استقطب 45 نوعاً من التمور مستثمري ومستهلكي التمور وسط مهرجان تمور بريدة 39، حيث استهوت تلك التمور بأشكالها وأنواعها ومذاقها وألوانها مختلف الأذوق، إذ تعد تلك الأصناف المشهورة بمدينة بريدة مصدر إلهام واعتزاز وتاريخ عريق سطره الآباء والأجداد، حتى أصبح أسلوب حياة ومصدر اقتصادي هام.
فالسكري والخلاص والصقعي والشقراء والهشيشي والروثان والمكتومي والونانة وغيرها، من أشهر تلك الأصناف التي تميز مدينة بريدة كأحد أهم مصادر التمور ووفرتها بالعالم.
من جانبه، أكد يوسف الحمودي أحد مزارعي التمور في بريدة، أن تمور بريدة تعكس تميز أهلها بزراعة النخيل واهتمامهم بها، والتي تمثل لهم تاريخاً وإرثاً يفاخر بهما الجميع.
وأشار إلى أنه يجلب للسوق يومياً ما يقارب 30 نوعاً من التمور وجميعها تباع بمبالغ متفاوته حسب جودتها وحجمها.
ولفت عثمان العمير أحد مستهلكي التمور، إلى أن ما يميز تمور بريدة كثرة العرض وجودة المنتج، مؤكداً أن تنوع أصناف التمور تعطي المستهلك والمستثمر خيارات أوسع.
فالسكري والخلاص والصقعي والشقراء والهشيشي والروثان والمكتومي والونانة وغيرها، من أشهر تلك الأصناف التي تميز مدينة بريدة كأحد أهم مصادر التمور ووفرتها بالعالم.
من جانبه، أكد يوسف الحمودي أحد مزارعي التمور في بريدة، أن تمور بريدة تعكس تميز أهلها بزراعة النخيل واهتمامهم بها، والتي تمثل لهم تاريخاً وإرثاً يفاخر بهما الجميع.
وأشار إلى أنه يجلب للسوق يومياً ما يقارب 30 نوعاً من التمور وجميعها تباع بمبالغ متفاوته حسب جودتها وحجمها.
ولفت عثمان العمير أحد مستهلكي التمور، إلى أن ما يميز تمور بريدة كثرة العرض وجودة المنتج، مؤكداً أن تنوع أصناف التمور تعطي المستهلك والمستثمر خيارات أوسع.