وقف رئيس الهيئة العامة للطيران المدني عبد الحكيم بن محمد التميمي اليوم (الثلاثاء) على مطار الملك عبدالعزيز الدولي الجديد بجدة، واطلع على سير عملية التشغيل التجريبي في الصالة الأولى بالمطار الجديد بعد إضافة خمس وجهات جديدة، وهي: الباحة، القيصومة، الدوادمي، تبوك، ينبع، ليكون مجموع الوجهات حاليا 11 وجهة.
وأوضح التميمي أن برنامج التشغيل التجريبي يعتمد على ممارسات دولية تهدف إلى التأكد من جاهزية كافة المرافق والخدمات وإجراء اختبار الأنظمة التكاملية، إضافة إلى معالجة أي مشكلات قبل التشغيل الكامل للمطار.
وأبان أن التشغيل يأخذ مساراً تصاعديا، حيث شغّلت إدارة مطار الملك عبدالعزيز الدولي في الصالة رقم (1) حتى الآن 11 وجهة، وهي إضافة إلى ما سبق (القريات، عرعر، الوجه، العلا، الهفوف، طريف)، منوهاً إلى أن الهدف من التشغيل التجريبي للمطار الجديد هو تحسين إجراءات الأمن وعمليات السلامة وتحسين تجربة المسافر التي تعتبر من أهم الأهداف الرئيسية لهيئة الطيران المدني في هذه المرحلة، مشيراً إلى أن التشغيل التجريبي يعد نهجا علميا وعمليا يتم اعتماده عند تنفيذ معظم مشاريع البنية التحتية الرئيسية في جميع أنحاء العالم، وخصوصا المطارات منها، ما يسمح باختبار المرافق الحيوية بطريقة آمنة ومدروسة، حيث يتم التركيز على اختبار كافة الأنظمة التشغيلية، وتحديد المشكلات الفنية ومعالجتها قبل التشغيل الكامل للمطار، مضيفاً أن المطار يشهد جهودا كبيرة من جميع الجهات والإدارات العاملة في الصالة الجديدة من جهات حكومية وشركات خاصة والقطاعات العاملة بالهيئة العامة للطيران المدني.
يذكر أن الهيئة العامة للطيران المدني بدأت مرحلة التشغيل التجريبي للصالة رقم (1) بمطار الملك عبدالعزيز الدولي الجديد في 29 مايو الماضي بعد تهيئة متطلبات التشغيل التجريبي، والتي تستهدف في مرحلتها الأولى استقبال عدد من الرحلات تتصاعد تدريجياً خلال مراحل التشغيل التجريبي للمطار.
وأوضح التميمي أن برنامج التشغيل التجريبي يعتمد على ممارسات دولية تهدف إلى التأكد من جاهزية كافة المرافق والخدمات وإجراء اختبار الأنظمة التكاملية، إضافة إلى معالجة أي مشكلات قبل التشغيل الكامل للمطار.
وأبان أن التشغيل يأخذ مساراً تصاعديا، حيث شغّلت إدارة مطار الملك عبدالعزيز الدولي في الصالة رقم (1) حتى الآن 11 وجهة، وهي إضافة إلى ما سبق (القريات، عرعر، الوجه، العلا، الهفوف، طريف)، منوهاً إلى أن الهدف من التشغيل التجريبي للمطار الجديد هو تحسين إجراءات الأمن وعمليات السلامة وتحسين تجربة المسافر التي تعتبر من أهم الأهداف الرئيسية لهيئة الطيران المدني في هذه المرحلة، مشيراً إلى أن التشغيل التجريبي يعد نهجا علميا وعمليا يتم اعتماده عند تنفيذ معظم مشاريع البنية التحتية الرئيسية في جميع أنحاء العالم، وخصوصا المطارات منها، ما يسمح باختبار المرافق الحيوية بطريقة آمنة ومدروسة، حيث يتم التركيز على اختبار كافة الأنظمة التشغيلية، وتحديد المشكلات الفنية ومعالجتها قبل التشغيل الكامل للمطار، مضيفاً أن المطار يشهد جهودا كبيرة من جميع الجهات والإدارات العاملة في الصالة الجديدة من جهات حكومية وشركات خاصة والقطاعات العاملة بالهيئة العامة للطيران المدني.
يذكر أن الهيئة العامة للطيران المدني بدأت مرحلة التشغيل التجريبي للصالة رقم (1) بمطار الملك عبدالعزيز الدولي الجديد في 29 مايو الماضي بعد تهيئة متطلبات التشغيل التجريبي، والتي تستهدف في مرحلتها الأولى استقبال عدد من الرحلات تتصاعد تدريجياً خلال مراحل التشغيل التجريبي للمطار.