أشاد وزير الصحة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة بما شاهده من برامج صحية ومشاريع تطويرية يجري العمل بها من قبل المديرية العامة للشؤون الصحية بالقصيم، مبدياً إعجابه بما تحقق من برامج تطويريه وخدمات علاجية، والتي اطلع عليها خلال جولته الميدانية التي شملت عدد من المواقع الصحية بالمنطقة.
وأكد وزير الصحة أن الوزارة حريصة على الاطلاع على التحديات التي تواجه الخدمات الصحية بالقصيم، وستقوم بمعالجتها من قبل الجهات المعنية بالوزارة، مشيراً إلى أنه خلال الجولات الميدانية كان سعيدا بما رآه من مشاريع صحية تستحق التقدير، مثمنا لفريق العمل بالشؤون الصحية على جهودهم في تطوير الخدمات الصحية بالمنطقة.
جاء ذلك بعد أن زار وزير الصحة مشروع برج مركز الأمير فيصل بن بندر للأورام بالقصيم، يرافقه مدير عام الشؤون الصحية بالقصيم مطلق بن دغيم الخمعلي، حيث استمع إلى شرح عن مكونات المشروع في مرحلته الثالثة التي تبلغ تكاليفها أكثر من 49 مليون ريال، والتي تشمل الأعمال الإنشائية والمعمارية والميكانيكية والكهربائية، مطلعاً على نسب الإنجاز والمراحل المتبقية من المشروع.
كما تفقد الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين في مستشفى الملك فهد التخصصي ببريدة، واطلع على تفاصيل مشروع بيئة العيادات الخارجية وتوسعة وتطوير الصيدلية الخارجية بالعيادات، كما شاهد وحدة القسطرة والأشعة التداخلية بالمستشفى والذي سيتم تشغيله قريبا، حيث سيكون مخصصا لإجراء العمليات التشخيصية والعلاجية بدون تخدير أو تنويم، حيث يعد نقلة نوعية للخدمات العلاجية من خلال توفير أفضل الأجهزة في التشخيص الطبي، كما زار مشروع المختبر الآلي والذي يخدم أقسام الهرمونات والكيمياء وأمراض الدم بتكلفة إجمالية قاربت 10 ملايين ريال، مطلعاً على توسعة وتطوير قسم الجهاز الهضمي والمناظير والذي تم تشغيله حديثا.
كما افتتح وزير الصحة بيئة العمل الجديدة في الشؤون الصحية وذلك بعد أن شهدت تطويرا كبيرا في تهيئة المكان المناسب لمنسوبي الشؤون الصحية، ما أسهم في رفع الإنتاجية والأداء، حيث شاهد المكونات الجديدة لبيئة العمل وأداء الأقسام الإدارية، كما زار حافلة الخدمات الطبية الطارئة التي تبلغ سعتها السريرية خمسة أسرّة وتسهم في دعم الخدمات الطارئة والأزمات في موقع الحدث، بعد تجهيزها ودعمها بالكوادر الطبية، وتفقد الوزير الربيعة، حافلة بنك الدم المتنقلة واطلع على خدماتها وبرامجها لرفع نسبة المتبرعين بالدم، كما دشن وزير الصحة برنامج الهيئة الطبية العامة الإلكتروني «عنايتي» والذي صمم ليراعي خدمة المراجعين في أماكن تواجدهم دون الحاجة إلى مراجعة مقر الهيئة.
وأكد وزير الصحة أن الوزارة حريصة على الاطلاع على التحديات التي تواجه الخدمات الصحية بالقصيم، وستقوم بمعالجتها من قبل الجهات المعنية بالوزارة، مشيراً إلى أنه خلال الجولات الميدانية كان سعيدا بما رآه من مشاريع صحية تستحق التقدير، مثمنا لفريق العمل بالشؤون الصحية على جهودهم في تطوير الخدمات الصحية بالمنطقة.
جاء ذلك بعد أن زار وزير الصحة مشروع برج مركز الأمير فيصل بن بندر للأورام بالقصيم، يرافقه مدير عام الشؤون الصحية بالقصيم مطلق بن دغيم الخمعلي، حيث استمع إلى شرح عن مكونات المشروع في مرحلته الثالثة التي تبلغ تكاليفها أكثر من 49 مليون ريال، والتي تشمل الأعمال الإنشائية والمعمارية والميكانيكية والكهربائية، مطلعاً على نسب الإنجاز والمراحل المتبقية من المشروع.
كما تفقد الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين في مستشفى الملك فهد التخصصي ببريدة، واطلع على تفاصيل مشروع بيئة العيادات الخارجية وتوسعة وتطوير الصيدلية الخارجية بالعيادات، كما شاهد وحدة القسطرة والأشعة التداخلية بالمستشفى والذي سيتم تشغيله قريبا، حيث سيكون مخصصا لإجراء العمليات التشخيصية والعلاجية بدون تخدير أو تنويم، حيث يعد نقلة نوعية للخدمات العلاجية من خلال توفير أفضل الأجهزة في التشخيص الطبي، كما زار مشروع المختبر الآلي والذي يخدم أقسام الهرمونات والكيمياء وأمراض الدم بتكلفة إجمالية قاربت 10 ملايين ريال، مطلعاً على توسعة وتطوير قسم الجهاز الهضمي والمناظير والذي تم تشغيله حديثا.
كما افتتح وزير الصحة بيئة العمل الجديدة في الشؤون الصحية وذلك بعد أن شهدت تطويرا كبيرا في تهيئة المكان المناسب لمنسوبي الشؤون الصحية، ما أسهم في رفع الإنتاجية والأداء، حيث شاهد المكونات الجديدة لبيئة العمل وأداء الأقسام الإدارية، كما زار حافلة الخدمات الطبية الطارئة التي تبلغ سعتها السريرية خمسة أسرّة وتسهم في دعم الخدمات الطارئة والأزمات في موقع الحدث، بعد تجهيزها ودعمها بالكوادر الطبية، وتفقد الوزير الربيعة، حافلة بنك الدم المتنقلة واطلع على خدماتها وبرامجها لرفع نسبة المتبرعين بالدم، كما دشن وزير الصحة برنامج الهيئة الطبية العامة الإلكتروني «عنايتي» والذي صمم ليراعي خدمة المراجعين في أماكن تواجدهم دون الحاجة إلى مراجعة مقر الهيئة.