لم يتردد محمد القحطاني، الذي يسكن في شقة مكونة من 3 غرف في جازان، في رفع شكوى ضد شركة الكهرباء، بعدما تلقى فاتورة بقيمة 1200 ريال، مؤكدا أنه لن يسكت عن حقه، خصوصا أن الاستهلاك لشهر واحد فقط.
وفيما رصدت «عكاظ» مراجعة عدد من المواطنين مكاتب شركة الكهرباء أملا في الحصول على حل بسبب غلاء الفواتير، يؤكد أحمد عبدالله، وأيمن نهاري، من أهالي جازان، أن 90% من السكان لديهم الإشكالية نفسها، ويطالبون الشركة بتوضيح الأسباب، والتحقيق بشفافية، واستعادة الأموال المدفوعة.
وبين عبدالإله معافا: «فاتورة منزلي تضاعفت وقفزت إلى أكثر من 1200 ريال للشهر الواحد، واتضح لي من خلال مراجعة الفواتير أن الشهر الماضي كانت قراءة العداد 2000 كيلوواط، ثم ارتفعت فجأة إلى 4000 كيلوواط، ما يدل على أن هناك خطأ واضحا في القراءات».
وأوضح توفيق محمد أنهم لم يحصلوا على إجابات شافية من إدارة الكهرباء. وأضاف محمد جابر: «نتكبد الخسارة والمعاناة جراء هذه الفواتير الباهظة».
وفيما رصدت «عكاظ» مراجعة عدد من المواطنين مكاتب شركة الكهرباء أملا في الحصول على حل بسبب غلاء الفواتير، يؤكد أحمد عبدالله، وأيمن نهاري، من أهالي جازان، أن 90% من السكان لديهم الإشكالية نفسها، ويطالبون الشركة بتوضيح الأسباب، والتحقيق بشفافية، واستعادة الأموال المدفوعة.
وبين عبدالإله معافا: «فاتورة منزلي تضاعفت وقفزت إلى أكثر من 1200 ريال للشهر الواحد، واتضح لي من خلال مراجعة الفواتير أن الشهر الماضي كانت قراءة العداد 2000 كيلوواط، ثم ارتفعت فجأة إلى 4000 كيلوواط، ما يدل على أن هناك خطأ واضحا في القراءات».
وأوضح توفيق محمد أنهم لم يحصلوا على إجابات شافية من إدارة الكهرباء. وأضاف محمد جابر: «نتكبد الخسارة والمعاناة جراء هذه الفواتير الباهظة».