فضح اللقاء الذي جمع أمين عام حزب الله حسن نصرالله بالمتحدث باسم الميليشيا الحوثية رئيس فريق المشاورات محمد عبدالسلام الحوثي في بيروت أمس (السبت) حجم تدخل ميليشيا حزب الله في اليمن على المستوى السياسي والعسكري، ومساعيه المستمرة لتأجيج الصراع والتشجيع على نشر الإرهاب والفوضى في المنطقة.
وجاء اللقاء الذي جمع الإرهابيين قبل أسبوعين من جولة المفاوضات الجديدة التي ستنطلق في جنيف يوم الـ6 من سبتمبر القادم، الأمر الذي يعكس تورط حزب الله في اليمن.
بدورها، اعتبرت السفارة اليمنية في واشنطن، في تغريدات لها على حسابها في «توتير» أمس، اللقاء بأنه دليل جديدة يضاف إلى الأدلة السابقة عن دور زعيم حزب الله الإرهابي في زعزعة استقرار اليمن ودعمه للحوثيين، مؤكدة خطورة هذا اللقاء الذي جاء قبل أسبوعين فقط من الجولة القادمة من محادثات السلام التي ترعاها الأمم المتحدة في جنيف.
ويرى مراقبون يمنيون أن هذا اللقاء بين مفاوضي وزعيم حزب الله اللبناني انتهاك صارخ وتدخل سافر من قبل هذا الحزب الإرهابي في شؤون اليمن، ومحاولة لنشر الإرهاب وإفشال أي جهود يقودها المجتمع الدولي لحقن الدماء اليمنية، مؤكدين بأن هذا اللقاء الذي جرى على الأراضي اللبنانية يعتبر دليلا كبيرا على حجم الدعم الذي يقدمه حزب الله للميليشيا الحوثية الإرهابية، وبرعاية إيرانية.
وجاء اللقاء الذي جمع الإرهابيين قبل أسبوعين من جولة المفاوضات الجديدة التي ستنطلق في جنيف يوم الـ6 من سبتمبر القادم، الأمر الذي يعكس تورط حزب الله في اليمن.
بدورها، اعتبرت السفارة اليمنية في واشنطن، في تغريدات لها على حسابها في «توتير» أمس، اللقاء بأنه دليل جديدة يضاف إلى الأدلة السابقة عن دور زعيم حزب الله الإرهابي في زعزعة استقرار اليمن ودعمه للحوثيين، مؤكدة خطورة هذا اللقاء الذي جاء قبل أسبوعين فقط من الجولة القادمة من محادثات السلام التي ترعاها الأمم المتحدة في جنيف.
ويرى مراقبون يمنيون أن هذا اللقاء بين مفاوضي وزعيم حزب الله اللبناني انتهاك صارخ وتدخل سافر من قبل هذا الحزب الإرهابي في شؤون اليمن، ومحاولة لنشر الإرهاب وإفشال أي جهود يقودها المجتمع الدولي لحقن الدماء اليمنية، مؤكدين بأن هذا اللقاء الذي جرى على الأراضي اللبنانية يعتبر دليلا كبيرا على حجم الدعم الذي يقدمه حزب الله للميليشيا الحوثية الإرهابية، وبرعاية إيرانية.