أقر المشاركون في منتدى الجوائز العربية الأول، مساء أمس الأول (الخميس) بضيافة جائزة الملك فيصل العالمية، عقد الاجتماع الثاني في أكتوبر العام القادم (2019)، ليكون نواة مأسسة الجوائز وانطلاقها نحو أهدافها وفق آليات تحقق غايات ومقاصد كل جائزة.
من جانبه، أكد الأمين العام لجائزة الملك فيصل الدكتور عبدالعزيز السبيّل، أن إقامة المنتدى رغبة من «الجائزة» لتدعيم التعاون في المجال العلمي والثقافي وتطويره، والتبادل المعرفي بين مؤسسات الثقافة العربية المانحة للجوائز.
وأكد 20 مسؤولا عن جوائز محلية وعربية، أهمية مأسسة العمل وفق آلية ترقى لمستوى تطلعات القائمين على الجوائز والداعمين لها، ووافقوا على تأسيس منتدى الجوائز العربية بمقر جائزة الملك فيصل، وأن تكون الجوائز الحاضرة للاجتماع هي الأعضاء المؤسسة للمنتدى، وأن يكون الاجتماع دورياً، وتكوين مجلس تنفيذي، وتأسيس بوابة إلكترونية للجوائز العربية، والعمل على تبادل المعلومات بين الجوائز التي تعزز العمل الثقافي العربي المشترك، وتحفيز المبدعين والمفكرين من أبناء الأمة العربية.
وعقد المشاركون اجتماعاً مغلقاً، لمناقشة المعايير وآليات عمل الجوائز العربية والقواسم المشتركة بينها وأوجه الاختلاف، بهدف تبادل الخبرات والتجارب وإيجاد سبل لمواجهة التحديات. وخرجوا بعدد من التوصيات إثر مناقشات مستفيضة.
وشهد المنتدى ندوتين؛ «الجوائز العربية الواقع والرؤى المستقبلية»، إذ أكد المتحدثون على أهمية اللقاءات الدورية بين مسؤولي الجوائز، وتعزيز الدور الثقافي للنخب العربية، وحسن اختيار لجان التحكيم لتفادي «الشللية» في الترشيح والفوز، وتفعيل دور الإعلام الثقافي، والندوة الثانية «الفائزون بالجوائز والأثر»، وأكد المتحدثون أن أثرا للجوائز يتمثل في شعورهم بالاطمئنان على منتجهم وتحملهم مسؤولية أكبر في سبيل تجاوز الذات.
من جانبه، أكد الأمين العام لجائزة الملك فيصل الدكتور عبدالعزيز السبيّل، أن إقامة المنتدى رغبة من «الجائزة» لتدعيم التعاون في المجال العلمي والثقافي وتطويره، والتبادل المعرفي بين مؤسسات الثقافة العربية المانحة للجوائز.
وأكد 20 مسؤولا عن جوائز محلية وعربية، أهمية مأسسة العمل وفق آلية ترقى لمستوى تطلعات القائمين على الجوائز والداعمين لها، ووافقوا على تأسيس منتدى الجوائز العربية بمقر جائزة الملك فيصل، وأن تكون الجوائز الحاضرة للاجتماع هي الأعضاء المؤسسة للمنتدى، وأن يكون الاجتماع دورياً، وتكوين مجلس تنفيذي، وتأسيس بوابة إلكترونية للجوائز العربية، والعمل على تبادل المعلومات بين الجوائز التي تعزز العمل الثقافي العربي المشترك، وتحفيز المبدعين والمفكرين من أبناء الأمة العربية.
وعقد المشاركون اجتماعاً مغلقاً، لمناقشة المعايير وآليات عمل الجوائز العربية والقواسم المشتركة بينها وأوجه الاختلاف، بهدف تبادل الخبرات والتجارب وإيجاد سبل لمواجهة التحديات. وخرجوا بعدد من التوصيات إثر مناقشات مستفيضة.
وشهد المنتدى ندوتين؛ «الجوائز العربية الواقع والرؤى المستقبلية»، إذ أكد المتحدثون على أهمية اللقاءات الدورية بين مسؤولي الجوائز، وتعزيز الدور الثقافي للنخب العربية، وحسن اختيار لجان التحكيم لتفادي «الشللية» في الترشيح والفوز، وتفعيل دور الإعلام الثقافي، والندوة الثانية «الفائزون بالجوائز والأثر»، وأكد المتحدثون أن أثرا للجوائز يتمثل في شعورهم بالاطمئنان على منتجهم وتحملهم مسؤولية أكبر في سبيل تجاوز الذات.