- نحن وإذ نعيش في بدايات القرن الحادي والعشرين نلمس التغير في مجالات كثيرة وكبيرة
- أحد مظاهر التقدم هو سقف الحرية المتداولة في معظم دول العالم
- وهو ما يعتبره العقلاء صفة إيجابية حلمت بها أجيال وأجيال سابقة
- وللأسف هي أيضا في متناول جاهلين أساؤوا استخدامها في نشر سموم أفكارهم
- وصدق من قال: «هناك عقول تضر بأصحابها» إذا اعتبرنا ما يفكرون بها عقول !
- هؤلاء لا يفرقون بين الحرية وانعدام الأدب !
- يعتقدون أن الحديث عن ما لا يعنيهم من تلك الأمور التي كفلتها لهم الحرية !
- يعتبر الحرية فرصة للإساءة لمن لا يحب، أو من يعتبر إساءته منبره للفت انتباه الجماهير !
- ولا أعلم من يعاقب كل من يزيف الحقائق ويتلاعب بالتاريخ ويسيء للبشر
- ومن يحمي من قدم عبر مجاله لوطنه وللجماهير من جهده ووقته من عبث سيئي النية
- فلا أعتقد أنه من العدل أن يأتي من يهمش سنوات عطاء بدون أن ينال جزاءه
- اغيثونا فلدينا أبناء نطمح أن يتعلموا كل ما ينفعهم من الحكمة والصدق وإعطاء كل ذي حق حقه
- أن يتعلموا واجب احترام النفس والغير والذوق العام
- حتى وإن كان ما يقدم خارج نطاق اهتماماتي ولا أهمش إنجازاتك لأنك لا تروق لي
- أخيرا.. إن الغفور الرحيم يحاسب المرء على كلماته فلماذا نترك المخطئ يتمادى ولا نحاسب المسيء
- أحد مظاهر التقدم هو سقف الحرية المتداولة في معظم دول العالم
- وهو ما يعتبره العقلاء صفة إيجابية حلمت بها أجيال وأجيال سابقة
- وللأسف هي أيضا في متناول جاهلين أساؤوا استخدامها في نشر سموم أفكارهم
- وصدق من قال: «هناك عقول تضر بأصحابها» إذا اعتبرنا ما يفكرون بها عقول !
- هؤلاء لا يفرقون بين الحرية وانعدام الأدب !
- يعتقدون أن الحديث عن ما لا يعنيهم من تلك الأمور التي كفلتها لهم الحرية !
- يعتبر الحرية فرصة للإساءة لمن لا يحب، أو من يعتبر إساءته منبره للفت انتباه الجماهير !
- ولا أعلم من يعاقب كل من يزيف الحقائق ويتلاعب بالتاريخ ويسيء للبشر
- ومن يحمي من قدم عبر مجاله لوطنه وللجماهير من جهده ووقته من عبث سيئي النية
- فلا أعتقد أنه من العدل أن يأتي من يهمش سنوات عطاء بدون أن ينال جزاءه
- اغيثونا فلدينا أبناء نطمح أن يتعلموا كل ما ينفعهم من الحكمة والصدق وإعطاء كل ذي حق حقه
- أن يتعلموا واجب احترام النفس والغير والذوق العام
- حتى وإن كان ما يقدم خارج نطاق اهتماماتي ولا أهمش إنجازاتك لأنك لا تروق لي
- أخيرا.. إن الغفور الرحيم يحاسب المرء على كلماته فلماذا نترك المخطئ يتمادى ولا نحاسب المسيء