• انتشال أنديتنا الرياضية المحترفة من غياهب الهاوية، و«تصفير عداد» ديونها الخارجية المهولة والمدمرة، كل ذلك تحقق بفضل الله ثم بفضل ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان حفظه الله، فضلاً عن كل ما قُدم ويُقدم من دعم سخي وغير مسبوق، هذا فقط على مستوى كرة القدم السعودية، ممثلة في اتحاد اللعبة والأندية الرياضية بشكل عام، والأندية المحترفة، التي تعنينا في هذا التناول على وجه التحديد.
•• كل ذلك وسواه، من المعطيات المادية الضخمة وسبل الدعم النوعية التي حظيت بها أنديتنا الرياضية المحترفة، يأتي امتداداً لكل ما بُذل ويُبذل بدعم وتوجيه القيادة الرشيدة أيدها الله في سبيل الحراك الإصلاحي الرياضي الشامل، الذي ما زالت الرياضة السعودية تشهد تباعاً حصاده المبهر والمشرف، وهذا ما يؤكده دوماً بكل اعتزاز وامتنان «ربان هذا الحراك» معالي رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ.
•• تلك «النعمة السامية الكبرى» التي أزاحت عن كاهل أنديتنا الرياضية المحترفة ما لا يستهان بحجمه وهول مخاطره، من الديون الخارجية، وما تلى تلك «النعمة السامية الكبرى» من دعم كريم، حظي به كافة مسيري أنديتنا المحترفة، لتلبية احتياجاتهم المتمثلة في تعزيز الفرق الكروية المحترفة في هذه الأندية، بما شاءوا من التعاقدات، سواء على مستوى الأجهزة الفنية، أو على مستوى اللاعبين «النجوم» في عالم كرة القدم الاحترافية.
•• تأتى لمسيري الأندية المحترفة كل ذلك، للدرجة التي تحولت معها تلك الاستقطابات والتعاقدات، خصوصاً على مستوى اللاعبين «النجوم»، إلى حراك مثير ولافت، لم يكن بأدنى حاجة لذلك «النشاز»، الذي أبى مسيرو بعض هذه الأندية المحترفة إلا التباهي باقترافه، من خلال مزايدات على خطف النجوم، وصلت بمبالغ بعض العقود إلى أرقام فلكية، لم يتوقعها حتى اللاعبون أنفسهم، فهل نسي أرباب هذه المزايدات ما تجرعته أنديتنا المحترفة من كوارث، كادت أن تخسف بها لولا إنقاذها مؤخرا؟!
•• مع شديد التحفظ على ذلك الاجترار لشيء من عبث الماضي، نستطيع القول بأنه بفضل كل ما ذُكر آنفاً من دعم سامٍ كريم، تأتى لمسيري أنديتنا المحترفة إبرام ذلك الزخم النوعي والباهظ من التعاقدات مع كبار نجوم كرة القدم، وبالتالي سيكون دورينا السعودي المقبل بعد بضعة أيام، دوري النجوم، اسماً على مسمى، وهي إحدى البشارتين اللتين زفهما معالي رئيس الهيئة، في أعقاب مبادرة ولي العهد بسداد الديون الخارجية التي كانت على الأندية الرياضية المحترفة، وتتبقى مسؤولية تحقيق البشرى الثانية التي ذكرها معاليه، وهي أن الدوري السعودي سيُصبح من الدوريات الـ10 الأولى على مستوى العالم، خلال عامين أو 3 سنوات، أقول تتبقى المسؤولية هنا على عاتق مسيري هذه الأندية، وللكلمة بقية.
والله من وراء القصد.
تأمل:
لي جناح ولك جناح.. وما نطير إلا سوا.
•• كل ذلك وسواه، من المعطيات المادية الضخمة وسبل الدعم النوعية التي حظيت بها أنديتنا الرياضية المحترفة، يأتي امتداداً لكل ما بُذل ويُبذل بدعم وتوجيه القيادة الرشيدة أيدها الله في سبيل الحراك الإصلاحي الرياضي الشامل، الذي ما زالت الرياضة السعودية تشهد تباعاً حصاده المبهر والمشرف، وهذا ما يؤكده دوماً بكل اعتزاز وامتنان «ربان هذا الحراك» معالي رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ.
•• تلك «النعمة السامية الكبرى» التي أزاحت عن كاهل أنديتنا الرياضية المحترفة ما لا يستهان بحجمه وهول مخاطره، من الديون الخارجية، وما تلى تلك «النعمة السامية الكبرى» من دعم كريم، حظي به كافة مسيري أنديتنا المحترفة، لتلبية احتياجاتهم المتمثلة في تعزيز الفرق الكروية المحترفة في هذه الأندية، بما شاءوا من التعاقدات، سواء على مستوى الأجهزة الفنية، أو على مستوى اللاعبين «النجوم» في عالم كرة القدم الاحترافية.
•• تأتى لمسيري الأندية المحترفة كل ذلك، للدرجة التي تحولت معها تلك الاستقطابات والتعاقدات، خصوصاً على مستوى اللاعبين «النجوم»، إلى حراك مثير ولافت، لم يكن بأدنى حاجة لذلك «النشاز»، الذي أبى مسيرو بعض هذه الأندية المحترفة إلا التباهي باقترافه، من خلال مزايدات على خطف النجوم، وصلت بمبالغ بعض العقود إلى أرقام فلكية، لم يتوقعها حتى اللاعبون أنفسهم، فهل نسي أرباب هذه المزايدات ما تجرعته أنديتنا المحترفة من كوارث، كادت أن تخسف بها لولا إنقاذها مؤخرا؟!
•• مع شديد التحفظ على ذلك الاجترار لشيء من عبث الماضي، نستطيع القول بأنه بفضل كل ما ذُكر آنفاً من دعم سامٍ كريم، تأتى لمسيري أنديتنا المحترفة إبرام ذلك الزخم النوعي والباهظ من التعاقدات مع كبار نجوم كرة القدم، وبالتالي سيكون دورينا السعودي المقبل بعد بضعة أيام، دوري النجوم، اسماً على مسمى، وهي إحدى البشارتين اللتين زفهما معالي رئيس الهيئة، في أعقاب مبادرة ولي العهد بسداد الديون الخارجية التي كانت على الأندية الرياضية المحترفة، وتتبقى مسؤولية تحقيق البشرى الثانية التي ذكرها معاليه، وهي أن الدوري السعودي سيُصبح من الدوريات الـ10 الأولى على مستوى العالم، خلال عامين أو 3 سنوات، أقول تتبقى المسؤولية هنا على عاتق مسيري هذه الأندية، وللكلمة بقية.
والله من وراء القصد.
تأمل:
لي جناح ولك جناح.. وما نطير إلا سوا.