أكد المشرف العام على إدارة الأمن والسلامة بوزارة التعليم الدكتور ماجد بن عبيد الحربي لـ«عكاظ» إطلاق عدد من شركات الأمن المدرسي خلال الأسبوعين القادمين، مشيرا إلى أن الشركات الأمنية ستوفر 5000 وظيفة حارس أمن تستهدف مدارس البنين والبنات في مختلف المناطق والمحافظات.
وأكد الدكتور الحربي أن الأولوية في هذه الوظائف ستكون لموظفي الأجر اليومي الذين تم الاستغناء عنهم، البالغ عددهم نحو 3600 موظف وموظفة، ممن ستنطبق عليهم شروط العمل في الشركات الأمنية، ومنها أن يكون السن ما بين 30 إلى 55 عاما، وقال: «هؤلاء سيتم تدريبهم للتعامل مع كافة وسائل الأمن والسلامة ومواجهة الأزمات والكوارث».
وبين أن لدى الوزارة خطة لزيادة تدريب الطلاب والطالبات على خطط الإخلاء إلى 120 ألف خطة إخلاء سنويا بواقع 4 خطط إخلاء في كل مدرسة من إجمالي 30 ألف مدرسة، لافتا إلى أن العام الماضي تم تنفيذ 60 ألف خطة إخلاء.
وبين أن «هذه الخطط والبرامج التوعوية للطلاب والطالبات وارتفاع نسبة الوعي والممارسة وارتفاع خطط تدريب الطلاب وتفعيل بعض المناسبات العالمية المهتمة بالأمن والسلامة المدرسية ساهمت في زيادة وعي الطلاب والطالبات ما انعكس على مستوى السلامة في المدارس ورفع مستوى الوعي بالسلامة المدرسية بشكل كبير جدا»، لافتا إلى أن الحوادث التي سجلت العام الماضي في المدارس لم تتجاوز عدد أصابع اليد.
وأوضح المشرف العام على الأمن والسلامة المدرسية بالتعليم أن لدى الوزارة خطة لتنفيذ 280 برنامجا تدريبيا هذا العام، وهي جزء من حزمة من البرامج التدريبية ضمن مبادرة التحول الوطني المعنية برفع قدرات القوة البشرية في الأمن والسلامة، مؤكدا أن بناء قدرات القوى العاملة يمثل مرحلة مهمة في الأمن والسلامة لمواجهة الأزمات والكوارث، مضيفا: «هذه الدورات تستهدف المنسقين والمشرفين والطلاب والطالبات، وقد تم الانتهاء من تدريب 350 رجل وسيدة في عدد من برامج الأمن والسلامة، ليتمكنوا من تنفيذ برامج تدريب مركزية وهم من سيقوم بالتدريب في المناطق التعليمية».
وأردف الدكتور الحربي قائلا: «نتطلع ونطمح لبرامج تدريب نوعية من حيث الحصول على اعتمادات دولية في برنامج مديري الأمن والسلامة في المناطق ومشرفي الأمن والسلامة وكذلك برامج تدريبية لمنسوبي المدارس في جوانب الأمن والسلامة ومواجهة الكوارث وإدارة الأزمات للطلاب والطالبات».
وأكد الدكتور الحربي أن الأولوية في هذه الوظائف ستكون لموظفي الأجر اليومي الذين تم الاستغناء عنهم، البالغ عددهم نحو 3600 موظف وموظفة، ممن ستنطبق عليهم شروط العمل في الشركات الأمنية، ومنها أن يكون السن ما بين 30 إلى 55 عاما، وقال: «هؤلاء سيتم تدريبهم للتعامل مع كافة وسائل الأمن والسلامة ومواجهة الأزمات والكوارث».
وبين أن لدى الوزارة خطة لزيادة تدريب الطلاب والطالبات على خطط الإخلاء إلى 120 ألف خطة إخلاء سنويا بواقع 4 خطط إخلاء في كل مدرسة من إجمالي 30 ألف مدرسة، لافتا إلى أن العام الماضي تم تنفيذ 60 ألف خطة إخلاء.
وبين أن «هذه الخطط والبرامج التوعوية للطلاب والطالبات وارتفاع نسبة الوعي والممارسة وارتفاع خطط تدريب الطلاب وتفعيل بعض المناسبات العالمية المهتمة بالأمن والسلامة المدرسية ساهمت في زيادة وعي الطلاب والطالبات ما انعكس على مستوى السلامة في المدارس ورفع مستوى الوعي بالسلامة المدرسية بشكل كبير جدا»، لافتا إلى أن الحوادث التي سجلت العام الماضي في المدارس لم تتجاوز عدد أصابع اليد.
وأوضح المشرف العام على الأمن والسلامة المدرسية بالتعليم أن لدى الوزارة خطة لتنفيذ 280 برنامجا تدريبيا هذا العام، وهي جزء من حزمة من البرامج التدريبية ضمن مبادرة التحول الوطني المعنية برفع قدرات القوة البشرية في الأمن والسلامة، مؤكدا أن بناء قدرات القوى العاملة يمثل مرحلة مهمة في الأمن والسلامة لمواجهة الأزمات والكوارث، مضيفا: «هذه الدورات تستهدف المنسقين والمشرفين والطلاب والطالبات، وقد تم الانتهاء من تدريب 350 رجل وسيدة في عدد من برامج الأمن والسلامة، ليتمكنوا من تنفيذ برامج تدريب مركزية وهم من سيقوم بالتدريب في المناطق التعليمية».
وأردف الدكتور الحربي قائلا: «نتطلع ونطمح لبرامج تدريب نوعية من حيث الحصول على اعتمادات دولية في برنامج مديري الأمن والسلامة في المناطق ومشرفي الأمن والسلامة وكذلك برامج تدريبية لمنسوبي المدارس في جوانب الأمن والسلامة ومواجهة الكوارث وإدارة الأزمات للطلاب والطالبات».