آثار الدمار بسبب الفيضانات
الفيضانات دمرت المزارع والمنازل
أعلنت السلطات الفيتنامية، اليوم (السبت)، أن الفيضانات التي تسبب بها إعصار أوقعت 10 قتلى على الأقل في وسط وشمال البلاد.
وخلف الإعصار سون تين الذي وصل إلى فيتنام (الأربعاء) أضرارا في البنى التحتية والمزروعات في مقاطعتي ثان هوا ونغي إن.
وهو الإعصار الثالث الذي يضرب فيتنام منذ مطلع السنة.
وأدت الأمطار الغزيرة التي ترافقت مع الإعصار إلى فيضانات وانزلاقات تربة في مناطق واسعة من البلاد شملت العاصمة هانوي أيضا.
وأعلنت أجهزة الإنقاذ أن 10 أشخاص قتلوا واعتبر 11 في عداد المفقودين في شمال البلاد.
وأضاف المصدر نفسه أن نحو أربعة آلاف منزل تضررت في حين دمرت عشرات آلاف الهكتارات من الأراضي المزروعة.
ونشرت وسائل الإعلام الرسمية صورا عن الفيضانات في مناطق نائية يظهر فيها مزارعون يستخدمون الزوارق للتنقل.
وغمرت المياه أحياء عدة من العاصمة هانوي. وقال تران إن هوينغ من سكان هانوي «أجبرنا على نقل كل أغراضنا إلى الطابق الأول لأن المياه غمرت الطابق الأرضي من المنزل».
والمعروف أن موسم الأمطار في فيتنام الذي يمتد من يونيو إلى نوفمبر يوقع سنويا أضرارا كبيرة.
وتسببت الكوارث الطبيعية العام الماضي بمقتل 389 شخصا وبخسائر مادية بلغت 2.6 مليار دولار، بحسب المعلومات الرسمية.
وخلف الإعصار سون تين الذي وصل إلى فيتنام (الأربعاء) أضرارا في البنى التحتية والمزروعات في مقاطعتي ثان هوا ونغي إن.
وهو الإعصار الثالث الذي يضرب فيتنام منذ مطلع السنة.
وأدت الأمطار الغزيرة التي ترافقت مع الإعصار إلى فيضانات وانزلاقات تربة في مناطق واسعة من البلاد شملت العاصمة هانوي أيضا.
وأعلنت أجهزة الإنقاذ أن 10 أشخاص قتلوا واعتبر 11 في عداد المفقودين في شمال البلاد.
وأضاف المصدر نفسه أن نحو أربعة آلاف منزل تضررت في حين دمرت عشرات آلاف الهكتارات من الأراضي المزروعة.
ونشرت وسائل الإعلام الرسمية صورا عن الفيضانات في مناطق نائية يظهر فيها مزارعون يستخدمون الزوارق للتنقل.
وغمرت المياه أحياء عدة من العاصمة هانوي. وقال تران إن هوينغ من سكان هانوي «أجبرنا على نقل كل أغراضنا إلى الطابق الأول لأن المياه غمرت الطابق الأرضي من المنزل».
والمعروف أن موسم الأمطار في فيتنام الذي يمتد من يونيو إلى نوفمبر يوقع سنويا أضرارا كبيرة.
وتسببت الكوارث الطبيعية العام الماضي بمقتل 389 شخصا وبخسائر مادية بلغت 2.6 مليار دولار، بحسب المعلومات الرسمية.