ارتفع الدولار مقابل سلة من العملات المنافسة اليوم الخميس، ليصعد فوق أدنى مستوى في أسبوعين والذي بلغه في الجلسة السابقة، في الوقت الذي يعزف فيه المستثمرون عن المشاركة بالسوق قبل قرارات ثلاثة بنوك مركزية بشأن السياسة النقدية.
وفي حين ساهمت الأنباء الواردة الليلة الماضية عن سعى واشنطن لعقد جولة جديدة من المحادثات مع بكين في تعزيز الإقبال على المخاطرة، تتحرك العملات الرئيسية في نطاقات ضيقة وقاد الين الياباني الخاسرين مقابل العملة الأمريكية.
وزاد مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية أمام سلة عملات رئيسية، 0.2 بالمئة إلى 94.93 ليرتفع من أدنى مستوى منذ نهاية أغسطس البالغ 94.73 الذي سجله في الجلسة السابقة.
واستقر اليورو والجنيه الاسترليني قبيل قرارات السياسة النقدية المنتظر أن يصدرها البنك المركزي الأوروبي وبنك انجلترا المركزي في وقت لاحق من اليوم.
ومن المنتظر أيضا أن يصدر البنك المركزي التركي قرارا بشأن أسعار الفائدة في وقت لاحق اليوم.
واستقرت الليرة التركية تقريبا عند 6.3475 ليرة للدولار. وانخفضت الليرة إلى مستوى قياسي عند 7.2400 في منتصف أغسطس آب مما عزز توقعات المستثمرين بأن البنك المركزي سيجري مزيدا من التشديد النقدي ويكبح انخفاض العملة.
وكانت الكرونة النرويجية العملة الرئيسية الوحيدة التي تتمسك بمركزها مقابل الدولار، لترتفع 1.5 بالمئة منذ بداية الأسبوع الجاري في الوقت الذي زادت فيه التوقعات برفع البنك المركزي لأسعار الفائدة بعد بيانات قوية للتضخم.
وفي حين ساهمت الأنباء الواردة الليلة الماضية عن سعى واشنطن لعقد جولة جديدة من المحادثات مع بكين في تعزيز الإقبال على المخاطرة، تتحرك العملات الرئيسية في نطاقات ضيقة وقاد الين الياباني الخاسرين مقابل العملة الأمريكية.
وزاد مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية أمام سلة عملات رئيسية، 0.2 بالمئة إلى 94.93 ليرتفع من أدنى مستوى منذ نهاية أغسطس البالغ 94.73 الذي سجله في الجلسة السابقة.
واستقر اليورو والجنيه الاسترليني قبيل قرارات السياسة النقدية المنتظر أن يصدرها البنك المركزي الأوروبي وبنك انجلترا المركزي في وقت لاحق من اليوم.
ومن المنتظر أيضا أن يصدر البنك المركزي التركي قرارا بشأن أسعار الفائدة في وقت لاحق اليوم.
واستقرت الليرة التركية تقريبا عند 6.3475 ليرة للدولار. وانخفضت الليرة إلى مستوى قياسي عند 7.2400 في منتصف أغسطس آب مما عزز توقعات المستثمرين بأن البنك المركزي سيجري مزيدا من التشديد النقدي ويكبح انخفاض العملة.
وكانت الكرونة النرويجية العملة الرئيسية الوحيدة التي تتمسك بمركزها مقابل الدولار، لترتفع 1.5 بالمئة منذ بداية الأسبوع الجاري في الوقت الذي زادت فيه التوقعات برفع البنك المركزي لأسعار الفائدة بعد بيانات قوية للتضخم.