حرر الجيش اليمني اليوم (الأحد) مناطق جديدة كانت تتمركز فيها مليشيا الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران، في مديرية ماوية جنوبي شرق محافظة تعز وسط اليمن.
وأكد مصدر عسكري وفقًا لوكالة الأنباء اليمنية الرسمية، أن وحدات من الجيش الوطني اليمني شنت هجومًا عنيفًا على مواقع تتمركز فيها مليشيا الحوثي الانقلابية جنوب مديرية ماوية، وتمكنت من تحرير منطقتي المهانة والخرابة. مشيراً إلى أن المعارك أسفرت عن سقوط عدد من عناصر المليشيا بين قتيل وجريح، فيما لاذ من تبقى منهم في تلك المناطق بالفرار.
من جهة أخرى أكد وزير الخارجية اليمني خالد اليماني، على أهمية دعم جهود المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن مارتن جريفيث وفي مقدمتها الدول الراعية للتسوية السياسية في اليمن.
وأشار اليماني وفق ما أوردته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية خلال لقائه اليوم، سفير المملكة المتحدة لدى اليمن مايكل آرون، إلى أن التحضيرات جارية لمشاورات جنيف التي ستعقد في السادس من الشهر الجاري، لافتًا أن البدء بخطوات بناء الثقة والنجاح فيه سيمهد الطريق لاستئناف المشاورات وتحقيق السلام في اليمن.
من جهته، أكد السفير البريطاني اهتمام حكومة بلاده بإنجاح المشاورات المقبلة وصولاً إلى استئناف المفاوضات والتوصل إلى حل سياسي شامل يعيد السلم والاستقرار إلى اليمن، ويخفف من معاناة الشعب اليمني.
وأكد مصدر عسكري وفقًا لوكالة الأنباء اليمنية الرسمية، أن وحدات من الجيش الوطني اليمني شنت هجومًا عنيفًا على مواقع تتمركز فيها مليشيا الحوثي الانقلابية جنوب مديرية ماوية، وتمكنت من تحرير منطقتي المهانة والخرابة. مشيراً إلى أن المعارك أسفرت عن سقوط عدد من عناصر المليشيا بين قتيل وجريح، فيما لاذ من تبقى منهم في تلك المناطق بالفرار.
من جهة أخرى أكد وزير الخارجية اليمني خالد اليماني، على أهمية دعم جهود المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن مارتن جريفيث وفي مقدمتها الدول الراعية للتسوية السياسية في اليمن.
وأشار اليماني وفق ما أوردته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية خلال لقائه اليوم، سفير المملكة المتحدة لدى اليمن مايكل آرون، إلى أن التحضيرات جارية لمشاورات جنيف التي ستعقد في السادس من الشهر الجاري، لافتًا أن البدء بخطوات بناء الثقة والنجاح فيه سيمهد الطريق لاستئناف المشاورات وتحقيق السلام في اليمن.
من جهته، أكد السفير البريطاني اهتمام حكومة بلاده بإنجاح المشاورات المقبلة وصولاً إلى استئناف المفاوضات والتوصل إلى حل سياسي شامل يعيد السلم والاستقرار إلى اليمن، ويخفف من معاناة الشعب اليمني.