بعد تحقيقهما مفاجأة مدوية في الجولة الأولى للمجموعة الثامنة بفوزهما وبنتيجة واحدة 2/ 1 على بولندا وكولومبيا، يلتقي، اليوم (الأحد)، منتخبا اليابان والسنغال عند الساعة السادسة مساء، ويقود اللقاء تحكيمياً الحكم الإيطالي جيانلوكا روتشي.
يدخل منتخب اليابان هذا اللقاء بعد فوزه على كولومبيا بهدفين مقابل هدف، ولديه 3 نقاط محتلاً بها الصدارة متساوياً مع السنغال، ويسعى اليابانيون إلى خطف بطاقة التأهل من خلال هذا اللقاء وقبل مواجهة بولندا العنيدة، ويعتمد المدرب الياباني اكيرا ايشينو على طريقة 4–3–2–1، ويبرز في اليابان عدد من اللاعبين يتقدمهم الحارس كاواشيما، والثلاثي الهجومي الخطر بقيادة يويا اوساكو وكاجاوا وتاكاشي انوي.
وبحظوظ لا تقل عن اليابان يدخل منتخب السنغال هذا اللقاء، فالفوز يعني تأهله، وغير ذلك يجعله ينتظر للجولة الأخيرة، ويعتمد مدرب السنغال اليو سيسي على طريقة 4–4–2، ويبرز في منتخب السنغال اللاعب ساديو ماني نجم ليفربول، الذي يحمل آمال وطموحات المنتخب السنغالي لتكرار إنجازه العالمي عندما وصل لدور الثمانية في مونديال 2002، وكان قائد المنتخب حينها هو المدرب الحالي سيسي، وكذلك يبرز قلبا الدفاع كوليبالي مدافع نابولي وساليف ساني، وفي المقدمة يوجد مباي نيانغ صاحب هدف الفوز أمام بولندا.
وتأتي البداية القوية للمنتخبين لتؤكد بأن لقاء الليلة سيكون قوياً ومثيراً، فالفرصة لا تأتي إلا مرة واحدة وبعد أن حققا فوزهما الأول في المونديال فإن كل منتخب يسعى لمواصلة تفوقه لا سيما بعد الإخفاق الذي شهدته أغلب المنتخبات الآسيوية والأفريقية في الجولة الأولى والثانية.
يدخل منتخب اليابان هذا اللقاء بعد فوزه على كولومبيا بهدفين مقابل هدف، ولديه 3 نقاط محتلاً بها الصدارة متساوياً مع السنغال، ويسعى اليابانيون إلى خطف بطاقة التأهل من خلال هذا اللقاء وقبل مواجهة بولندا العنيدة، ويعتمد المدرب الياباني اكيرا ايشينو على طريقة 4–3–2–1، ويبرز في اليابان عدد من اللاعبين يتقدمهم الحارس كاواشيما، والثلاثي الهجومي الخطر بقيادة يويا اوساكو وكاجاوا وتاكاشي انوي.
وبحظوظ لا تقل عن اليابان يدخل منتخب السنغال هذا اللقاء، فالفوز يعني تأهله، وغير ذلك يجعله ينتظر للجولة الأخيرة، ويعتمد مدرب السنغال اليو سيسي على طريقة 4–4–2، ويبرز في منتخب السنغال اللاعب ساديو ماني نجم ليفربول، الذي يحمل آمال وطموحات المنتخب السنغالي لتكرار إنجازه العالمي عندما وصل لدور الثمانية في مونديال 2002، وكان قائد المنتخب حينها هو المدرب الحالي سيسي، وكذلك يبرز قلبا الدفاع كوليبالي مدافع نابولي وساليف ساني، وفي المقدمة يوجد مباي نيانغ صاحب هدف الفوز أمام بولندا.
وتأتي البداية القوية للمنتخبين لتؤكد بأن لقاء الليلة سيكون قوياً ومثيراً، فالفرصة لا تأتي إلا مرة واحدة وبعد أن حققا فوزهما الأول في المونديال فإن كل منتخب يسعى لمواصلة تفوقه لا سيما بعد الإخفاق الذي شهدته أغلب المنتخبات الآسيوية والأفريقية في الجولة الأولى والثانية.