استشهد اليوم (الخميس) فتى فلسطيني متأثرًا بجروح أصيب بها جراء قصف مدفعي إسرائيلي شرق رفح جنوب قطاع غزة.
وأعلنت مصادر طبية في مستشفى أبو يوسف النجار في رفح، استشهاد الفتى عبدالفتاح مصطفى محمد أبو عزوم (17 عامًا)، متأثرًا بجروحه التي أصيب بها جراء شظايا قذيفة مدفعية أطلقتها قوات الاحتلال على مجموعة من الفلسطينين شرق مدينة رفح.
من جهة ثانية، قالت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية إن «الضجيج» الذي تفتعله الإدارة الأمريكية ومبعوثوها إلى المنطقة تحت شعار ما يُسمى بـ«صفقة قرن»، يوفر أفضل الفرص لليمين الحاكم في إسرائيل للإسراع في تنفيذ مخططاته وبرامجه الاستعمارية التوسعية، لنهب المزيد من الأرض الفلسطينية المحتلة وتهويدها، وإغلاق الباب نهائيًا أمام أية جهود لتحقيق السلام على أساس حل الدولتين.
وأضافت الخارجية في بيان صحفي لها اليوم، أن ذلك يتضح ميدانيًا وبشكل جلي من عمليات تعميق غير مسبوقة للاستيطان، و«تشبيك» توسعي للمستوطنات والبؤر الاستيطانية بعضها ببعض وربطها بالعمق الإسرائيلي، بما يؤدي إلى محو الخط الأخضر.
وأشارت إلى أن من هذه المخططات الخطيرة يجري تنفيذها في مناطق جنوب القدس المحتلة، حيث توسيع لمستوطنة «هار جيلو» وربطها مع مستوطنة «جيلو»، وهو ما سيؤدي إلى الاستيلاء على مساحات شاسعة من أراضي بلدة الولجة ويعزلها عن محيطها الفلسطيني، إضافة إلى الاستيلاء على الأحواض المائية الموجودة في المنطقة.
وأكد البيان أن كل ذلك يأتي في إطار مخطط توسيع حدود القدس جنوبًا نحو التجمع الاستيطاني المسمى بـ«غوش عتصيون»، وعزل القرى والبلدات الفلسطينية جنوب القدس المحتلة عن محيطها الفلسطيني، بهدف خلق أغلبية يهودية ضمن ما يسمى بـ«القدس الكبرى»، وفي سياق هذا المخطط سيتم إقامة أكثر من 300 وحدة استيطانية جديدة، وإنشاء خط للقطار الخفيف يربط مستوطنات شمال القدس بالمستوطنات الواقعة جنوبها.
ودانت الوزارة،عمليات سرقة وابتلاع الأرض الفلسطينية المحتلة وتهويدها، وحملت الإدارة الأمريكية المسؤولية كاملة عن الانفلات الإسرائيلي من أي قانون أو شرعية دولية، وعن الجرائم والانتهاكات الإسرائيلية التي ترتكبها سُلطات الاحتلال على مرأى ومسمع من العالم، وعن التسابق الحاصل بين إدارة ترمب وحكومة نتنياهو في فرض العقوبات الظالمة على الشعب الفلسطيني.
وأعلنت مصادر طبية في مستشفى أبو يوسف النجار في رفح، استشهاد الفتى عبدالفتاح مصطفى محمد أبو عزوم (17 عامًا)، متأثرًا بجروحه التي أصيب بها جراء شظايا قذيفة مدفعية أطلقتها قوات الاحتلال على مجموعة من الفلسطينين شرق مدينة رفح.
من جهة ثانية، قالت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية إن «الضجيج» الذي تفتعله الإدارة الأمريكية ومبعوثوها إلى المنطقة تحت شعار ما يُسمى بـ«صفقة قرن»، يوفر أفضل الفرص لليمين الحاكم في إسرائيل للإسراع في تنفيذ مخططاته وبرامجه الاستعمارية التوسعية، لنهب المزيد من الأرض الفلسطينية المحتلة وتهويدها، وإغلاق الباب نهائيًا أمام أية جهود لتحقيق السلام على أساس حل الدولتين.
وأضافت الخارجية في بيان صحفي لها اليوم، أن ذلك يتضح ميدانيًا وبشكل جلي من عمليات تعميق غير مسبوقة للاستيطان، و«تشبيك» توسعي للمستوطنات والبؤر الاستيطانية بعضها ببعض وربطها بالعمق الإسرائيلي، بما يؤدي إلى محو الخط الأخضر.
وأشارت إلى أن من هذه المخططات الخطيرة يجري تنفيذها في مناطق جنوب القدس المحتلة، حيث توسيع لمستوطنة «هار جيلو» وربطها مع مستوطنة «جيلو»، وهو ما سيؤدي إلى الاستيلاء على مساحات شاسعة من أراضي بلدة الولجة ويعزلها عن محيطها الفلسطيني، إضافة إلى الاستيلاء على الأحواض المائية الموجودة في المنطقة.
وأكد البيان أن كل ذلك يأتي في إطار مخطط توسيع حدود القدس جنوبًا نحو التجمع الاستيطاني المسمى بـ«غوش عتصيون»، وعزل القرى والبلدات الفلسطينية جنوب القدس المحتلة عن محيطها الفلسطيني، بهدف خلق أغلبية يهودية ضمن ما يسمى بـ«القدس الكبرى»، وفي سياق هذا المخطط سيتم إقامة أكثر من 300 وحدة استيطانية جديدة، وإنشاء خط للقطار الخفيف يربط مستوطنات شمال القدس بالمستوطنات الواقعة جنوبها.
ودانت الوزارة،عمليات سرقة وابتلاع الأرض الفلسطينية المحتلة وتهويدها، وحملت الإدارة الأمريكية المسؤولية كاملة عن الانفلات الإسرائيلي من أي قانون أو شرعية دولية، وعن الجرائم والانتهاكات الإسرائيلية التي ترتكبها سُلطات الاحتلال على مرأى ومسمع من العالم، وعن التسابق الحاصل بين إدارة ترمب وحكومة نتنياهو في فرض العقوبات الظالمة على الشعب الفلسطيني.