أكد مفتي عام المملكة، رئيس هيئة كبار العلماء الرئيس العام للبحوث العلمية والإفتاء عبدالعزيز آل الشيخ، أنه لا بد من تأهيل الداعية تأهيلاً عقدياً وعلمياً وفكرياً حتى يسير على المنهج الوسطي الصحيح، وليكون بعيداً عن الوقوع في الأخطاء، وناجحاً في قيامه بمهمته الدعوية.
وقال إن تنظيم ملتقى «المؤسسات الدعوية الأول.. إعداد الدعاة وتأهيلهم» غداً (الأحد) برعاية جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، من الأهمية بمكان؛ لأن العمل الدعوي مهمة عظيمة، والقائم عليه قائم مقام النبي صلى الله عليه وسلم في تبليغ الرسالة ونشر العلم الشرعي بين الناس.
وأشاد آل الشيخ بما أولته حكومة خادم الحرمين من عناية فائقة بالعمل الدعوي والمؤسسات الدعوية، فلم تألُ جهداً في ذلك، وقدّمتْ كلَّ دعم وتسهيلات في سبيل تيسير أمور الدعوة ومساعدة الدعاة في قيامهم بمهماتهم تحت مظلة وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد التي قامتْ مشكوراً بتنظيم شؤون الدعاة ومتابعة أعمالهم ومساعدتهم بكل ما يسهل القيام بعملهم.
كما أشاد بدور جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بصفتها جامعة إسلامية فيها كليات شرعية ودعوية، تخرّج الدعاة المؤهلين بالعلم الشرعي، ودورها في رعاية العمل الدعوي بشكل عام، وخصوصاً رعايتها لهذا الملتقى.
وقال إن تنظيم ملتقى «المؤسسات الدعوية الأول.. إعداد الدعاة وتأهيلهم» غداً (الأحد) برعاية جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، من الأهمية بمكان؛ لأن العمل الدعوي مهمة عظيمة، والقائم عليه قائم مقام النبي صلى الله عليه وسلم في تبليغ الرسالة ونشر العلم الشرعي بين الناس.
وأشاد آل الشيخ بما أولته حكومة خادم الحرمين من عناية فائقة بالعمل الدعوي والمؤسسات الدعوية، فلم تألُ جهداً في ذلك، وقدّمتْ كلَّ دعم وتسهيلات في سبيل تيسير أمور الدعوة ومساعدة الدعاة في قيامهم بمهماتهم تحت مظلة وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد التي قامتْ مشكوراً بتنظيم شؤون الدعاة ومتابعة أعمالهم ومساعدتهم بكل ما يسهل القيام بعملهم.
كما أشاد بدور جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بصفتها جامعة إسلامية فيها كليات شرعية ودعوية، تخرّج الدعاة المؤهلين بالعلم الشرعي، ودورها في رعاية العمل الدعوي بشكل عام، وخصوصاً رعايتها لهذا الملتقى.