• دياز رحل.. وعلى من الدور.
• سؤال بديهي أن أطرحه وأجتهد في الإجابة عنه، وإن أردتم لا بأس أن نفكر مع بعض بصوت عال لنحدد اسم ونادي المدرب الذي سيلحق بالأرجنتيني دياز، فنحن نتحدث عن الدوري السعودي والأندية المشهود لها بتعليق أي فشل لها على المدرب حتى لو كان (مورينهو).
• لا أدافع عن دياز، ولا أنتقد قرار نادي الاتحاد، بقدر ما أتحدث عن حالة مكررة عندنا تصل أحياناً إلى إقالة 3 مدربين من ناد واحد وفي موسم واحد، وهذا كثير جداً وبحاجة من الرياضة وأهلها إلى البحث عن دراسة الأسباب ومن ثم تلافيها، مع أن الواقع يقول (الطبع يغلب التطبع).
• واقعنا الذي تحول إلى طبع يقول، إن هزيمتين لأي فريق أو 3 هي القرار، بل هي من يجعل الإدارة أي إدارة تلغي عقد مدرب وتبحث عن آخر لامتصاص ردة فعل الجمهور.
• وما حدث مع دياز قد يحدث لكارينيو مدرب النصر، ومدرب أحد وعد يا عداد، والذي يجعلني أتوقع ذلك هي معرفتي بواقع أنديتنا وواقع كرة القدم السعودية.
• وأظن أن ما حدث للأهلي مع جروس وقبله نيبوشا قد يكرره الاتحاد مع سييرا، ومن هذا المنطلق أتمنى إذا أرادت إدارة المقيرن الراحة من صداع صناع القرار إعادة سييرا، لأن أي بديل مع أول هزيمة سيعاد سيناريو دياز، فنحن وإن كابرنا أو تجاهلنا يجب أن نعرف ونعترف أن القرار في يد الجمهور، كل الجمهور وليس في الاتحاد فقط.
• دياز اسم كبير، ولا يمكن أن ينكر ذلك إلا إنسان لا علاقة له بكرة القدم، ولا يمكن أن أحمله بمفرده ما جرى للاتحاد، بمعنى أن الأدوات التي شاهدناها على أرض الملعب ليست في حجم الأرقام التي دفعت لهم، بغض النظر عن الأسماء والسمعة، فكرة القدم أداء جماعي، الفرد فيه واحد من كل، ولهذا رأينا من القادسية (عجب عجاب)، من خلاله تم افتراس النمور في معقلها أو سكناها.
• أخشى على الاتحاد من حيلة لاعبين لم يعجبهم المناخ والبيئة، فقرروا التخاذل الجماعي، وأستثني لاعبين أو 3، بهدف الحصول على الشرط الجزائي، وهذا ربما يحدث في الفترة الشتوية، كما ألمح رئيس الاتحاد في أكثر من تصريح، لكن إلى متى ونحن نكرر أخطاءنا.
• عموماً دياز أول ضحية، والبقية في الطريق ومن الآن اسألوا معي الدور على من؟.
(2)
• على مدار الأيام الماضية ووسائل التواصل الاجتماعي والصحف لا حديث لها إلا إعفاء رئيس الأهلي ماجد النفيعي، وتنصيب فلان، لا فلان، بل فلان رئيساً للأهلي، لدرجة أنني مع تواتر الأخبار ظننت أن الخبر صحيح، وبت أنتظر ساعة الإعلان الرسمي إلى يوم أمس، ولي مع يوم أمس حكاية وجدتها في حساب النفيعي في تويتر، وهنا أصل هذه الحكاية «للحين شفت 6 رؤساء للأهلي خلال يومين بالإعلام، اطمئنوا مكملين وقادرين والخائف يوخر عن طريقنا».
• حلو التطمين، وجميل الاستمرار، وأتمنى تكمل 4 سنوات قادمة، فهل أيقنتم يا جماهير الأهلي أن كل ما مضى (كذبة وعدت).
(3)
• من أجل (خالد قاضي) أتمنى أن أرى ملعب الجوهرة الجمعة (ممتلئا بالعشاق)، هي لحظة وفاء، وجماهير الأهلي أهل الوفاء.
• سؤال بديهي أن أطرحه وأجتهد في الإجابة عنه، وإن أردتم لا بأس أن نفكر مع بعض بصوت عال لنحدد اسم ونادي المدرب الذي سيلحق بالأرجنتيني دياز، فنحن نتحدث عن الدوري السعودي والأندية المشهود لها بتعليق أي فشل لها على المدرب حتى لو كان (مورينهو).
• لا أدافع عن دياز، ولا أنتقد قرار نادي الاتحاد، بقدر ما أتحدث عن حالة مكررة عندنا تصل أحياناً إلى إقالة 3 مدربين من ناد واحد وفي موسم واحد، وهذا كثير جداً وبحاجة من الرياضة وأهلها إلى البحث عن دراسة الأسباب ومن ثم تلافيها، مع أن الواقع يقول (الطبع يغلب التطبع).
• واقعنا الذي تحول إلى طبع يقول، إن هزيمتين لأي فريق أو 3 هي القرار، بل هي من يجعل الإدارة أي إدارة تلغي عقد مدرب وتبحث عن آخر لامتصاص ردة فعل الجمهور.
• وما حدث مع دياز قد يحدث لكارينيو مدرب النصر، ومدرب أحد وعد يا عداد، والذي يجعلني أتوقع ذلك هي معرفتي بواقع أنديتنا وواقع كرة القدم السعودية.
• وأظن أن ما حدث للأهلي مع جروس وقبله نيبوشا قد يكرره الاتحاد مع سييرا، ومن هذا المنطلق أتمنى إذا أرادت إدارة المقيرن الراحة من صداع صناع القرار إعادة سييرا، لأن أي بديل مع أول هزيمة سيعاد سيناريو دياز، فنحن وإن كابرنا أو تجاهلنا يجب أن نعرف ونعترف أن القرار في يد الجمهور، كل الجمهور وليس في الاتحاد فقط.
• دياز اسم كبير، ولا يمكن أن ينكر ذلك إلا إنسان لا علاقة له بكرة القدم، ولا يمكن أن أحمله بمفرده ما جرى للاتحاد، بمعنى أن الأدوات التي شاهدناها على أرض الملعب ليست في حجم الأرقام التي دفعت لهم، بغض النظر عن الأسماء والسمعة، فكرة القدم أداء جماعي، الفرد فيه واحد من كل، ولهذا رأينا من القادسية (عجب عجاب)، من خلاله تم افتراس النمور في معقلها أو سكناها.
• أخشى على الاتحاد من حيلة لاعبين لم يعجبهم المناخ والبيئة، فقرروا التخاذل الجماعي، وأستثني لاعبين أو 3، بهدف الحصول على الشرط الجزائي، وهذا ربما يحدث في الفترة الشتوية، كما ألمح رئيس الاتحاد في أكثر من تصريح، لكن إلى متى ونحن نكرر أخطاءنا.
• عموماً دياز أول ضحية، والبقية في الطريق ومن الآن اسألوا معي الدور على من؟.
(2)
• على مدار الأيام الماضية ووسائل التواصل الاجتماعي والصحف لا حديث لها إلا إعفاء رئيس الأهلي ماجد النفيعي، وتنصيب فلان، لا فلان، بل فلان رئيساً للأهلي، لدرجة أنني مع تواتر الأخبار ظننت أن الخبر صحيح، وبت أنتظر ساعة الإعلان الرسمي إلى يوم أمس، ولي مع يوم أمس حكاية وجدتها في حساب النفيعي في تويتر، وهنا أصل هذه الحكاية «للحين شفت 6 رؤساء للأهلي خلال يومين بالإعلام، اطمئنوا مكملين وقادرين والخائف يوخر عن طريقنا».
• حلو التطمين، وجميل الاستمرار، وأتمنى تكمل 4 سنوات قادمة، فهل أيقنتم يا جماهير الأهلي أن كل ما مضى (كذبة وعدت).
(3)
• من أجل (خالد قاضي) أتمنى أن أرى ملعب الجوهرة الجمعة (ممتلئا بالعشاق)، هي لحظة وفاء، وجماهير الأهلي أهل الوفاء.