في وقت كذبت حركة الرحلات الجوية الاعتيادية في دبي المزاعم التي روجتها قناة الجزيرة القطرية باستهداف مطار دبي الدولي عبر طائرة مسيرة حوثية، ومحاولة قلب الحقائق على الأرض كعادتها، فند بيان الهيئة العامة للطيران المدني في دولة الإمارات، ما يتم تداوله بهذا الشأن.
وأعلنت في بيان لها بثته وكالة الأنباء الإماراتية أن حركة الملاحة الجوية في الإمارات تسير بشكل اعتيادي وطبيعي.
وكانت القنوات والمواقع التابعة للإرهابيين الحوثيين بثت المزاعم، في محاولة يائسة لتمريرها على كثير من المشاهدين والمتابعين.
وبدا أن الصدأ يحيط بماكينة الدعاية القطرية، إذ أظهرت، عبر سقوطها الكبير منذ تعرية المشروع القطري في يونيو من العام الماضي، مستوى العجز والسقوط الذي وصل المشروع الإعلامي الذي كلف خزينة القطريين مليارات الدولارات منذ انقلاب حمد بن خليفة على والده.
ولم تسلم فريضة الحج من سهام الكذب والتزييف التي أطلقتها شبكة الجزيرة وإعلام الظل القطري، ولا يزال النظام القطري عبر أذرعه الإعلامية يعتقد أن شمس الإنجازات السعودية الكبيرة يمكن أن تحجبها الأكاذيب والتزييف الإعلامي.
ورصد إعلاميون مواد إخبارية سلبية في القنوات المدعومة بالريال القطري، وأخرى محسوبة على نظام الملالي، وبدا الخط التحريري متشابهاً يصل إلى حد التطابق بين إعلام «الملالي» و«الحمدين»، ولا يستغرب مراقبون ذلك التشابه، كون طهران والدوحة تسيران منذ زمن على طريق سياسي واحد ونتائجه الدمار وضرب الاستقرار في المنطقة.
وفي 72 ساعة من أيام الحج، تناولت شبكة (الجزيرة) السعودية بأكثر من 122 مادة مسمومة محشوة بالأكاذيب والأخبار المفبركة، وتفوقت «الجزيرة» على قناة العالم الإيرانية، إذ لم تبث الأخيرة سوى 79 مادة إعلامية كاذبة عن المملكة.
وسعى إعلام الظل القطري المتمثل في القنوات الفضائية والصحف الورقية والإلكترونية، والخلايا الإلكترونية في مواقع التواصل الاجتماعي إلى ضخ آلاف التقارير الكاذبة والأخبار المفبركة عن موسم الحج، ومحاولة تسييس الركن الإسلامي الخامس، في مشهد لا يختلف كثيراً عن المساعي التي يبذلها «تنظيم الحمدين» سياسياً وفي محافل عدة.
ووصل اليأس إلى الخلايا القطرية الإلكترونية في مواقع التواصل الاجتماعي، التي يسميها السعوديون بـ«خلايا عزمي» إلى فبركة صورة بشكل رديء لزعم أن السياسي اللبناني البارز سمير جعجع قدم إلى الحج برفقة زوجته رغم أنه مسيحي!
ورغم كمية الأكاذيب التي بثتها ماكينة الإعلام القطري والإيراني خلال الأيام الأخيرة، إلا أنها لم تحجب شمس الحقيقة على الإطلاق، فالسعوديون نجحوا في إدارة أكبر حشد في العالم (أكثر من 2.3 مليون حاج) بجهود عظيمة وجبارة.
وأعلنت في بيان لها بثته وكالة الأنباء الإماراتية أن حركة الملاحة الجوية في الإمارات تسير بشكل اعتيادي وطبيعي.
وكانت القنوات والمواقع التابعة للإرهابيين الحوثيين بثت المزاعم، في محاولة يائسة لتمريرها على كثير من المشاهدين والمتابعين.
وبدا أن الصدأ يحيط بماكينة الدعاية القطرية، إذ أظهرت، عبر سقوطها الكبير منذ تعرية المشروع القطري في يونيو من العام الماضي، مستوى العجز والسقوط الذي وصل المشروع الإعلامي الذي كلف خزينة القطريين مليارات الدولارات منذ انقلاب حمد بن خليفة على والده.
ولم تسلم فريضة الحج من سهام الكذب والتزييف التي أطلقتها شبكة الجزيرة وإعلام الظل القطري، ولا يزال النظام القطري عبر أذرعه الإعلامية يعتقد أن شمس الإنجازات السعودية الكبيرة يمكن أن تحجبها الأكاذيب والتزييف الإعلامي.
ورصد إعلاميون مواد إخبارية سلبية في القنوات المدعومة بالريال القطري، وأخرى محسوبة على نظام الملالي، وبدا الخط التحريري متشابهاً يصل إلى حد التطابق بين إعلام «الملالي» و«الحمدين»، ولا يستغرب مراقبون ذلك التشابه، كون طهران والدوحة تسيران منذ زمن على طريق سياسي واحد ونتائجه الدمار وضرب الاستقرار في المنطقة.
وفي 72 ساعة من أيام الحج، تناولت شبكة (الجزيرة) السعودية بأكثر من 122 مادة مسمومة محشوة بالأكاذيب والأخبار المفبركة، وتفوقت «الجزيرة» على قناة العالم الإيرانية، إذ لم تبث الأخيرة سوى 79 مادة إعلامية كاذبة عن المملكة.
وسعى إعلام الظل القطري المتمثل في القنوات الفضائية والصحف الورقية والإلكترونية، والخلايا الإلكترونية في مواقع التواصل الاجتماعي إلى ضخ آلاف التقارير الكاذبة والأخبار المفبركة عن موسم الحج، ومحاولة تسييس الركن الإسلامي الخامس، في مشهد لا يختلف كثيراً عن المساعي التي يبذلها «تنظيم الحمدين» سياسياً وفي محافل عدة.
ووصل اليأس إلى الخلايا القطرية الإلكترونية في مواقع التواصل الاجتماعي، التي يسميها السعوديون بـ«خلايا عزمي» إلى فبركة صورة بشكل رديء لزعم أن السياسي اللبناني البارز سمير جعجع قدم إلى الحج برفقة زوجته رغم أنه مسيحي!
ورغم كمية الأكاذيب التي بثتها ماكينة الإعلام القطري والإيراني خلال الأيام الأخيرة، إلا أنها لم تحجب شمس الحقيقة على الإطلاق، فالسعوديون نجحوا في إدارة أكبر حشد في العالم (أكثر من 2.3 مليون حاج) بجهود عظيمة وجبارة.