قبل 5 سنوات، وتحديدا في العام 2013، حصلت المبتعثة سمية عبدالسلام تركستاني على رخصة قيادة مؤقتة من الجهات المختصة الأمريكية، لمدة عام، وذلك لقياس مدى نظامية قيادتها، وفي عام 2014 وبعد استمرارها في القيادة الآمنة والنظامية استبدلت رخصتها المؤقتة برخصة رسمية تنتهي في ديسمبر 2019، لتستبق سمية الصفوف الأولى للنساء الراغبات في استبدال رخصهن الأجنبية والحصول على رخصة سعودية، تمهيدا للانطلاقة اعتبارا من الأحد القادم.
وقالت سمية لـ «عكاظ» إنها تنتظر العاشر من شوال بفارغ الصبر، معتبرة ذلك اليوم تاريخيا وعرسا وفرحة في أوساط جميع النساء، بعدما حظين بالمعاملة بالمثل بالنسبة لنظام المرور.
وأكدت أن والدها وعدها بأن يرافقها في أولى رحلاتها الصباح الباكر الأحد القادم، وقالت «لا أخشى القيادة في الشوارع السعودية، لأن هناك نظاما يسري على الجميع».
من جانبها، لا تتخوف الكاتبة الصحفية الدكتورة هتون الفاسي، من التجربة الأولى لها في قيادة السيارات في شوارع السعودية، اعتبارا من الأحد القادم، مؤكدة أن الاحتياطات التي وضعتها الجهات المختصة كفيلة بردع أي تجاوزات.
وأوضحت لـ «عكاظ» أنها تعتزم التنقل بين مكة المكرمة وجدة، لذا فإنها تدعو لتوفير كاميرات مراقبة على طول الطرق السريعة، لافتة إلى أنها تفكر في تركيب كاميرات في سيارتها لرصد كامل رحلاتها على الشوارع، للتوثيق والرجوع لها عند الحاجة.
وبينت أن حصولها على رخصة قيادة خليجية وأوروبية يجعلها لا تشعر بالقلق حيال القيادة في شوارع السعودية، والتي لا تختلف كثيرا في مواصفاتها مع تلك الشوارع العالمية، مبينة أنها أجرت الكثير من الاحتياطات اللازمة لبدء الانطلاقة الأحد القادم، معلنة استعدادها لتقديم أي مساعدة للنساء اللاتي يرغبن في ذلك على الطرق، خاصة اللاتي ربما تفرض عليهن الظروف أن يكن بمفردهن.
وقالت سمية لـ «عكاظ» إنها تنتظر العاشر من شوال بفارغ الصبر، معتبرة ذلك اليوم تاريخيا وعرسا وفرحة في أوساط جميع النساء، بعدما حظين بالمعاملة بالمثل بالنسبة لنظام المرور.
وأكدت أن والدها وعدها بأن يرافقها في أولى رحلاتها الصباح الباكر الأحد القادم، وقالت «لا أخشى القيادة في الشوارع السعودية، لأن هناك نظاما يسري على الجميع».
من جانبها، لا تتخوف الكاتبة الصحفية الدكتورة هتون الفاسي، من التجربة الأولى لها في قيادة السيارات في شوارع السعودية، اعتبارا من الأحد القادم، مؤكدة أن الاحتياطات التي وضعتها الجهات المختصة كفيلة بردع أي تجاوزات.
وأوضحت لـ «عكاظ» أنها تعتزم التنقل بين مكة المكرمة وجدة، لذا فإنها تدعو لتوفير كاميرات مراقبة على طول الطرق السريعة، لافتة إلى أنها تفكر في تركيب كاميرات في سيارتها لرصد كامل رحلاتها على الشوارع، للتوثيق والرجوع لها عند الحاجة.
وبينت أن حصولها على رخصة قيادة خليجية وأوروبية يجعلها لا تشعر بالقلق حيال القيادة في شوارع السعودية، والتي لا تختلف كثيرا في مواصفاتها مع تلك الشوارع العالمية، مبينة أنها أجرت الكثير من الاحتياطات اللازمة لبدء الانطلاقة الأحد القادم، معلنة استعدادها لتقديم أي مساعدة للنساء اللاتي يرغبن في ذلك على الطرق، خاصة اللاتي ربما تفرض عليهن الظروف أن يكن بمفردهن.