لاعبو الاتحاد خلال اجتماعهم الفني الأخير مع المدرب بندر باصريح قبل مواجهة اليوم.
أجواء ممتعة في مران لاعبي الفرسان.
سيحتضن ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة (الجوهرة) اليوم (الأربعاء) قمة غير عادية من جميع النواحي الفنية والمعنوية والحضور الجماهيري الكبير، إذ من المتوقع أن تمتلئ المدرجات من قبل محبي وعشاق ناديي الاتحاد «العميد»، والوحدة «الفرسان».
قمة العراقة والتاريخ، قمة الإثارة حول العمادة، قمة نشوة انتصار الوحدة في الجولة الماضية على الرائد، وحسرة الاتحاديين بسبب سلسلة الخسائر المتتالية التي كانت في الجولات الـ3 الماضية.
الاتحاد «عميد الأندية السعودية» يدخل اللقاء محتلا المركز الـ15، إذ خاض 3 مباريات لم يكسب أي واحدة منها. وتأمل الجماهير الاتحادية عودة الحياة للفريق من جديد، وكسب مواجهة الوحدة، والابتعاد عن المناطق الخطرة، إذ أبدت تفاؤلها بعد سلسلة التغييرات الإدارية التي طرأت على إدارة النادي، أبرزها إعفاء خميس الزهراني من منصبه كمدير تنفيذي لكرة القدم، وتعيين سعد الشهري، كذلك إعفاء فواز الشريف من منصبه وتعيين حسين الشريف، كما قامت إدارة المقيرن بتعيين محيي الدين كامل نائبا بدلا من فراس التركي.
كل تلك الأمور الإدارية أعادت قليلا من التفاؤل لـ«صناع القرار» بسبب مطالباتهم خلال الأيام الماضية باتخاذ تلك الخطوات. أما على الصعيد الفني، فيأمل المدرب الوطني «المؤقت» بندر باصريح أن يحقق أول انتصاراته من خلال مواجهة «الفرسان»، كون المباراة لها حسابات بين الفريقين على مدى تاريخهما، ويحاول الوحداويون أن يردوا ولو جزءا من الفواتير المتراكمة والخسائر التي كانوا يتلقونها أمام الاتحاد «العميد».
أما على صعيد فريق «الفرسان» نادي الوحدة الذي ابتسم له الحظ في الجولة الماضية ونجح في تجاوز فريق الرائد برباعية مقابل هدف، فيحتل المركز الـ6 برصيد 5 نقاط، ومن المتوقع أن يزج البرازيلي المدير الفني فابيو كاريلي بعناصر القوة لديه كي يستغل الظروف الفنية التي يعيشها الاتحاد.
قمة العراقة والتاريخ، قمة الإثارة حول العمادة، قمة نشوة انتصار الوحدة في الجولة الماضية على الرائد، وحسرة الاتحاديين بسبب سلسلة الخسائر المتتالية التي كانت في الجولات الـ3 الماضية.
الاتحاد «عميد الأندية السعودية» يدخل اللقاء محتلا المركز الـ15، إذ خاض 3 مباريات لم يكسب أي واحدة منها. وتأمل الجماهير الاتحادية عودة الحياة للفريق من جديد، وكسب مواجهة الوحدة، والابتعاد عن المناطق الخطرة، إذ أبدت تفاؤلها بعد سلسلة التغييرات الإدارية التي طرأت على إدارة النادي، أبرزها إعفاء خميس الزهراني من منصبه كمدير تنفيذي لكرة القدم، وتعيين سعد الشهري، كذلك إعفاء فواز الشريف من منصبه وتعيين حسين الشريف، كما قامت إدارة المقيرن بتعيين محيي الدين كامل نائبا بدلا من فراس التركي.
كل تلك الأمور الإدارية أعادت قليلا من التفاؤل لـ«صناع القرار» بسبب مطالباتهم خلال الأيام الماضية باتخاذ تلك الخطوات. أما على الصعيد الفني، فيأمل المدرب الوطني «المؤقت» بندر باصريح أن يحقق أول انتصاراته من خلال مواجهة «الفرسان»، كون المباراة لها حسابات بين الفريقين على مدى تاريخهما، ويحاول الوحداويون أن يردوا ولو جزءا من الفواتير المتراكمة والخسائر التي كانوا يتلقونها أمام الاتحاد «العميد».
أما على صعيد فريق «الفرسان» نادي الوحدة الذي ابتسم له الحظ في الجولة الماضية ونجح في تجاوز فريق الرائد برباعية مقابل هدف، فيحتل المركز الـ6 برصيد 5 نقاط، ومن المتوقع أن يزج البرازيلي المدير الفني فابيو كاريلي بعناصر القوة لديه كي يستغل الظروف الفنية التي يعيشها الاتحاد.