يطلق قسم الأطفال بطب جامعة الملك عبدالعزيز بجدة تزامنا مع اليوم العالمي للسكري في الـ14 من نوفمبر القادم، لمدة 10 أيام، أكبر حملة صحية بـ15 مدينة ومحافظة للتوعية بالداء ومضاعفاته وكيفية تجنب الإصابة به والوقاية منه، بمشاركة 1600 متطوع.
وأوضح المشرف على الحملة البروفيسور عبدالمعين الأغا لـ«عكاظ»، أن الحملة تركز في جانبها التوعوي على الأمراض الشائعة ورفع مستوى التثقيف والتوعية والعوامل المؤدية لمرض السكري والسمنة لدى الأطفال، ونقص فيتامين «د» لديهم، والبلوغ المبكر وقصر القامة ومخاطرالبلاستيك، إضافة إلى تأثير الإلكترونيات على الأطفال ومشكلات تسوس الأسنان، لافتا إلى أن الحملة ينفذها طلاب وطالبات الطب بالجامعات في المراكز التسويقية والحدائق العامة.
وأشار الأغا إلى أن الحملة تتناول التحذير من مزاعم بعض المراكز في دول العالم بعلاج مرض السكري نهائيا بزراعة الخلايا الجذعية، وفضح مزاعم الذين يدعون علاج السكري ويروجون لأنفسهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي بمعلومات مغلوطة لا تستند إلى الطب المبني على البراهين وتعتمد على تجارب مضللة تستهدف المكسب المادي.
وخلص المشرف على الحملة إلى القول إن اليوم العالمي للسكري فرصة لتوعية المجتمع بالأمراض السائدة التي بدأت تتسع دائرتها، خصوصا بين الأطفال، إضافة إلى ضبط النفس وتعويدها على السلوكيات الصحيحة والأكل الصحي، والحد من تناول الوجبات السريعة والمشروبات الغازية.
وأوضح المشرف على الحملة البروفيسور عبدالمعين الأغا لـ«عكاظ»، أن الحملة تركز في جانبها التوعوي على الأمراض الشائعة ورفع مستوى التثقيف والتوعية والعوامل المؤدية لمرض السكري والسمنة لدى الأطفال، ونقص فيتامين «د» لديهم، والبلوغ المبكر وقصر القامة ومخاطرالبلاستيك، إضافة إلى تأثير الإلكترونيات على الأطفال ومشكلات تسوس الأسنان، لافتا إلى أن الحملة ينفذها طلاب وطالبات الطب بالجامعات في المراكز التسويقية والحدائق العامة.
وأشار الأغا إلى أن الحملة تتناول التحذير من مزاعم بعض المراكز في دول العالم بعلاج مرض السكري نهائيا بزراعة الخلايا الجذعية، وفضح مزاعم الذين يدعون علاج السكري ويروجون لأنفسهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي بمعلومات مغلوطة لا تستند إلى الطب المبني على البراهين وتعتمد على تجارب مضللة تستهدف المكسب المادي.
وخلص المشرف على الحملة إلى القول إن اليوم العالمي للسكري فرصة لتوعية المجتمع بالأمراض السائدة التي بدأت تتسع دائرتها، خصوصا بين الأطفال، إضافة إلى ضبط النفس وتعويدها على السلوكيات الصحيحة والأكل الصحي، والحد من تناول الوجبات السريعة والمشروبات الغازية.