أدخل الدفاع المدني بعض الخدمات والتطبيقات الإلكترونية لخدمة ضيوف الرحمن، مع إعطاء مؤشرات لقياس نوعية الخدمات المقدمة والحالات المسجلة مما يمكن من رسم الخطط التنفيذية مستقبلاً.
وأوضح مدير الإدارة العامة لتقنية المعلومات بالدفاع المدني العميد مهندس محمد بن عايض العمري أن المديرية العامة للدفاع المدني برعاية من وزير الداخلية دشنت هذا العام تطبيقات إلكترونية جديدة متاحة لشرائح المجتمع شملت تطبيق «فزعة» وتطبيق «سلامتي» وخدمة «تسجيل الحالات الإسعافية والمصابين» وتطبيق «مشاعر ماب».
وأضاف العميد العمري أن خدمة «فزعة» هي تطبيق إلكتروني مخصص لطلب العون والمساعدة من الدفاع المدني للإبلاغ عن أي حادث (حريق، إنقاذ، احتجاز، وغيرها) تعمل من خلال تطبيق إلكتروني على الأجهزة الذكية ويمكن الاستفادة منه لكافة شرائح المجتمع المواطن والمقيم والحاج، لافتاً النظر إلى أن هذه الخدمة تهدف إلى إيجاد قنوات تواصل إضافية على الأجهزة الذكية مساندة لغرف عمليات ( 998 ) و (911)، وكذلك مساعدة ذوي الاحتياجات الخاصة لطلب العون والمساعدة الفورية عند الحاجة، وتقليل زمن الرد على البلاغات الواردة بالصورة التقليدية (998& 911 ).
وبيّن العمري أن هذا التطبيق يتميز بالعديد من المزايا أبرزها أنه يدعم الأجهزة الذكية التي تعمل بأنظمة التشغيل ( ios,android) ويقوم التطبيق بتحديد الموقع الجغرافي مباشرة لمرسل البلاغ، سرعة تسجيل واستقبال البلاغ لدى غرف العمليات ومتابعة إنهائه وإمكانية تحديد (10 ) مواقع غير الموقع الفعلي لمرسل البلاغ في حالات الحوادث، وإمكانية التواصل مع أحد أقارب المبلغ إذا تطلب الأمر والمسجلين مسبقًا بالخدمة، وإنشاء قاعدة بيانات خاصة بالمستفيدين من التطبيق، وإمكانية إنشاء تقارير إحصائية عن الحوادث التي ترد لغرف العمليات لغرض تحسين الخدمات المقدمة للمستفيدين ويوجد مؤشر أداء لقياس الخدمة يوضح طبيعة البيانات المسجلة وتساعد متخذ القرار في التعامل مع الموقف بما يتطلبه الأمر، و يمكن ربط التطبيق مع أي تطبيقات إلكترونية أخرى مثل تطبيق أوبر وتطوع للمتطوعين مع الدفاع المدني، كما يتميز تطبيق «فزعة» بإمكانية تشغيله وربطة مع منصة كلنا أمن وسلامتي.
وأشار العميد العمري إلى أن خدمة سلامتي هو تطبيق إلكتروني مخصص للإبلاغ عن مخالفات السلامة في المنشآت العامة أو الخاصة أو حتى في الأماكن العامة بحيث يقوم المبلغ بتقديم بلاغ في حال رصد أي مخالفة في نواحي السلامة العامة ويتطلب الأمر إبلاغ الدفاع المدني بها لمعالجتها واتخاذ اللازم حيالها.
ولفت إلى أن هذه الخدمة تهدف إلى تمكين صاحب البلاغ من إرفاق صور أو مقطع فيديو مع البلاغ مما يعطي العاملين في مراكز السلامة الميدانية تصور عن المخالفة وخطورتها، مشيراً إلى أن تطبيق سلامتي يتميز بالعديد من المزايا منها، سهولة استخدام التطبيق للإبلاغ عن مخالفات السلامة، ويدعم الأجهزة الذكية التي تعمل بأنظمة التشغيل (ios,android) و إمكانية تقديم بلاغ للدفاع المدني عن مخالفات السلامة من قبل مستخدم الخدمة متضمناً تحديد الموقع الجغرافي مباشرة لمرسل البلاغ مع إرسال تنبيهات للمبلغ في حالة معالجة البلاغ أو إغلاقه وسرعة تسجيل البلاغات لدى مراكز السلامة الميدانية ومتابعة إنهائها وإمكانية التواصل مع المبلغ والمسجل مسبقًا بالخدمة إذا تطلب الأمر وإمكانية إنشاء تقارير إحصائية عن البلاغات التي ترد لمراكز السلامة الميدانية لغرض إجراءات التفتيش الوقائي للمنشآت وإمكانية متابعة البلاغات المقدمة مسبقًا من قبل مديري مراكز السلامة الميدانية ومعرفة ما تم حيالها ويوجد مؤشر أداء لقياس الخدمة يوضح طبيعة البيانات المسجلة وتساعد متخذ القرار في التعامل مع الموقف بما يتطلبه الأمر.
وبشأن خدمة «تسجيل الحالات الإسعافية والانسانية» أوضح العميد العمري أنها خدمة الكترونية مخصصة لتسجيل البيانات التفصيلية عن الحالات الإسعافية والإنسانية التي يباشرها الدفاع المدني في المشاعر المقدسة والحرم المكي والحرم النبوي الشريف وتتضمن بيانات عن الحالة ونوعها وخطورتها والجهة التي تم تسليم الحالة إليها لتقديم الرعاية الطبية المطلوبة.
وبين العمري أن هذه الخدمة تهدف إلى تسهيل متابعة الحالات الإسعافية والإنسانية التي يباشرها الدفاع المدني في مهمة الحج والمواقع التي تحدث فيها، والإسهام في إعادة توزيع فرق العمل بالميدان وفق إحصاءات تشغيل الخدمة، مشيراُ إلى أن هذه الخدمة تتسم بالعديد من المميزات منها تمكين تشغيله على أي نوع من الأجهزة الحاسوبية والكفية والذكية وسهولة استخدام النظام والتعامل معه حيث يعمل وفق الصلاحيات الممنوحة للعاملين عليه والمسجلين في قواعد بيانات الدفاع المدني، و إمكانية استخراج البيانات المسجلة بالخدمة وفق الصلاحيات الممنوحة والتعامل مع هذه البيانات وفق الحاجة، بالإضافة إلى إمكانية إنشاء تقارير إحصائية عن الحالات المسجلة بالخدمة، كما تتميز هذه الخدمة بأنه يوجد مؤشر أداء لقياس الخدمة يوضح طبيعة البيانات المسجلة وتساعد متخذ القرار في التعامل مع الموقف بما يتطلبه الأمر.
وعن تطبيق «مشاعر ماب» أشار العميد العمري إلى أن المديرية العامة للدفاع المدني استحدثت هذا التطبيق في نسخته الأولى كمرحلة أولى لحج هذا العام وهو يعمل على بيئة التشغيل أندرويد ولمنسوبي الدفاع المدني فقط وعلى البيئة التشغيلية لشبكة الدفاع المدني وذلك لعمل مزيد من الاختبارات والتطوير إلى بيئات عمل أخرى حيث تسعى المديرية العامة للدفاع المدني في المرحلة الثانية من تطوير «مشاعر ماب» إلى الاستفادة منه لكافة الجهات الحكومية الأخرى مع إمكانية إتاحة النسخة المطورة منه لكافة شرائح الحجاج في العام القادم.
وأوضح مدير الإدارة العامة لتقنية المعلومات بالدفاع المدني العميد مهندس محمد بن عايض العمري أن المديرية العامة للدفاع المدني برعاية من وزير الداخلية دشنت هذا العام تطبيقات إلكترونية جديدة متاحة لشرائح المجتمع شملت تطبيق «فزعة» وتطبيق «سلامتي» وخدمة «تسجيل الحالات الإسعافية والمصابين» وتطبيق «مشاعر ماب».
وأضاف العميد العمري أن خدمة «فزعة» هي تطبيق إلكتروني مخصص لطلب العون والمساعدة من الدفاع المدني للإبلاغ عن أي حادث (حريق، إنقاذ، احتجاز، وغيرها) تعمل من خلال تطبيق إلكتروني على الأجهزة الذكية ويمكن الاستفادة منه لكافة شرائح المجتمع المواطن والمقيم والحاج، لافتاً النظر إلى أن هذه الخدمة تهدف إلى إيجاد قنوات تواصل إضافية على الأجهزة الذكية مساندة لغرف عمليات ( 998 ) و (911)، وكذلك مساعدة ذوي الاحتياجات الخاصة لطلب العون والمساعدة الفورية عند الحاجة، وتقليل زمن الرد على البلاغات الواردة بالصورة التقليدية (998& 911 ).
وبيّن العمري أن هذا التطبيق يتميز بالعديد من المزايا أبرزها أنه يدعم الأجهزة الذكية التي تعمل بأنظمة التشغيل ( ios,android) ويقوم التطبيق بتحديد الموقع الجغرافي مباشرة لمرسل البلاغ، سرعة تسجيل واستقبال البلاغ لدى غرف العمليات ومتابعة إنهائه وإمكانية تحديد (10 ) مواقع غير الموقع الفعلي لمرسل البلاغ في حالات الحوادث، وإمكانية التواصل مع أحد أقارب المبلغ إذا تطلب الأمر والمسجلين مسبقًا بالخدمة، وإنشاء قاعدة بيانات خاصة بالمستفيدين من التطبيق، وإمكانية إنشاء تقارير إحصائية عن الحوادث التي ترد لغرف العمليات لغرض تحسين الخدمات المقدمة للمستفيدين ويوجد مؤشر أداء لقياس الخدمة يوضح طبيعة البيانات المسجلة وتساعد متخذ القرار في التعامل مع الموقف بما يتطلبه الأمر، و يمكن ربط التطبيق مع أي تطبيقات إلكترونية أخرى مثل تطبيق أوبر وتطوع للمتطوعين مع الدفاع المدني، كما يتميز تطبيق «فزعة» بإمكانية تشغيله وربطة مع منصة كلنا أمن وسلامتي.
وأشار العميد العمري إلى أن خدمة سلامتي هو تطبيق إلكتروني مخصص للإبلاغ عن مخالفات السلامة في المنشآت العامة أو الخاصة أو حتى في الأماكن العامة بحيث يقوم المبلغ بتقديم بلاغ في حال رصد أي مخالفة في نواحي السلامة العامة ويتطلب الأمر إبلاغ الدفاع المدني بها لمعالجتها واتخاذ اللازم حيالها.
ولفت إلى أن هذه الخدمة تهدف إلى تمكين صاحب البلاغ من إرفاق صور أو مقطع فيديو مع البلاغ مما يعطي العاملين في مراكز السلامة الميدانية تصور عن المخالفة وخطورتها، مشيراً إلى أن تطبيق سلامتي يتميز بالعديد من المزايا منها، سهولة استخدام التطبيق للإبلاغ عن مخالفات السلامة، ويدعم الأجهزة الذكية التي تعمل بأنظمة التشغيل (ios,android) و إمكانية تقديم بلاغ للدفاع المدني عن مخالفات السلامة من قبل مستخدم الخدمة متضمناً تحديد الموقع الجغرافي مباشرة لمرسل البلاغ مع إرسال تنبيهات للمبلغ في حالة معالجة البلاغ أو إغلاقه وسرعة تسجيل البلاغات لدى مراكز السلامة الميدانية ومتابعة إنهائها وإمكانية التواصل مع المبلغ والمسجل مسبقًا بالخدمة إذا تطلب الأمر وإمكانية إنشاء تقارير إحصائية عن البلاغات التي ترد لمراكز السلامة الميدانية لغرض إجراءات التفتيش الوقائي للمنشآت وإمكانية متابعة البلاغات المقدمة مسبقًا من قبل مديري مراكز السلامة الميدانية ومعرفة ما تم حيالها ويوجد مؤشر أداء لقياس الخدمة يوضح طبيعة البيانات المسجلة وتساعد متخذ القرار في التعامل مع الموقف بما يتطلبه الأمر.
وبشأن خدمة «تسجيل الحالات الإسعافية والانسانية» أوضح العميد العمري أنها خدمة الكترونية مخصصة لتسجيل البيانات التفصيلية عن الحالات الإسعافية والإنسانية التي يباشرها الدفاع المدني في المشاعر المقدسة والحرم المكي والحرم النبوي الشريف وتتضمن بيانات عن الحالة ونوعها وخطورتها والجهة التي تم تسليم الحالة إليها لتقديم الرعاية الطبية المطلوبة.
وبين العمري أن هذه الخدمة تهدف إلى تسهيل متابعة الحالات الإسعافية والإنسانية التي يباشرها الدفاع المدني في مهمة الحج والمواقع التي تحدث فيها، والإسهام في إعادة توزيع فرق العمل بالميدان وفق إحصاءات تشغيل الخدمة، مشيراُ إلى أن هذه الخدمة تتسم بالعديد من المميزات منها تمكين تشغيله على أي نوع من الأجهزة الحاسوبية والكفية والذكية وسهولة استخدام النظام والتعامل معه حيث يعمل وفق الصلاحيات الممنوحة للعاملين عليه والمسجلين في قواعد بيانات الدفاع المدني، و إمكانية استخراج البيانات المسجلة بالخدمة وفق الصلاحيات الممنوحة والتعامل مع هذه البيانات وفق الحاجة، بالإضافة إلى إمكانية إنشاء تقارير إحصائية عن الحالات المسجلة بالخدمة، كما تتميز هذه الخدمة بأنه يوجد مؤشر أداء لقياس الخدمة يوضح طبيعة البيانات المسجلة وتساعد متخذ القرار في التعامل مع الموقف بما يتطلبه الأمر.
وعن تطبيق «مشاعر ماب» أشار العميد العمري إلى أن المديرية العامة للدفاع المدني استحدثت هذا التطبيق في نسخته الأولى كمرحلة أولى لحج هذا العام وهو يعمل على بيئة التشغيل أندرويد ولمنسوبي الدفاع المدني فقط وعلى البيئة التشغيلية لشبكة الدفاع المدني وذلك لعمل مزيد من الاختبارات والتطوير إلى بيئات عمل أخرى حيث تسعى المديرية العامة للدفاع المدني في المرحلة الثانية من تطوير «مشاعر ماب» إلى الاستفادة منه لكافة الجهات الحكومية الأخرى مع إمكانية إتاحة النسخة المطورة منه لكافة شرائح الحجاج في العام القادم.