برعاية وحضور مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، تنظم أمانة محافظة جدة يوم الاثنين 14 محرم 1440، بفندق الريتز كارلتون - جدة ورشة عمل حول «الهوية الحضارية والطابع المعماري لمدينة جدة»، لوضع تصور للهوية الحضارية والمعمارية لمدينة جدة على ضوء طابعها المعماري وإرثها التاريخي وطبيعتها الاقتصادية.
وصرح أمين محافظة جدة صالح التركي، أن هذه الورشة ستعمل على تأسيس هوية حضارية مستقلة لمحافظة جدة تجسد طابعها المعماري والثقافي والاستثماري بما يتناسب مع تاريخها، ومقوماتها الاقتصادية والتجارية والسياحية، وبما يعزز انطلاقتها نحو المستقبل، ويترجم أهداف رؤية 2030 التي تولي أهمية كبيرة للاستفادة من المزايا النسبية لمحافظات ومدن المملكة بغرض تحقيق توسيع القاعدة الاقتصادية وتنويع مصادر الدخل وزيادة مشاركة القطاع الخاص في الناتج الإجمالي المحلي، كما تهدف الورشة إلى إبراز مقومات المحافظة، ما يضعها على خريطة مدن العالم الكبرى.
وأوضح أمين محافظة جدة، أن ورشة العمل التي سيفتتحها الأمير خالد الفيصل في العاشرة والنصف من صباح يوم الاثنين 14 شهر محرم الجاري وبحضور عدد كبير من الشخصيات، سيتحدث فيها نخبة من الأكاديميين والباحثين ورجال الأعمال والمهتمين بواقع ومستقبل محافظة جدة، كما سيتم طرح مقومات محافظة جدة، ومن ثم وضع هوية حضارية ومعمارية وثقافية للمحافظة أسوة بالمدن الكبرى في العالم لوضع هوية تجسد أهم معالمها وأنشطتها، مشيراً إلى أن هذا التوجه يهدف إلى وضع مدينة جدة ضمن أفضل 100 مدينة في العالم حسب رؤية 2030، بما يعظم وجودها على خريطة العالم التجارية كميناء مهم، بل الميناء الأكبر على البحر الأحمر، وهي بوابة الحرمين الشريفين التي تشهد إقامة العديد من المشاريع العملاقة بتوجيهات من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وبمتابعة من ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، لتحقيق التنمية المستدامة والرفاهية للمواطن السعودي، والتيسير على ضيوف الرحمن من الحجاج والمعتمرين.
واختتم صالح بن علي التركي بقوله: المرحلة القادمة ستشهد العديد من الفعاليات للنهوض بمحافظة جدة على كافة المستويات، خصوصاً على صعيد التنمية وإقامة المشاريع وجذب العديد من الاستثمارات بما يتناسب مع الأهمية الجغرافية الإستراتيجية والمكانة الإقليمية والدولية لمحافظة جدة.
وصرح أمين محافظة جدة صالح التركي، أن هذه الورشة ستعمل على تأسيس هوية حضارية مستقلة لمحافظة جدة تجسد طابعها المعماري والثقافي والاستثماري بما يتناسب مع تاريخها، ومقوماتها الاقتصادية والتجارية والسياحية، وبما يعزز انطلاقتها نحو المستقبل، ويترجم أهداف رؤية 2030 التي تولي أهمية كبيرة للاستفادة من المزايا النسبية لمحافظات ومدن المملكة بغرض تحقيق توسيع القاعدة الاقتصادية وتنويع مصادر الدخل وزيادة مشاركة القطاع الخاص في الناتج الإجمالي المحلي، كما تهدف الورشة إلى إبراز مقومات المحافظة، ما يضعها على خريطة مدن العالم الكبرى.
وأوضح أمين محافظة جدة، أن ورشة العمل التي سيفتتحها الأمير خالد الفيصل في العاشرة والنصف من صباح يوم الاثنين 14 شهر محرم الجاري وبحضور عدد كبير من الشخصيات، سيتحدث فيها نخبة من الأكاديميين والباحثين ورجال الأعمال والمهتمين بواقع ومستقبل محافظة جدة، كما سيتم طرح مقومات محافظة جدة، ومن ثم وضع هوية حضارية ومعمارية وثقافية للمحافظة أسوة بالمدن الكبرى في العالم لوضع هوية تجسد أهم معالمها وأنشطتها، مشيراً إلى أن هذا التوجه يهدف إلى وضع مدينة جدة ضمن أفضل 100 مدينة في العالم حسب رؤية 2030، بما يعظم وجودها على خريطة العالم التجارية كميناء مهم، بل الميناء الأكبر على البحر الأحمر، وهي بوابة الحرمين الشريفين التي تشهد إقامة العديد من المشاريع العملاقة بتوجيهات من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وبمتابعة من ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، لتحقيق التنمية المستدامة والرفاهية للمواطن السعودي، والتيسير على ضيوف الرحمن من الحجاج والمعتمرين.
واختتم صالح بن علي التركي بقوله: المرحلة القادمة ستشهد العديد من الفعاليات للنهوض بمحافظة جدة على كافة المستويات، خصوصاً على صعيد التنمية وإقامة المشاريع وجذب العديد من الاستثمارات بما يتناسب مع الأهمية الجغرافية الإستراتيجية والمكانة الإقليمية والدولية لمحافظة جدة.