عقدت الجمارك السعودية في مقر جمرك مطار الملك عبدالعزيز بجدة اجتماعاً، لمديري المنافذ الجمركية البرية والجوية والبحرية التي يفد عن طريقها حجاج بيت الله الحرام، برئاسة محافظ الهيئة العامة للجمارك أحمد بن عبدالعزيز الحقباني، وذلك لاستعراض ومناقشة جميع الاستعدادات التي أتمّتها المنافذ الجمركية لموسم حج هذا العام 1439.
وأكد الحقباني أن الجمارك السعودية تتشرف بخدمة ضيوف الرحمن عبر منافذها الجمركية البرية والجوية والبحرية، وذلك بتسهيل الإجراءات الجمركية لهم والإسراع في إنجازها مع إحكام الرقابة الجمركية التي تضمن -بإذن الله- منع استغلال موسم الحج لإدخال أي من الممنوعات، وذلك للوصول إلى الغاية التي نسعى لها جميعاً في المساهمة بنجاح موسم الحج مع شركائنا من الجهات الحكومية.
وحث خلال الاجتماع، جميع مسؤولي المنافذ الجمركية على بذل أقصى الجهود لتسهيل دخول حجاج بيت الله الحرام وتقديم أفضل الخدمات لهم وتيسير دخولهم إلى المملكة.
وبحث المشاركون خلال الاجتماع أهمية التعاون والتنسيق المستمر بين الجمارك والجهات المعنية بخدمة ضيوف الرحمن، الأمر الذي من شأنه أن يُحقق العمل التكاملي ويساهم في نجاح خطة الحج، كما استعرض المشاركون الخطط التي قامت على إعدادها المنافذ الجمركية لموسم الحج، والتأكد من جاهزية المنافذ لاستقبال حجاج بيت الله الحرام، وذلك بعد دعمها بالكوادر البشرية وأحدث تقنيات الفحص التي تُساعد على انسيابية ومرونة إنهاء الإجراءات الجمركية.
وأكد الحقباني أن الجمارك السعودية تتشرف بخدمة ضيوف الرحمن عبر منافذها الجمركية البرية والجوية والبحرية، وذلك بتسهيل الإجراءات الجمركية لهم والإسراع في إنجازها مع إحكام الرقابة الجمركية التي تضمن -بإذن الله- منع استغلال موسم الحج لإدخال أي من الممنوعات، وذلك للوصول إلى الغاية التي نسعى لها جميعاً في المساهمة بنجاح موسم الحج مع شركائنا من الجهات الحكومية.
وحث خلال الاجتماع، جميع مسؤولي المنافذ الجمركية على بذل أقصى الجهود لتسهيل دخول حجاج بيت الله الحرام وتقديم أفضل الخدمات لهم وتيسير دخولهم إلى المملكة.
وبحث المشاركون خلال الاجتماع أهمية التعاون والتنسيق المستمر بين الجمارك والجهات المعنية بخدمة ضيوف الرحمن، الأمر الذي من شأنه أن يُحقق العمل التكاملي ويساهم في نجاح خطة الحج، كما استعرض المشاركون الخطط التي قامت على إعدادها المنافذ الجمركية لموسم الحج، والتأكد من جاهزية المنافذ لاستقبال حجاج بيت الله الحرام، وذلك بعد دعمها بالكوادر البشرية وأحدث تقنيات الفحص التي تُساعد على انسيابية ومرونة إنهاء الإجراءات الجمركية.