قبل أن تحاكمونا على ردة الفعل عليكم الإمعان في الفعل أولاً ومن ثم قولوا ما تريدون!
نحن نعرف من معنا ومن ضدنا وندرك من يحبنا ومن يكرهنا !
نحاول قدر المستطاع عدم الوقوع في مستنقعهم القذر بتهذيب عباراتنا والتمسك بأخلاقياتنا والسمو بأنفسنا بعيداً عن من باعوا أنفسهم بثمن بخس وتحولوا إلى شتامين لوطننا بمناسبة ودون مناسبة!
نحن في مواجهه (معلنة) مع إعلام قطر ومرتزقة قطر وذباب قطر المنتشر بكثرة هذه الأيام في «تويتر» مع التحفظ على كلمة ذباب لكن على قدر أهل الشتم تأتي الشتائم!
أعرف أن من يدير اللعبة الإعلامية في قطر ضد وطننا مرتزقة لا علاقة لهم بالكرامة، وتم اختيارهم بعناية مع تنوع الأدوار!
مررنا لهؤلاء المرتزقة كثيرا من الشتائم ترفعاً وأولهم قناة الجزيرة التي تمثل (العهر) بكل دلالاته ومعانيه الواطية!
ثم جاء كأس العالم واستقطبوا جرذانا للإساءة لنا من خلال منتخبنا الذي تحتاج قطر قرنا من الزمان يتم فيه إنفاق ثمن غازها على كرة القدم لكي يحقق منتخبها (%1) مما حققه المنتخب السعودي على كافة المستويات.
اليوم ينبغي أن لا يلومنا أحد إذا انزلقنا بكلمة تجاه هذا الإعلام المستورد بقيادة مذيع ومحلل ومعلق، بل ويفترض في مثل هذه المواقف أن لا نكون محايدين أمام هذا التوجه القطري كما هو حال بعض الجبناء ولم أقل الزملاء فصمتهم أو حيادهم في هذه القضية تحديداً جبن بل أراه خيانة.
معالي المستشار تركي آل الشيخ الذي يتعرض لحملة من مرتزقة قطر في برامج رياضية وغير رياضية أحدها الاتجاه المعاكس، عراهم من خلال ضربه وبقوة مفاصل الفساد التي تعتمد عليها قطر في الاتحادات الرياضية ومازال في بداية المشوار مع قطر والذي وراء قطر، ولهذا سنظل مع هذا السعودي الأصيل في كل المواقع كيف لا وهذا المطنوخ (بكلمة) يهز كل قطر ومرتزقتها!
ودعنا من زمان العبارات الرطبة تجاه من يتجاوز على أصغر طفل سعودي فكيف اليوم وآلة قطر الإعلامية مصوبة تجاه فارس الرياضة السعودية في هذا العصر والكلام لا يخرج. إن شتائم ترتد على أصحابها من خلال أفعال هذا الرجل أما أقواله على ندرتها (تجيب لهم الهلع).
نعم شاركنا في كأس العالم خمس مرات وعدنا من روسيا بأفضل مشاركة عربية والطموح أكبر، لكن أنتم يا شرق سلوى ما هي إنجازاتكم، وهل تعرفون ماذا يعني حضورنا وماذا يعني غيابكم؟
بدل إنفاق مال قطر وأهل قطر الحقيقيين على مرتزقة الإعلام لشتم المملكة والإمارات ومصر والبحرين وعلى جيش تركيا وعسكرإيران اعملوا على منح شباب قطر فرصة مجاراة العصر بما يخدم مصالحه لا مصالح نظام يعمل على التخريب هنا والشتم هناك!
ومضة
أحياناً يكون أقوى إنجازاتك بالحياة هو أنك ما زلت بقواك العقلية وما زلت تتعامل بأخلاق، مع أنك مُحاط بكمية لا تُحصى من الحمقى!
نحن نعرف من معنا ومن ضدنا وندرك من يحبنا ومن يكرهنا !
نحاول قدر المستطاع عدم الوقوع في مستنقعهم القذر بتهذيب عباراتنا والتمسك بأخلاقياتنا والسمو بأنفسنا بعيداً عن من باعوا أنفسهم بثمن بخس وتحولوا إلى شتامين لوطننا بمناسبة ودون مناسبة!
نحن في مواجهه (معلنة) مع إعلام قطر ومرتزقة قطر وذباب قطر المنتشر بكثرة هذه الأيام في «تويتر» مع التحفظ على كلمة ذباب لكن على قدر أهل الشتم تأتي الشتائم!
أعرف أن من يدير اللعبة الإعلامية في قطر ضد وطننا مرتزقة لا علاقة لهم بالكرامة، وتم اختيارهم بعناية مع تنوع الأدوار!
مررنا لهؤلاء المرتزقة كثيرا من الشتائم ترفعاً وأولهم قناة الجزيرة التي تمثل (العهر) بكل دلالاته ومعانيه الواطية!
ثم جاء كأس العالم واستقطبوا جرذانا للإساءة لنا من خلال منتخبنا الذي تحتاج قطر قرنا من الزمان يتم فيه إنفاق ثمن غازها على كرة القدم لكي يحقق منتخبها (%1) مما حققه المنتخب السعودي على كافة المستويات.
اليوم ينبغي أن لا يلومنا أحد إذا انزلقنا بكلمة تجاه هذا الإعلام المستورد بقيادة مذيع ومحلل ومعلق، بل ويفترض في مثل هذه المواقف أن لا نكون محايدين أمام هذا التوجه القطري كما هو حال بعض الجبناء ولم أقل الزملاء فصمتهم أو حيادهم في هذه القضية تحديداً جبن بل أراه خيانة.
معالي المستشار تركي آل الشيخ الذي يتعرض لحملة من مرتزقة قطر في برامج رياضية وغير رياضية أحدها الاتجاه المعاكس، عراهم من خلال ضربه وبقوة مفاصل الفساد التي تعتمد عليها قطر في الاتحادات الرياضية ومازال في بداية المشوار مع قطر والذي وراء قطر، ولهذا سنظل مع هذا السعودي الأصيل في كل المواقع كيف لا وهذا المطنوخ (بكلمة) يهز كل قطر ومرتزقتها!
ودعنا من زمان العبارات الرطبة تجاه من يتجاوز على أصغر طفل سعودي فكيف اليوم وآلة قطر الإعلامية مصوبة تجاه فارس الرياضة السعودية في هذا العصر والكلام لا يخرج. إن شتائم ترتد على أصحابها من خلال أفعال هذا الرجل أما أقواله على ندرتها (تجيب لهم الهلع).
نعم شاركنا في كأس العالم خمس مرات وعدنا من روسيا بأفضل مشاركة عربية والطموح أكبر، لكن أنتم يا شرق سلوى ما هي إنجازاتكم، وهل تعرفون ماذا يعني حضورنا وماذا يعني غيابكم؟
بدل إنفاق مال قطر وأهل قطر الحقيقيين على مرتزقة الإعلام لشتم المملكة والإمارات ومصر والبحرين وعلى جيش تركيا وعسكرإيران اعملوا على منح شباب قطر فرصة مجاراة العصر بما يخدم مصالحه لا مصالح نظام يعمل على التخريب هنا والشتم هناك!
ومضة
أحياناً يكون أقوى إنجازاتك بالحياة هو أنك ما زلت بقواك العقلية وما زلت تتعامل بأخلاق، مع أنك مُحاط بكمية لا تُحصى من الحمقى!