دأبت الشركات المشغلة للهواتف النقالة بالمملكة على بث رسائل كترحيب وتهنئة بالمسافر، بمجرد وصول الرحلة إلى البلد المقصود، وكانت هذه الرسائل وإلى وقت قريب تشتمل على جهتين فقط معنية بالسفر والمغادرة وهما، رقم السفارة السعودية في بلد الوصول، ورقم الخطوط السعودية الناقل الحصري سابقا، واستمرت هذه الرسالة حتى عام 1434هـ، تشرفت وبحكم عملي موظفا بالتعليم العالي (آنذاك) بطرح فكرة اشتملت على إدراج أرقام الملحقيات الثقافية بالخارج، التابعة للوزارة لتكون ضمن تلك الرسائل كهدية لأبنائنا وبناتنا المبتعثين للدراسة، وذلك تسهيلاً لهم في الوصول لمقرات الملحقيات دون عناء، وكذلك الموظفين الموفدين للعمل بتلك الملحقيات.
ليأتي بعد ذلك خطوة وزارة الخارجية الرائدة بإضافة رقم طوارئ من خلال رقم موحد للسعوديين في خطوة مكنت الوزارة من سرعة التفاعل مع المواطنين المسافرين للخارج عند حدوث أي طارئ.
وفي ظل هذا التقدم المذهل لوسائط التواصل الاجتماعي توصلت لفكرة إضافية رغم مرور هذه المدة التي امتدت قرابة الـ4 أعوام من تطويرها بشكل شامل باستغلال المتاح من التقنية الحديثة ضمن الآلية التالية.
التنسيق مع الوزارات ذات العلاقة بالجهات الخارجية وهي وزارة الدفاع العسكرية لتبعية الملحقيات العسكرية لها (إن وجدت)، ووزارة الخارجية والتي تتبع لها جميع السفارات بجميع دول العالم ووزارة التعليم، لوجود جميع الملحقيات الثقافية الخارجية والتي تتبع لها في ببعض دول العالم، وأخيرا الهيئة العامة للرياضة، التي تعتزم ابتعاث لاعبين بلعبة كرة القدم لتهيئتهم فنياً بدول متقدمة، وأتمنى لو يتم الاطلاع على خطاب تشرفت برفعه بهذا الخصوص يشتمل على آلية ابتعاث رياضي متكامل لجميع الألعاب في عام 1438هـ.
ومن الجهات ذات العلاقة بالخارج ويجب التنسيق معها الخطوط العربية السعودية، وكذلك الشركات الناقلة حديثا للوجهات الدولية، ورقم طوارئ السعوديين والمدرج أخيرا ضمن شبكات الهواتف النقالة السعودية، وتشتمل على المعلومات التالية: المسمى الكامل للجهة سواء سفارة أو ملحقية أو شركة.. إلخ، ثانيا رقم الاتصال، وثالثا رابط الموقع Location من واقع Google Map.
ويجب استغلال التقنية المتاحة في هذا المجال لإبقاء مساحة كافية لإضافة أي عنوان مستقبلاً متوافقاً مع رؤية 2030، كالملحقيات الصحية والتجارية والإعلامية والزراعية..إلخ.
وبدراسة هذه الآليات وتحقيقها على أرض الواقع سيتحقق الآتي:
أ - إضافة للمواطن السعودي من التسهيلات وتميَز أداء الشركات المشغلة لشبكاتها.
ب - تناقل هذه التقنية في حال لاقت النجاح المنظور بما ستحققه من تميز حصري سعودي في مجال الاتصالات.
مع ملاحظة التأكيد على الجهات المذكورة بضرورة إجراء التحديث بشكل دوري كتغيير المواقع أو الأرقام،
وأن يكون فتح ذلك الرابط قدر الإمكان مجانا، بحيث لا يكون مشترطاً الحصول على شبكة للوصول لتلك المقرات بعمل التقنية المناسبة.
والرأي متروك لطرحه كاستثمار والتنافس بين الشركات المشغلة للشبكات واختيار ما يصب في صالح مشتركي الشبكة التي ستحصل على ذلك بميزات لمشتركيها، إضافة للشركات المشغلة للشبكات في دول الخليج.. كبداية
وهي أن تقوم الشركات المشغلة لها بإرسال رسائل للقادمين من كل دولة خليجية للأخرى تحتوي على معلومات الجهات الخدمية التي يحتاجها المسافر الخليجي القادم لكل دولة، سواء للاستفسارات أو المراجعات وتضمينها اللوكيشن الخاص بها في حال لم تكن موجودة، وفي حال عدم وجود ما يمنح ذلك وفق قوانين تلك الدول، وأيضاً الشركات المشغلة للشبكات بالسعودية أن تتيح مثل هذه الخدمة للقادمين في حال طلبهم بمقابل رسوم تحتسب على المستفيد كخطوة استثمارية ستضيف لمداخيل الشركات.
وأتمنى لو يكون هناك جهة مختصة معنية بتوثيق مثل هذه الأفكار في مجال الاتصالات، وذلك ضمن مهام وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات أو هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات، ومن المتعارف عليه اختصاص مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية ببراءات الاختراعات ووزارة الإعلام بالمطبوعات والأعمال الفنية، وكذلك إيجاد جهة مختصة بتوثيق أرقى وأهم ما في المجالات العلمية، النظريات والاكتشافات العلمية.
ليأتي بعد ذلك خطوة وزارة الخارجية الرائدة بإضافة رقم طوارئ من خلال رقم موحد للسعوديين في خطوة مكنت الوزارة من سرعة التفاعل مع المواطنين المسافرين للخارج عند حدوث أي طارئ.
وفي ظل هذا التقدم المذهل لوسائط التواصل الاجتماعي توصلت لفكرة إضافية رغم مرور هذه المدة التي امتدت قرابة الـ4 أعوام من تطويرها بشكل شامل باستغلال المتاح من التقنية الحديثة ضمن الآلية التالية.
التنسيق مع الوزارات ذات العلاقة بالجهات الخارجية وهي وزارة الدفاع العسكرية لتبعية الملحقيات العسكرية لها (إن وجدت)، ووزارة الخارجية والتي تتبع لها جميع السفارات بجميع دول العالم ووزارة التعليم، لوجود جميع الملحقيات الثقافية الخارجية والتي تتبع لها في ببعض دول العالم، وأخيرا الهيئة العامة للرياضة، التي تعتزم ابتعاث لاعبين بلعبة كرة القدم لتهيئتهم فنياً بدول متقدمة، وأتمنى لو يتم الاطلاع على خطاب تشرفت برفعه بهذا الخصوص يشتمل على آلية ابتعاث رياضي متكامل لجميع الألعاب في عام 1438هـ.
ومن الجهات ذات العلاقة بالخارج ويجب التنسيق معها الخطوط العربية السعودية، وكذلك الشركات الناقلة حديثا للوجهات الدولية، ورقم طوارئ السعوديين والمدرج أخيرا ضمن شبكات الهواتف النقالة السعودية، وتشتمل على المعلومات التالية: المسمى الكامل للجهة سواء سفارة أو ملحقية أو شركة.. إلخ، ثانيا رقم الاتصال، وثالثا رابط الموقع Location من واقع Google Map.
ويجب استغلال التقنية المتاحة في هذا المجال لإبقاء مساحة كافية لإضافة أي عنوان مستقبلاً متوافقاً مع رؤية 2030، كالملحقيات الصحية والتجارية والإعلامية والزراعية..إلخ.
وبدراسة هذه الآليات وتحقيقها على أرض الواقع سيتحقق الآتي:
أ - إضافة للمواطن السعودي من التسهيلات وتميَز أداء الشركات المشغلة لشبكاتها.
ب - تناقل هذه التقنية في حال لاقت النجاح المنظور بما ستحققه من تميز حصري سعودي في مجال الاتصالات.
مع ملاحظة التأكيد على الجهات المذكورة بضرورة إجراء التحديث بشكل دوري كتغيير المواقع أو الأرقام،
وأن يكون فتح ذلك الرابط قدر الإمكان مجانا، بحيث لا يكون مشترطاً الحصول على شبكة للوصول لتلك المقرات بعمل التقنية المناسبة.
والرأي متروك لطرحه كاستثمار والتنافس بين الشركات المشغلة للشبكات واختيار ما يصب في صالح مشتركي الشبكة التي ستحصل على ذلك بميزات لمشتركيها، إضافة للشركات المشغلة للشبكات في دول الخليج.. كبداية
وهي أن تقوم الشركات المشغلة لها بإرسال رسائل للقادمين من كل دولة خليجية للأخرى تحتوي على معلومات الجهات الخدمية التي يحتاجها المسافر الخليجي القادم لكل دولة، سواء للاستفسارات أو المراجعات وتضمينها اللوكيشن الخاص بها في حال لم تكن موجودة، وفي حال عدم وجود ما يمنح ذلك وفق قوانين تلك الدول، وأيضاً الشركات المشغلة للشبكات بالسعودية أن تتيح مثل هذه الخدمة للقادمين في حال طلبهم بمقابل رسوم تحتسب على المستفيد كخطوة استثمارية ستضيف لمداخيل الشركات.
وأتمنى لو يكون هناك جهة مختصة معنية بتوثيق مثل هذه الأفكار في مجال الاتصالات، وذلك ضمن مهام وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات أو هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات، ومن المتعارف عليه اختصاص مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية ببراءات الاختراعات ووزارة الإعلام بالمطبوعات والأعمال الفنية، وكذلك إيجاد جهة مختصة بتوثيق أرقى وأهم ما في المجالات العلمية، النظريات والاكتشافات العلمية.