كتبت فتاة في الثالثة عشرة من عمرها نهاية مأساوية لحياتها أمس (الجمعة) في إحدى قرى وادي الريم (جنوب المدينة المنورة)، عندما شنقت نفسها بغرفتها لأسباب مجهولة. ولم تصدر الجهات الأمنية المعنية بالمدينة المنورة بياناً بالحادثة حتى لحظة إعداد التقرير، ورجح بعض روّاد منصات التواصل الاجتماعي أن انتحار الفتاة سببه ممارسة لعبة «الحوت الأزرق» على التطبيقات الإلكترونية التي أودت بحياة طفل في مدينة أبها الأسبوع الماضي. وعلمت «عكاظ» أن الأجهزة الأمنية باشرت الحادثة لمعرفة الدوافع الحقيقية لانتحار الفتاة.
وكانت منطقة عسير شهدت انتحار طفل في الثانية عشرة من عمره، متأثرا باللعبة، التي تتحدى الأطفال في عدة مراحل وتنتهي بهم إلى الانتحار. وطالب مختصون من الجهات التربوية والرقابية التدخل لحماية الأطفال من خطر الحوت القاتل.
وكانت منطقة عسير شهدت انتحار طفل في الثانية عشرة من عمره، متأثرا باللعبة، التي تتحدى الأطفال في عدة مراحل وتنتهي بهم إلى الانتحار. وطالب مختصون من الجهات التربوية والرقابية التدخل لحماية الأطفال من خطر الحوت القاتل.