نظمت أكاديمية الحفر العربية السعودية «صدى» اليوم (الإثنين)، حفل تخريج 132 طالبا يمثلون الدفعة الأولى من طلاب الأكاديمية، برعاية محافظ المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني الدكتور أحمد الفهيد، بحضور رئيس أرامكو السعودية كبير الإداريين التنفيذيين المهندس أمين الناصر، والنائب الأعلى لرئيس أرامكو للتنقيب والإنتاج الدكتور محمد القحطاني، ونائب رئيس أرامكو السعودية لأعمال الزيت في منطقة الأعمال الشمالية ورئيس مجلس أمناء أكاديمية الحفر العربية السعودية «صدى» داوود الداوود، إلى جانب جمع كبير من رؤساء الشركات العالمية في مجال الحفر وخدماته، ومسؤولين تنفيذيين من المملكة ومن شتى أنحاء العالم.
وقال الناصر في كلمة له بهذه المناسبة:«هذه أول دفعة من أبنائنا خريجي الأكاديمية، فهم يعتبرون من الرواد».
وأشار إلى أن زيادة المحتوى المحلي في مجال أعمال الحفر والخدمات المرتبطة بها، وتوليد فرص وظيفية كريمة مع برامج تأهيل وتدريب للشباب السعودي بمستويات عالمية يعتبر من الأهداف المهمة جدًا.
من جانبه، أوضح القحطاني أن الأكاديمية ستلعب دورا مهما في تلبية الطلب الكبير على الكوادر المؤهلة والمدربة للانخراط بالعمل في مجال الحفر، وستسهم في تعزيز الجهود الهادفة إلى رفع نسبة المحتوى المحلي في المنتجات والخدمات المرتبطة بقطاع الطاقة، لافتا إلى إنفاق أكثر من نصف تريليون ريال في أعمال الحفر والتنقيب والخدمات المرتبطة بها خلال العقد القادم.
وبين الداوود أن الأكاديمية تعزز وتسهم في توطين صناعة الحفر وستوجد عددا كبيرا من الكوادر الوطنية المؤهلة في هذا المجال من خلال خلق فرصٍ وظيفيةٍ جديدة للشباب السعودي.
وقدر الطلب على الكوادر المؤهلة في الصناعة بحوالى 90 ألف فني سعودي على مدى العشرين عاما القادمة لتحقيق النمو المطلوب.
وأفاد أنه يتم تمويل الأكاديمية من قبل 34 من شركات الحفر الخاصة العاملة في المملكة، فيما تقدم كل من أرامكو السعودية ومركز التدريب التقني والمهني في بقيق الدعم اللوجستي المطلوب.
وقال الناصر في كلمة له بهذه المناسبة:«هذه أول دفعة من أبنائنا خريجي الأكاديمية، فهم يعتبرون من الرواد».
وأشار إلى أن زيادة المحتوى المحلي في مجال أعمال الحفر والخدمات المرتبطة بها، وتوليد فرص وظيفية كريمة مع برامج تأهيل وتدريب للشباب السعودي بمستويات عالمية يعتبر من الأهداف المهمة جدًا.
من جانبه، أوضح القحطاني أن الأكاديمية ستلعب دورا مهما في تلبية الطلب الكبير على الكوادر المؤهلة والمدربة للانخراط بالعمل في مجال الحفر، وستسهم في تعزيز الجهود الهادفة إلى رفع نسبة المحتوى المحلي في المنتجات والخدمات المرتبطة بقطاع الطاقة، لافتا إلى إنفاق أكثر من نصف تريليون ريال في أعمال الحفر والتنقيب والخدمات المرتبطة بها خلال العقد القادم.
وبين الداوود أن الأكاديمية تعزز وتسهم في توطين صناعة الحفر وستوجد عددا كبيرا من الكوادر الوطنية المؤهلة في هذا المجال من خلال خلق فرصٍ وظيفيةٍ جديدة للشباب السعودي.
وقدر الطلب على الكوادر المؤهلة في الصناعة بحوالى 90 ألف فني سعودي على مدى العشرين عاما القادمة لتحقيق النمو المطلوب.
وأفاد أنه يتم تمويل الأكاديمية من قبل 34 من شركات الحفر الخاصة العاملة في المملكة، فيما تقدم كل من أرامكو السعودية ومركز التدريب التقني والمهني في بقيق الدعم اللوجستي المطلوب.