تحتضن مدينة الملك عبدالله الاقتصادية إحدى محطات قطار الحرمين السريع الخمسة، الذي ينطلق على مسار كامل بطول 450 كم وبسرعة تتجاوز 300 كم/ ساعة، ما يسهم في تقليص زمن السفر بين مكة المكرمة والمدينة المنورة وجدة ليصل إلى ساعتين وعشر دقائق تقريبا، حيث سيستفيد من خدماته 8 ملايين نسمة، يمثلون سكان المدن الثلاث والمناطق التي حولها، خارج أوقات الذروة في موسمي الحج والعمرة. كما سيتمكن مستخدمو قطار الحرمين من السفر من خلال محطة المدينة الاقتصادية بين الحرمين الشريفين خلال 55 دقيقة فقط.
وتقع محطة قطار الحرمين في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية، وتستهدف خدمة عدد كبير من سكان المدن الثلاث والحجاج والمعتمرين عبر السفر بالقطار العالي السرعة؛ كما تتميز المحطة بتوفير خدمات تتضمن مناطق تجارية ومكاتب للأعمال، ومراكز للتسوق ومتاجر ومطاعم وفنادق مختلفة الفئات وصالات رياضية وترفيهية؛ إضافة إلى مشاريع حيوية أخرى مزمع إنشاؤها بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة؛ من ضمنها واحة عالمية تضم متحفاً للتاريخ الإسلامي.
وتحتلّ مدينة الملك عبدالله الاقتصادية عبر ربطها بقطار الحرمين السريع الموقع الأمثل للوصول إليها خلال ساعة واحدة من جدّة ومكّة المكرمة والمدينة المنورة بفضل شبكة السكك الحديدية.
واختيار مدينة الملك عبدالله الاقتصادية كموقع لواحدة من محطات قطار الحرمين السريع، سيجذب إليها العديد من المستثمرين والسكان؛ من مختلف مناطق المملكة، إذ يُمكِنْ لساكني رابغ الوصول إلى مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة، في أقل من نصف ساعة، وفي أقل من ساعةٍ إلى كلٍ من مكة المكرمة والمدينة المنورة. ويحيط بكل هذا ما تتيحه المدينة الاقتصادية من العيش وسط أسلوب حياة عصري وفريد و بنية تحتية متطورة.
كما يعزز قطار الحرمين فرصة وصول الحجيج الذين يصلون إلى المملكة بحرا عبر ميناء المدينة الاقتصادية إلى مقاصدهم سنويا خلال مواسم الحج والعمرة، بقدرة استيعابية تتجاوز 300,000 حاج سنوياً، وضمان نقل ضيوف الرحمن عبر قطار الحرمين السريع بسرعة وكفاءة عالية إلى المدن المقدسة مكة المكرمة و المدينة المنورة. كما يرفع قيمة القطار الاقتصادية قدرة المستثمرين والعاملين في المدينة الاقتصادية ومينائها الحديث للوصول يوميا إلى مواقع عملهم أو استثماراتهم، منسجما بهذا مع ما تهدف إليه المملكة من أن تكون بين العشرة الأوائل في العالم في الدول الأكثر جذبًا وتنافسية للاستثمار.
وتأتي محطة قطار الحرمين السريع لتدعم منظومة النقل المتطورة التي تتميز بها المدينة الاقتصادية، وتشمل ميناء الملك عبدالله ثاني أكبر الموانئ السعودية وأسرع موانئ العالم نمواً، كما سيسهل فرصة تحقيق مشروع الجسر البري الذي سيربط المدينة الاقتصادية مباشرة بوسط المملكة وشرقها.
وتقع محطة قطار الحرمين في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية، وتستهدف خدمة عدد كبير من سكان المدن الثلاث والحجاج والمعتمرين عبر السفر بالقطار العالي السرعة؛ كما تتميز المحطة بتوفير خدمات تتضمن مناطق تجارية ومكاتب للأعمال، ومراكز للتسوق ومتاجر ومطاعم وفنادق مختلفة الفئات وصالات رياضية وترفيهية؛ إضافة إلى مشاريع حيوية أخرى مزمع إنشاؤها بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة؛ من ضمنها واحة عالمية تضم متحفاً للتاريخ الإسلامي.
وتحتلّ مدينة الملك عبدالله الاقتصادية عبر ربطها بقطار الحرمين السريع الموقع الأمثل للوصول إليها خلال ساعة واحدة من جدّة ومكّة المكرمة والمدينة المنورة بفضل شبكة السكك الحديدية.
واختيار مدينة الملك عبدالله الاقتصادية كموقع لواحدة من محطات قطار الحرمين السريع، سيجذب إليها العديد من المستثمرين والسكان؛ من مختلف مناطق المملكة، إذ يُمكِنْ لساكني رابغ الوصول إلى مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة، في أقل من نصف ساعة، وفي أقل من ساعةٍ إلى كلٍ من مكة المكرمة والمدينة المنورة. ويحيط بكل هذا ما تتيحه المدينة الاقتصادية من العيش وسط أسلوب حياة عصري وفريد و بنية تحتية متطورة.
كما يعزز قطار الحرمين فرصة وصول الحجيج الذين يصلون إلى المملكة بحرا عبر ميناء المدينة الاقتصادية إلى مقاصدهم سنويا خلال مواسم الحج والعمرة، بقدرة استيعابية تتجاوز 300,000 حاج سنوياً، وضمان نقل ضيوف الرحمن عبر قطار الحرمين السريع بسرعة وكفاءة عالية إلى المدن المقدسة مكة المكرمة و المدينة المنورة. كما يرفع قيمة القطار الاقتصادية قدرة المستثمرين والعاملين في المدينة الاقتصادية ومينائها الحديث للوصول يوميا إلى مواقع عملهم أو استثماراتهم، منسجما بهذا مع ما تهدف إليه المملكة من أن تكون بين العشرة الأوائل في العالم في الدول الأكثر جذبًا وتنافسية للاستثمار.
وتأتي محطة قطار الحرمين السريع لتدعم منظومة النقل المتطورة التي تتميز بها المدينة الاقتصادية، وتشمل ميناء الملك عبدالله ثاني أكبر الموانئ السعودية وأسرع موانئ العالم نمواً، كما سيسهل فرصة تحقيق مشروع الجسر البري الذي سيربط المدينة الاقتصادية مباشرة بوسط المملكة وشرقها.