تحتضن تيماء أول مهرجان تراثي لتعريف المجتمع بالآثار التي تزخر بها المحافظة، وتستمر الفعاليات التي انطلقت مساء أمس الأول خمسة أيام، بمتابعة محافظ تيماء رئيس لجنة التنمية السياحية سعد بن نايف السديري، ودعم الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، وبإشراف من لجنة التنمية السياحية بمحافظة تيماء ضمن مشروع خادم الحرمين الشريفين للعناية بالتراث الحضاري.
وجهزت البلدية موقعا بجانب سور تيماء الأثري أطلق عليه ميدان السور الأثري، يعود تاريخ بنائه إلى ما قبل 4000 سنة، يحيط بمدينة تيماء القديمة من جميع الجهات، ويمتد لمسافة 15 كيلومترا، وهو مشيد من الحجارة في معظم الأجزاء، ومن الطين في أجزاء أخرى، ويبلغ ارتفاعه حاليا في بعض الأجزاء أكثر من 10 أمتار، ويقل ارتفاعه في بعض الأجزاء إلى المتر الواحد تقريبا، وعرض السور يتراوح بين المتر والمترين، ويعود تاريخ بنائه إلى الألف الثاني قبل الميلاد.
وتعتبر مدينة تيماء من أقدم المدن تاريخاً، ومن المعالم الرئيسية سور المدينة الأثري والمباني الأثرية وبئر هداج، وكانت مدينة تيماء مصيفا للقوافل في عصر الحضارة البابلية خلال القرن السادس قبل الميلاد، وقد اتخذها أحد ملوك بابل مصيفاً له، وكانت تقع في الطريق بين وادي الرافدين وسورية.
وجهزت البلدية موقعا بجانب سور تيماء الأثري أطلق عليه ميدان السور الأثري، يعود تاريخ بنائه إلى ما قبل 4000 سنة، يحيط بمدينة تيماء القديمة من جميع الجهات، ويمتد لمسافة 15 كيلومترا، وهو مشيد من الحجارة في معظم الأجزاء، ومن الطين في أجزاء أخرى، ويبلغ ارتفاعه حاليا في بعض الأجزاء أكثر من 10 أمتار، ويقل ارتفاعه في بعض الأجزاء إلى المتر الواحد تقريبا، وعرض السور يتراوح بين المتر والمترين، ويعود تاريخ بنائه إلى الألف الثاني قبل الميلاد.
وتعتبر مدينة تيماء من أقدم المدن تاريخاً، ومن المعالم الرئيسية سور المدينة الأثري والمباني الأثرية وبئر هداج، وكانت مدينة تيماء مصيفا للقوافل في عصر الحضارة البابلية خلال القرن السادس قبل الميلاد، وقد اتخذها أحد ملوك بابل مصيفاً له، وكانت تقع في الطريق بين وادي الرافدين وسورية.