وصلت إلى مكة المكرمة اليوم, أول دفعة من ضيوف خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود من ذوي الشهداء وأفراد من الجيش اليمني الوطني وذوي الشهداء من القوات السودانية المشاركة في عاصفة الحزم وإعادة الأمل لأداء مناسك الحج لهذا العام 1439 هـ وسط استقبال رسمي من المسؤولين.
وأكد الأمين العام لبرنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة الشيخ عبدالله المدلج الذي كان في مقدمة مستقبليهم أن التجهيزات قد اكتملت لاستقبال ضيوف خادم الحرمين الشريفين من اليمن والسودان البالغ عددهم 1500 حاج في فندق الشيراتون بمكة المكرمة وكذلك في المشاعر المقدسة والمدينة المنورة لتلبية رغبات الضيوف ومتطلباتهم خلال تواجدهم في المملكة العربية السعودية لافتا إلى أنه تم تسخير كافة الإمكانات لهم منذ وصولهم إلى مطار الملك عبدالعزيز بجدة، وحتى موعد مغادرتهم عائدين إلى بلادهم سالمين غانمين وذلك بتوجيه ومتابعة مباشرة من معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على البرنامج الشيخ الدكتور عبداللطيف آل الشيخ.
وبين المدلج أن هناك حزمة من البرامج تنتظر وصول الضيوف الذين حلوا في مكة لتبدأ في مجالات عدة من ضمنها التوجيه والإرشاد والزيارات التي تعكس صورة المملكة في خدمة الحجيج مبينا أنه تم تجهيز فريق إشرافي متكامل لمساندة ضيوف خادم الحرمين خلال أداء مناسكهم وتلبية متطلباتهم بالإضافة إلى توجيههم في كل شأن سواء فيما يتعلق بالأنظمة، أو الإرشادات المتعلقة بأوقات الدخول والخروج تجنبا للمؤثرات البيئية والمناخية أو فيما يتعلق برغباتهم الشخصية.
فيما عبر الضيوف عن عظيم شكرهم وتقديرهم وامتناهم لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - أيدهما الله - على كريم الاستضافة، مبينين أن هذه الاستضافة تؤكد ما يحمله خادم الحرمين الشريفين من مشاعر الإنسانية والمحبة وحرصه على خدمة الإسلام والمسلمين, سائلين الله عز وجل أن يجعل عمله في موازين حسناته وأن يجعله ذخرا للإسلام والمسلمين وأن يمده بعونه ونصره وتأييده.
وأكد الأمين العام لبرنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة الشيخ عبدالله المدلج الذي كان في مقدمة مستقبليهم أن التجهيزات قد اكتملت لاستقبال ضيوف خادم الحرمين الشريفين من اليمن والسودان البالغ عددهم 1500 حاج في فندق الشيراتون بمكة المكرمة وكذلك في المشاعر المقدسة والمدينة المنورة لتلبية رغبات الضيوف ومتطلباتهم خلال تواجدهم في المملكة العربية السعودية لافتا إلى أنه تم تسخير كافة الإمكانات لهم منذ وصولهم إلى مطار الملك عبدالعزيز بجدة، وحتى موعد مغادرتهم عائدين إلى بلادهم سالمين غانمين وذلك بتوجيه ومتابعة مباشرة من معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على البرنامج الشيخ الدكتور عبداللطيف آل الشيخ.
وبين المدلج أن هناك حزمة من البرامج تنتظر وصول الضيوف الذين حلوا في مكة لتبدأ في مجالات عدة من ضمنها التوجيه والإرشاد والزيارات التي تعكس صورة المملكة في خدمة الحجيج مبينا أنه تم تجهيز فريق إشرافي متكامل لمساندة ضيوف خادم الحرمين خلال أداء مناسكهم وتلبية متطلباتهم بالإضافة إلى توجيههم في كل شأن سواء فيما يتعلق بالأنظمة، أو الإرشادات المتعلقة بأوقات الدخول والخروج تجنبا للمؤثرات البيئية والمناخية أو فيما يتعلق برغباتهم الشخصية.
فيما عبر الضيوف عن عظيم شكرهم وتقديرهم وامتناهم لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - أيدهما الله - على كريم الاستضافة، مبينين أن هذه الاستضافة تؤكد ما يحمله خادم الحرمين الشريفين من مشاعر الإنسانية والمحبة وحرصه على خدمة الإسلام والمسلمين, سائلين الله عز وجل أن يجعل عمله في موازين حسناته وأن يجعله ذخرا للإسلام والمسلمين وأن يمده بعونه ونصره وتأييده.