ما إن أعلنت وزارة الصحة إعفاء مدير صحة بيشة السابق، وتكليف آخر بدلاً عنه حتى تعالت أصوات سكان 3 محافظات مشمولة بالخدمات الصحية لقطاع بيشة، وتمثل المساحة الأكبر على مستوى منطقة عسير، مطالبة بتحسين الخدمات الصحية، ودعم المستشفيات والمراكز بما تحتاج من الكوادر والأجهزة والسيارات، وتأهيل المباني الصحية القديمة، وتشغيل المتوقف، وبناء المقترح.
وصارح عدد من أهالي بيشة ووادي ترج وتبالة والأمواه «عكاظ» بأن القطاع يحتاج للكثير من التصحيح، مؤملين أن يتم الالتفات لها على يد مدير الصحة الجديد، بدلا من أن يصبح الأمر مجرد تغيير أسماء دون الاهتمام والتركيز على الجوهر المفقود -حسب قولهم-.
ومثل مستشفى الملك عبدالله في بيشة -أكبر المستشفيات التابعة لصحة بيشة-، أبرز التحديات أمام المدير الجديد، إذ إنه مستشفى تصب فيه الحالات المرضية المحولة من 6 مستشفيات في بيشة وتثليث وبلقرن ورنية والبشائر وترج وتبالة، ورغم الجهود التي تبذلها إدارة المستشفى لتحقيق الرضا لكافة المرضى المستفيدين من خدماته إلا أن وزارة الصحة مطالبة بالكثير من الدعم حتى يحقق أعلى درجات الرضا في الخدمات التي يقدمها.
ويعتقد المواطن علي محمد المعاوي، أن المستشفى أنهكته تلك التحويلات، لذا يجب على وزارة الصحة دعمه بعدد من الاستشاريين الأطباء، خصوصا في أقسام الصدرية والغدد والنساء والولادة، وخصوصا أن له ما يقارب 3 سنوات بدون استشاري غدد صماء للكبار، فتتم الاستعانة بأطباء الباطنة لتغطية هذا العجز. وطالب المعاوي بتوسعة قسم الطوارئ وفصل الرجال عن النساء، وزيادة أطباء الطوارئ والتمريض فيه وفي كامل أقسام المستشفى بشكل عام، ودعا إلى إنشاء برج لمواقف السيارات، إذ تختنق ساحات المستشفى بسيارات المراجعين والموظفين، وضرورة تنظيم جانب الدخول والخروج لسيارات المراجعين جهة الطوارئ.
وصارح عدد من أهالي بيشة ووادي ترج وتبالة والأمواه «عكاظ» بأن القطاع يحتاج للكثير من التصحيح، مؤملين أن يتم الالتفات لها على يد مدير الصحة الجديد، بدلا من أن يصبح الأمر مجرد تغيير أسماء دون الاهتمام والتركيز على الجوهر المفقود -حسب قولهم-.
ومثل مستشفى الملك عبدالله في بيشة -أكبر المستشفيات التابعة لصحة بيشة-، أبرز التحديات أمام المدير الجديد، إذ إنه مستشفى تصب فيه الحالات المرضية المحولة من 6 مستشفيات في بيشة وتثليث وبلقرن ورنية والبشائر وترج وتبالة، ورغم الجهود التي تبذلها إدارة المستشفى لتحقيق الرضا لكافة المرضى المستفيدين من خدماته إلا أن وزارة الصحة مطالبة بالكثير من الدعم حتى يحقق أعلى درجات الرضا في الخدمات التي يقدمها.
ويعتقد المواطن علي محمد المعاوي، أن المستشفى أنهكته تلك التحويلات، لذا يجب على وزارة الصحة دعمه بعدد من الاستشاريين الأطباء، خصوصا في أقسام الصدرية والغدد والنساء والولادة، وخصوصا أن له ما يقارب 3 سنوات بدون استشاري غدد صماء للكبار، فتتم الاستعانة بأطباء الباطنة لتغطية هذا العجز. وطالب المعاوي بتوسعة قسم الطوارئ وفصل الرجال عن النساء، وزيادة أطباء الطوارئ والتمريض فيه وفي كامل أقسام المستشفى بشكل عام، ودعا إلى إنشاء برج لمواقف السيارات، إذ تختنق ساحات المستشفى بسيارات المراجعين والموظفين، وضرورة تنظيم جانب الدخول والخروج لسيارات المراجعين جهة الطوارئ.