جهود دبلوماسية متزايدة للحفاظ على منطقة خفض التصعيد بعد أن ساعدت في إبرام الاتفاق الخاص بها.